المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

360. بِهِ الخَطَا، وَظَاهِرٌ لَيْسَ بَدَلْ … مِنْ مُضْمَرِ الحَاضِرِ - الوفية باختصار الألفية

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة الناشر

- ‌ترجمة الإمام ابن مالك

- ‌مكانته:

- ‌ترجمة الإمام السيوطي

- ‌اسمه:

- ‌قال السيوطي:

- ‌الكتاب

- ‌توثيق واسم

- ‌التعريف بألفية ابن مالك

- ‌الوفية باختصار الألفية

- ‌علاقة السيوطي بمصنفات ابن مالك

- ‌بين الفريدة والوفية

- ‌النسخة المخطوطة

- ‌عملي في التحقيق

- ‌صور النسخة المخطوطة

- ‌الكَلامُ وَمَا يَتَأَلَّفُ مِنْهُ

- ‌المُعْرَبُ وَالمَبْنِيُّ

- ‌النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَةُ

- ‌العَلَمُ

- ‌اسْمُ الإِشَارَةِ

- ‌المَوْصُولُ

- ‌المُعَرَّفُ بِأَدَاةِ التَّعْرِيفِ

- ‌الابْتِدِاءُ

- ‌كَانَ وَأَخَوَاتُهَا

- ‌مَا وَلَا وَإِنْ وَلاتَ المُشَبَّهَاتُ بِـ"لَيْسَ

- ‌أَفْعَالُ المُقَارَبَةِ

- ‌إِنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌لا" المُشَبَّهَةُ بِـ"إِنَّ

- ‌ظَنَّ" وَأَخَوَاتُهَا

- ‌أَعْلَمَ" وَأَخَواتُهَا

- ‌الفَاعِلُ

- ‌النَّائِبُ عَنِ الفَاعِلِ

- ‌الاشْتِغَالُ

- ‌تَعَدِّي الفِعْلِ وَلُزُومُهُ

- ‌التَّنَازُعُ فِي العَمَلِ

- ‌المَفْعُولُ المُطْلَقُ

- ‌المَفْعُولُ لَهُ

- ‌المَفْعُولُ فِيهِ وَهُوَ المُسَمَّى ظَرْفًا

- ‌المَفْعُولُ مَعَهُ

- ‌الاسْتِثْنَاءُ

- ‌الحَالُ

- ‌التَّمْيِيزُ

- ‌حُرُوفُ الجَرِّ

- ‌الإِضَافَةُ

- ‌المُضَافُ إِلَى يَاءِ المُتَكَلِّمِ

- ‌إِعْمَالُ المَصْدَرِ

- ‌إِعْمَالُ اسْمِ الفَاعِلِ

- ‌أَبْنِيَةُ المَصَادِرِ

- ‌أَبْنِيَةُ أَسْمَاءِ الفَاعِلِينَ وَالصِّفَاتِ المُشَبَّهَةِ بِهَا

- ‌الصِّفَةُ المُشَبَّهَةُ بِاسْمِ الفَاعِلِ

- ‌التَّعَجُّبُ

- ‌نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا

- ‌أَفْعَلُ التَّفْضِيلِ

- ‌النَّعْتُ

- ‌التَّوْكِيدُ

- ‌عَطْفُ البَيَانِ

- ‌عَطْفُ النَّسَقِ

- ‌البَدَلُ

- ‌النِّدَاءُ

- ‌فَصْلٌ

- ‌المُنَادَى المُضَافُ إِلَى اليَاءِ

- ‌أَسْمَاءٌ لازَمَتِ النِّدَاءَ

- ‌الاسْتِغَاثَةُ

- ‌النُّدْبَةُ

- ‌التَّرْخِيمُ

- ‌الاخْتِصَاصُ

- ‌التَّحْذِيرُ وَالإِغْرَاءُ

- ‌أَسْمَاءُ الأَفْعَالِ وَالأَصْوَاتِ

- ‌نُونَا التَّوْكِيدِ

- ‌مَا لا يَنْصَرِفُ

- ‌إِعْرَابُ الفِعْلِ

- ‌عَوَامِلُ الجَزْمِ

- ‌لَوِ" الشَّرْطِيَّةُ

- ‌أَمَّا" وَ"لَوْلا" وَ"لَوْمَا

- ‌الإِخْبَارُ بِـ"الذِي" وَالأَلِفِ وَاللامِ

- ‌العَدَدُ

- ‌كَمْ" وَ"كَأَيٍّ"(1)وَ"كَذَا

- ‌الحِكَايَةُ

- ‌التَّأْنِيثُ

- ‌المَقْصُورُ وَالمَمْدُودُ

- ‌كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ المَقْصُورِ وَالمَمْدُودِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيحًا

- ‌جَمْعُ التَّكْسِيرِ

- ‌التَّصْغِيرُ

- ‌النَّسَبِ

- ‌الوَقْفُ

- ‌الإِمَالَةُ

- ‌التَّصْرِيفُ

- ‌هَمْزُ الوَصْلِ

- ‌الإِبْدَالُ

- ‌الإِدْغَامُ

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 360. بِهِ الخَطَا، وَظَاهِرٌ لَيْسَ بَدَلْ … مِنْ مُضْمَرِ الحَاضِرِ

360.

بِهِ الخَطَا، وَظَاهِرٌ لَيْسَ بَدَلْ

مِنْ مُضْمَرِ الحَاضِرِ إِلَّا مَا اشْتَمَلْ

361.

أَوْ جَا إِحَاطَةً وَبَعْضًا

(1)

، وَقُلِ

يَدُلُّ مَا ضُمِّنَ هَمْزًا ذَا يَلِي

362.

وَبَدَلُ الفِعْلِ مِنَ الفِعْلِ يَرِدْ

وَجُمْلَةٌ مِنْ جُمْلَةٍ وَمُنْفَرِدْ

(2)

‌النِّدَاءُ

363.

نَادِ بَعِيدًا أَوْ كَذَا بِـ"يَا"، "أَيَا"

"هَيَا" وَ"أَيْ"، "أَ"، "آ" بِهَمْزٍ دَانِيَا

364.

وَ"يَا" وَ"وَا" ذَا النَّدْبِ، "يَا" لِلَّبْسِ دَعْ

وَالحَذْفُ مِنْ نَدْبٍ وَمُضْمَرِ امْتَنَعْ

365.

كَالمُسْتَغَاثِ وَيَقِلُّ فِي سُمَا

إِشَارَةٍ وَالجِنْسِ لَا غَيْرِهِمَا

366.

وَابْنِ عَلَى الرَّفْعِ الفَرِيدَ

(3)

المَعْرِفَهْ

وَانْوِ بِمَبْنِيٍّ كَتَجْدِيدِ الصِّفَهْ

367.

وَالفَرْدَ نُكْرًا وَالمُضَافَ انْصِبْ وَعمّْ

شِبْهَ المُضَافِ أَوْ "جَمِيلَ الوَجْهِ" ضُمّْ

368.

وَضُمَّ وَافْتَحْ مِنْ "أَزَيْدُ بْنَ عَلِي"

وَاضْمُمْ إِنِ "ابْنٌ" عَلَمَيْنِ مَا وَلِي

369.

وَنَوِّنِ المَبْنِي اضْطِرَارًا فَانْصِبِ

أَوْ ضُمَّ، وَالجَمْعُ لِـ"يَا" وَ"أَلْ" أُبِي

370.

إِلَّا مَعَ "اللهِ" وَمَحْكِيِّ الجُمَلْ

وَالأَكْثَرُ "اللَّهُمَّ". "يَا اللَّهُمَّ"

(4)

قَلّْ

(1)

أي ما أفهم بعضًا.

(2)

يعني تبدل جملة من مفرد، كقول ابن أبي ربيعة:

إلى الله أشكو بالمدينة حاجة

وبالشام أخرى كيف يلتقيان

انظر: شرح التسهيل 3\ 340 وشرح المرادي 2\ 1050 ومغني اللبيب 273.

(3)

يقصد به المفرد.

(4)

إشارة إلى رجز أبي خراش:

إني إذا ما حدث ألما

أقول يا اللهم يا اللهما

الشاهد فيه قوله "يا اللهم" حيث جمع الشاعر بين حرف النداء والميم المشددة التي تأتي عنها عوضًا إذا حُذفت وهذا ضرورة.

انظر: الفوائد العجيبة 29 والمقتضب 4\ 242 والإنصاف 1\ 279 وشرح الكافية الشافية 3\ 1307 واللمحة 2\ 798.

ص: 65