الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الحديث، فالله اعلم به.
وأخرجه ابن عساكر أيضاً من طريق عثمان بن عمرو الدباغ: أخبرنا ابن علاثة عن الأوزاعي به.
وابن علاثة هو محمد بن عبد الله، صدوق يخطىء؛ كما في "التقريب".
وعثمان بن عمرو الدباغ؛ قال الذهبي: وهاه الأزدي.
والحديث عزاه السيوطي للطبراني في "الأوسط"، وقال المناوي:
"وضعفه المنذري، ولم يوجهه، وقال الهيثمي: فيه مؤمل بن عبد الرحمن وهو ضعيف".
قلت: وفاته أن شيخه أبا أمية أضعف منه!
ومن طريق الطبراني أخرجه أبو مطيع المصري.
3342
- (إنها حبة أبيك ورب الكعبة!) .
ضعيف
أخرجه أبو داود (4898)، وأحمد (6/ 130) من طريق علي بن زيد بن جدعان عن أم محمد امرأة أبيه - وزعموا أنها كانت تدخل على أم المؤمنين - قالت: قالت أم المؤمنين:
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم معندنا زينب بنت جحش، فجعل يصنع شيئاً بيده، فقلت بيده، حتى فطنته لها، فأمسك، وأقبلت زينب تقحم لعائشة رضي الله عنها فنهاها، فأبت تنتهي، فقال لعائشة: سبيها، فسبتها، فغلبتها، فانطلقت زينب إلى علي رضي الله عنه فقال: إن عائشة رضي الله عنها وقعت بكم، وفعلت، فجاءت فاطمة فقال لها:(فذكره) . فانصرفت، فقالت له: إني قلت له: كذا وكذا، فقال لي: كذا وكذا، قال: وجاء علي رضي الله عنه إلى النبي