الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
" متروك الحديث ". ثم قال العقيلي: " لا يتابعه إلا من هو مثله أودونه
". وقال البزار في " مسنده ": " تفرد به ابن زبالة وكان يلين لأجله وغيره
". قال ابن رجب: " ومن الناس من اتهمه بوضعه، ومنهم من قال: وهم فيه
، هذا من كلام مالك نفسه، فجعله مرفوعا لسوء حفظه وعدم ضبطه، ومثل ذلك وقع
كثيرا لأهل الغفلة وسوء الحفظ غلطا لا تعمدا ". كذا في " هداية الإنسان "
لابن عبد الهادي (2 / 21 / 2) . ثم قال: " ومعنى هذا الكلام أن المدينة لم
يقاتل أهلها بالسيف وإنما أسلموا بمجرد سماع القرآن وتلاوته عليهم ".
1848
- " لوكان حسن الخلق رجلا يمشي في الناس لكان رجلا صالحا ".
ضعيف جدا.
رواه الخرائطي في " مكارم الأخلاق "(ص 6 - 7) : حدثنا علي بن
حرب حدثنا إبراهيم بن محمد الشافعي حدثنا محمد بن عبد الرحمن عن أبيه عن القاسم
عن عائشة رضوان الله عليها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فذكره. قلت: وهذا سند واه جدا، آفته عبد الرحمن أبو محمد هذا، وهو عبد
الرحمن بن أبي بكر بن عبيد الله بن أبي مليكة المدني. قال أحمد والبخاري:
" منكر الحديث ". وقال النسائي: " متروك الحديث ".