الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قلت: وهذا إسناد ضعيف، لجهالة الرجل الذي لم يسم، وموسى الراوي عنه لم أعرفه.
1732
- " أصدق الرؤيا بالأسحار ".
ضعيف.
أخرجه الترمذي (2 / 44 - 45) والدارمي (2 / 125) وأبو يعلى في " مسنده "(2 / 509 / 383) وابن حبان (1799) وابن عدي في " الكامل "(ق 131 / 1 - 2) والحاكم (4 / 392) والخطيب في " التاريخ "(8 / 26 و11 / 342) من طريق دراج أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم به، وقال الحاكم:" صحيح الإسناد "! ووافقه المناوي، ثم الغماري، ومن قبلهما الذهبي! مع أنه أورد دراجا هذا في " الضعفاء " وقال:" ضعفه أبو حاتم، وقال أحمد: أحاديثه مناكير ". ولهذا ذكر ابن عدي أن هذا الحديث مما أنكر من أحاديث دراج هذا. وأما الترمذي فسكت عنه!
1733
- " إني فيما لم يوح إلي كأحدكم ".
موضوع. أخرجه ابن شاهين في " فضائل العشرة " من " السنة " رقم (32 - نسختي) والإسماعيلي في " المعجم "(94 / 1 - 2) من طريق أبي يحيى الحماني عن أبي القطوف جراح بن المنهال عن الوضين بن عطاء عن عبادة بن نسي عن عبد الرحمن بن غنم عن معاذ بن جبل قال: " لما أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يوجهه إلى اليمن، وثم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وعبد الرحمن وسعد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكلموا، فقال أبو بكر: يا رسول الله! لوأنك أذنت لنا بالكلام ما كان لنا أن نتكلم معك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(فذكره، وزاد) : فتكلموا، فتكلم أبو بكر، وأمر بالرفق، فقال