الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم وعَلى آله وَصَحبه وكل من هُوَ مِنْهُ بِسَبَب صَحِيح إِلَى يَوْم الدّين وَسلم تَسْلِيمًا كثيرا
وَكَذَلِكَ أجزت لَهُ أَن يروي عني جَمِيع مَا تجوز لي وعني رِوَايَته إجَازَة مُطلقَة عَامَّة بشرطها عِنْد أَهلهَا وتلفظت لَهُ بذلك وَفِي ثَالِث عشر شهر رَمَضَان عَام اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ وثماني مائَة 16 يونيه 1430
نقلته من رَوْضَة النسرين وَنَقله الْمُؤلف من خطّ سَيِّدي عبد الله رضي الله عنه ونفع بِهِ ثمَّ صححته بوهران من خطّ سَيِّدي عبد الله وَالْحَمْد لله وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم
مصافحة الشَّيْخ عبد الْجَبَّار الفجيجي لأبي جَعْفَر البلوي
الْحَمد لله
صَافَحَنِي سَيِّدي عبد الْجَبَّار أبقى الله بركته وَشد على يدى وَقَالَ الْمَقْصُود بِهَذَا الشد الاشتداد فِي الله وتأكيد الصُّحْبَة بمصافحته سَيِّدي إِبْرَاهِيم التازي كَذَلِك بمصافحته سَيِّدي عبد الله العبدوسي كَذَلِك بِسَنَدِهِ فَوق هَذَا
كتبته يَوْم المصافحة وإثر وُقُوعهَا صَبِيحَة يَوْم الْخَمِيس لليلة بقيت من شَوَّال عَام خَمْسَة وَتِسْعين وثماني مائَة 14 سبتمبر 1490