المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

259. وَيُحْذَفُ المُضَافُ فَالتَّالِي لِذَا … تُخْلِفُ فِي الحُكْمِ أَوْ - الوفية باختصار الألفية

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة الناشر

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌ترجمة الإمام السيوطي

- ‌اسمه:

- ‌قال السيوطي:

- ‌الكتاب

- ‌توثيق واسم

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌الوفية باختصار الألفية

- ‌علاقة السيوطي بمصنفات ابن مالك

- ‌بين الفريدة والوفية

- ‌النسخة المخطوطة

- ‌عملي في التحقيق

- ‌صور النسخة المخطوطة

- ‌الكَلامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الابْتِدِاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌مَا وَلَا وَإِنْ وَلاتَ المُشَبَّهَاتُ بِـ"لَيْسَ

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لا" المُشَبَّهَةُ بِـ"إِنَّ

- ‌ظَنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌أَعْلَمَ" وَأَخَواتُهَا

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌الاشْتِغَالُ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ لَهُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى اليَاءِ

- ‌أَسْمَاءٌ لازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌لَوِ" الشَّرْطِيَّةُ

- ‌أَمَّا" وَ"لَوْلا" وَ"لَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ"الذِي" وَالأَلِفِ وَاللامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ" وَ"كَأَيٍّ"(1)وَ"كَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبِ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌هَمْزُ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 259. وَيُحْذَفُ المُضَافُ فَالتَّالِي لِذَا … تُخْلِفُ فِي الحُكْمِ أَوْ

259.

وَيُحْذَفُ المُضَافُ فَالتَّالِي لِذَا

تُخْلِفُ فِي الحُكْمِ أَوْ اجْرُرْهُ إِذَا

260.

يُمَاثِلُ المَحْذُوفُ مَا بَعْدُ عُطِفْ

وَأَوَّلٌ يَبْقَى إِذَا الثَّانِي حُذِفْ

261.

بِحَالِهِ بِشَرْطِ عَطْفٍ قَدْ وَلِي

أَضَفْتَهُ لِمِثْلِ تَالِي الأَوَّلِ

262.

مَفْعُولٌ اوْ ظَرْفٌ أَجِزْ أَنْ يَفْصِلَا

عَامِلَهُ المُضَافَ عَنْ ثَانٍ تَلَا

263.

كَذَا اليَمِينُ مَعَ "إِمَّا" مُغْتَفَرْ

وَالنَّعْتُ وَالنِّدَا وَالَاجْنَبِي نَدَرْ

‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

264.

آخِرَ ذِي اليَا اكْسِرْ، وَقُلْ يُسْتَثْنَى

ذُو عِلَّةٍ وَالجَمْعُ وَالمُثَنَّى

265.

فَاليَاءُ وَالوَاوُ بِذِي اليَاءِ ادُّغِمْ

(1)

وَأَلِفٌ لَا فِي هُذَيْلٍ

(2)

قَدْ سَلِمْ

266.

قُلْتُ

(3)

: وَالَاسْمَاءُ: أَبِي، أَخِي،

هَنِي

فِيَّ، حَمِي، وَذِيَّ، لَمْ يُحَسَّنِ

(4)

‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

267.

كَفِعْلِهِ المَصْدَرُ إِنْ حَلَّ مَحَلّْ

فِعْلٍ وَ"أَنْ" أَوْ "مَا"، مُضَافَ اوْ مَعَ "أَلْ"

268.

أَوْ لَا، وَلَيْسَ مُضْمَرًا، وَكَمِّلِ

رَفْعًا وَنَصْبًا بَعْدَ جَرِّ مَا وَلِي

269.

وَيُتْبَعُ المَجْرُورُ لَفْظًا أَوْ مَحَلّْ

(5)

وَلِاسْمِ مَصْدَرٍ أَيِ المِيمِي عَمَلْ

(1)

"ادَّغَمَ" هذا مذهب البصريين، "أَدْغَم" هذا مذهب الكوفين.

انظر: الكتاب 4\ 431، وشرح المفصل 5\ 512، وشرح الكافية الشافية 4\ 2175، والتسهيل 320.

(2)

انظر: معاني القرآن للزجاج 3\ 354 واللامات 98 وإعراب القرآن للنحاس 1\ 48 وشرح السيرافي 4\ 162 والمسائل العسكريات 85.

(3)

يعني به السيوطي نفسه.

انظر: البهجة المرضية 337.

(4)

أجازه الفراء.

انظر: البهجة المرضية 337.

(5)

يعني: يُتبع على لفظه فيُجرّ، أو يُتبع على محله فيُنصب أو يرفع.

ص: 57