الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الوسوسة عند قضاء الحاجة
[السُّؤَالُ]
ـ[يا أنا صاحبه الفتوي رقم 58676لكني انا الان يا شيخ انني الأن كلما تبولت وفي النهايه أجد أنه مازال لدي رغبه للتبول ولابد للحذق لكي ينزل ما تبقي فعلا ولو حذقت لازم حينزل مني براز فعلا وحيحصل حكايه الغائط الذي ينزل بعد الإستنجاء فعلا يا شيخ هذايحدث معي أكيد يعني مش وسواس لإنه يحصل فعلا لي المهم يا شيخ لقد قرات فتوي في الموقع وهي رقم 23889 وهي مثل حالتي في وجود غائط بعد الإستنجاء منه ولكن يا شيخ صاحب هذا السؤال بيقول إنه بيمسح عدة مرات حوالي 6 مرات وبعد ذلك بيجد ايضا لكني غيرة يا شيخ حامد فأنا لو مسحت عدة مرات بعد الإستنجاء من البراز حوالي 5 او 6 مرات باستبرا من هذا الغائط فعلا لكني يا شيخ بأتاخر في الحمام كتير ممكن اقعد حوالي ثلث ساعه أو أكثر واستهلك مناديل لكن فعلا عندما أمسح كذا مرة لا اجد شئ فعلا ماذا افعل
1_
_لو قمت علطول بعد فراغي من البول ولا ألتفت لحكايه إنه مازالت لدي رغبه للبول علشان ما احذقش هذا حيجعلني يا شيخ طوال الصلاة في شك في نزول نقط بول مني وبعد الصلاة اذهب فاشم المنديل الذي اضعه اجد به فعلا ريحه بول فعلا
2_
_ لو حذقت علشان أنزل ما تبقي من أحساسي بالبول حأجد طبعا بعد الإستنجاء من الغائط حأجد غائط ينزل مني فعلا وحاقعد امسح بالمنديل عدة مرات لكي يذهب هذا البقايا من الغائط وأستبرأ منه وحأجلس وقت في الحمام بالله عليك يا شيخ حامد تقول لي بالضبط ماذا أفعل ولا تترك سؤالي هذا بالله عليك يا شيخ هل لا التفت لهذا كله طيب ماذا افعل في البراز الذي ينزل فعلا مني حضرتك بترد علي بقولك لا تلتفتي لهذا ولا تفحصي طيب إزاي يا شيخ حامد وأنا اجد فعلا ريحه بول في المنديل الذي اشمه ولو تبرزت سوف اجد بقايا براز نزل فعلا ماذا افعل يا شيخ حامد في كل هذة الاوهام والأمراض التي اصابتني ماذا أفعل بالضبط هل اقوم علطول بعد فراغي من البول ولا يهمني إحساسي بإنه يوجد بول وبعد الصلاة لا اشم خالص حتي لو نزل فعلا بول إن شاء الله ربنا حيسامحني انا حاسه إني بارسل لحضرتك الاسئله هذة كلها علشان بابحث علي من يعطي لي رخصه ويقول لي لا يهمك هذا البول ولا تشمي وإنتي معذورة وانا باابحث عن هذة الرخصه علشان كسوفي من الناس وقد أكون لا استحق هذة الرخصه
انا اشعر إنني فعلا ابحث علي رخصه لانني فعلا باغيب فعلا في الحمام وباتحرج جدا من اصحابي في العمل فعلا ومن الناس وباقعد الوم نفسي واقول لنفسي المفروض ألا يهموني الناس ومش مشكله ان اغيب في الحمام
هل احذق لكي انزل ما تبقي من بول واقعد أمسح واستنجي من بقايا البراز الذي ينزل ولا يهمني الوقت الذي أقضيه في الحمام ولا يهمني كلام الناس المفروض ان أستبرا جيدا وقرات في غسلام ويب أن الحياء منالناس لا يبرر أن اصلي وأنا بي ناقض للوضوء
لانني يا شيخ فعل لوخرجت علطول ولا يهمني إحساسي بإنه مازالت لدي رغبه للبول باحس إنني مقصرة ،وفعلا يا شيخ حامد انا باخرج بسرعه علشان محرجه من الناس لأنني لو حذقت ونزلت بول فعلا سوف ينزل براز ويحصل حكايه بقايا الغائط هذا مرة ثانيه ويا شيخ حامد هذا يحدث لي فعلا وليس وسواس فاول ما انتهي من البول باخرج علطولعلشان مانزلش براز ويحصل حكايه المسح هذة مرة اخري واقعد فترة فأتكسف من أصحابي من طول فترة جلوسي في الحمام علشان باقعد امسح وعلشان ما يكلموش علي وأشعر بالتقصير وإنه كان لابد ألا يهمني احد وكان لابد أن أحذق لكي ينزل ما تبقي من بول حتي لو تسبب هذا الحذق في نزول براز المفروض أن اقعد امسح ولا يهمني الناس ولا يهمني الفترة التي أجلسها إيه راي حضرتك فعلا يا شيخ حامد وما تقوله لي سوف إن شاء الله اعمله فعلاوهل يلزم للمرء الاستبراء من البراز مثلما افعل لابد من الأستنجاء هل يلزم أن امسح بالمنديل علشان استبرأمن بقايا هذا الغائط فعلا أم يكفي لو احسست بنزول بقايا غائط فعلا أن استنجي مرة اخري بالماء مش يا شيخ حامد المفروض أن الماء هو الاصل والمناديل هذة للاستجمار في حاله عدم وجود الماء مع انني يا شيخ هذة البقايا من الغائط بتنتهي عندما امسح بالمنديل عدة مرات وليس بالماء وانا زهقت فعلا من حكايه المسح هذا هل اقنع نفسي ان المناديل هذة مش لازمه ويكفيني فقط أن استنجي استبرأ بالماء فقط ولا استخدم هذة المناديل خالص خالص أم أنها لازمه فعلا لإنها هي فعلا اللي بيتحقق منها الإستبرأ من بقايا الغائط خصوصا في حالتي وما يخرج مني من بقايا براز لانني لو خرج بقايا غائط واستنجيت بالماء مرة أخري أجد أيضا ولو استنجيت مرة اخري اجد لكن عندما أمسح بالمنديل مرات عديدة كل ما امسح ينزل تاني لحد ما امسح ولم أجد شئ في النهايه
عايزة اعرف ما افعله بلضبط في موضوع البول هذا لإنك تعرف الموضوع بالضبط]ـ
[الفَتْوَى]
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد تمت الإجابة على سؤالك سابقا فراجعيه في الفتوى رقم: 60499.
والله أعلم.
[تَارِيخُ الْفَتْوَى]
20 صفر 1426