الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
محمد بن الحسين بن بقا الخشّاب ابن بنت عبد الغنيّ. والثالث أبو محمد الحسن بن بقا بن محمد بن أحمد الخشّاب. والرابع أبو عليّ الحسين والد محمد. والخامس أبو الحسن عليّ بن أحمد بن حاتم بن بقا العطّار. والسادس يحيى بن أحمد بن القاسم بن بقا الطحّان.
والسابع أبو عمرو عثمان بن بقا الأبيورديّ (1).
2118 - أبو عبد الله السجستانيّ [- 619]
(2)
محمد بن الحسين بن جمعة بن عليّ بن محمد، أبو عبد الله، السجستاني، الحنفيّ.
كان عدلا. وولي الحسبة بالقاهرة. وكان من صوفيّة سعيد السعداء. سمع من السلفيّ بالإسكندريّة، ومن قاضي القضاة أبي القاسم عبد الملك بن درباس، وشهد عنده وعند القضاة بعده، وحدّث.
توفّي في ذي الحجّة سنة تسع عشرة وستّمائة بالقاهرة.
2119 - ابن الخليليّ [593 - 683]
محمد بن الحسين بن الحسن بن إبراهيم بن سنان بن موسى بن حسن بن بشر بن إبراهيم، أبو عبد الله، ابن أبي عليّ، التّميميّ الداريّ، المعروف بابن الخليليّ، التاجر.
مولده يوم الخميس حادي عشر جمادى الآخرة
سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة. وسمع الحديث، وحدّث.
توفّي بالقاهرة يوم الأحد عاشر ربيع الأوّل سنة ثلاث وثمانين وستّمائة.
2120 - أبو منصور المحنّك [- 549]
محمد بن الحسين بن الحسن، أبو المنصور المرتضى، الأطرابلسيّ، المعروف بالمحنّك.
ولّاه الوزير رضوان بن ولخشيّ ديوان المجلس في ذي القعدة سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة، ثمّ صرف. وأعيد ثانيا بعد ابن معصوم في ربيعالآخر سنة اثنتين وأربعين. ومات في سنة تسع وأربعين وخمسمائة.
قال ابن ميسّر: وكان ممّن ولي نظر الدواوين والخزائن وغير ذلك من المناصب. ووقفت له على تاريخ عمله في خلفاء المصريّين إلى الحافظ [219 ب]. وقيل: إنّه ينظم الشعر. وكان في هذا الوقت شاعر من شعراء الصالح بن رزّيك يعرف بالقاضي رضيّ الدولة محمد بن الحس [ي] ن، نعته كنعت المحنّك واسمه كاسمه.
2121 - الأطروش الماذرائيّ
(3)
محمد بن الحسين بن الحسن الأطروش، الماذرائيّ.
كان لا يسمع، فإذا كتب له على ظهر كفّه الخطّ المعلّق أو على جبينه أو في الهواء بالأصبع، فهمه وأجاب عنه.
(1) بعد هذه الترجمة تأتي ترجمة ابن خداع: محمد بن الحسين بن جعفر، وقد مرّت في مخطوط السليميّة باسم حسين بن جعفر (رقم 1227)، والنصّان متماثلان، ولا يمكن أن يكون محمد هذا ابنا للحسين هناك، وإنّما هما شخص واحد، فلذلك ألغينا هذه من حسابنا.
(2)
المنذريّ 3/ 91 (1909).
(3)
مرّ أطروش ماذرائيّ آخر برقم 1677، ولا ندري صلة هذا به.