الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفاته:
ولي الشيخ فيصل القضاء في عِدَّة بلدان، كان آخِرها منطقة الجوف، والتي توفي بها في السادس عشر من ذي القعدة من عام 1376 هـ، عن ثلاثةٍ وستين عاماً قضاها في الدعوة إلى الله، وفي العلم والتعليم والتصنيف رحمه الله (1).
والله المستعان، وعليه التكلان، وصلى الله وسلَّم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
= إليه، وجسراً يعبُرُ منه إلى غيره إن شاء الله تعالى، والعالم الربَّاني هو الذي يربِّي الناس بأصول العلم وواضحاتِه، قبل فروعه ومشكلاته، ورتَّبتُ الكتب التي أردتُ، فبدأتُ:
1 -
ب- (الأربعين النووية)
2 -
ثمَّ ب- (عمدة الأحكام) للحافظ عبدالغني المقدسي في الحديث.
3 -
ثمَّ (كتاب التوحيد).
4 -
ثمَّ (العقيدة الواسطية).
5 -
ثمَّ (بلوغ المرام).
6 -
ثمَّ (الدرر البهيَّة).
7 -
ثمَّ (نبذة في أصول الفقه).
8 -
وختمتُها ب- (غذاء القلوب ومفرج الكروب).
وسمَّيتُه (زبدة الكلام في الأصول والآداب والأحكام)، وأسأل الله أن ينفعني به وجميع من قرأه أو سمعه إنَّه لطيفٌ خبيرٌ، آمين) ا. هـ.
(1)
انظر في مصادر ترجمة الشيخ فيصل رحمه الله:
أ - (علماء نجد خلال ثمانية قرون) للشيخ عبدالله البسام رحمه الله ج- 5 ص- 392 إلى 402.
ب - الأعلام للزركلي: ج-5 /ص- 168.
ج- (مشاهير علماء نجد) للشيخ عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ/ الطبعة الثانية.
د - (روضة الناظرين) للقاضي/ج 2 /ص 178 - 181.
هـ - (العلامة المحقق والسلفي المدقق: الشيخ فيصل المبارك) لفيصل بن عبدالعزيز البديوي.
و- (المتدارك من تاريخ الشيخ فيصل بن عبدالعزيز المبارك) لمحمد بن حسن المبارك.