الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
433 -
(14) أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ قَالَ: ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ عَنْ* أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:" كُنَّا نَحْفَظُ الْحَدِيثَ وَالْحَدِيثُ يُحْفَظُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى رَكِبْتُمُ الصَّعْبَ وَالذَّلُولَ "(1).
[ب 432، د 440، ع 426، ف 449، م 430] تحفة 5717 إتحاف 7790.
434 -
(15) أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ:" يُوشِكُ أَنْ يَظْهَرَ شَيَاطِينُ قَدْ أَوْثَقَهَا سُلَيْمَانُ عليه السلام يُفَقِّهُونَ النَّاسَ فِي الدِّينِ"(2).
[ب 434، د 442، ع 428، ف 451، م 432] تحفة 8831 إتحاف 11878.
435 -
(16) أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، ثَنَا زَائِدَةُ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مُحَمَّدٍ قَالَ:" انْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ هَذَا الْحَدِيثَ، فَإِنَّهُ دِينُكُمْ "(3).
[ب 435، د 443، ع 429، ف 452، م 433].
39 - باب مَا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ حَدِيثِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَقَوْلِ غَيْرِهِ عِنْدَ قَوْلِهِ* صلى الله عليه وسلم
-
436 -
(1) أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ خَالِدٍ، ثَنَا مُعْتَمِرٌ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ:" لِيُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ (4) حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَمَّا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ "(5).
[ب 436، د 444، ع 430، ف 453، م 434].
437 -
(2) أَخْبَرَنَا صَدَقَةُ بْنُ الْفَضْلِ، ثَنَا مُعْتَمِرٌ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ:" قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: أَمَا تَخَافُونَ أَنْ تُعَذَّبُوا، أَوْ يُخْسَفَ بِكُمْ، أَنْ تَقُولُوا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ فُلَانٌ "(6).
[ب 437، د 445، ع 431، ف 454، م 435] إتحاف 771.
(1) سنده حسن، وانظر: القطوف رقم (327/ 435).
(2)
فيه ليث بن أبي سليم: صدوق إختلط جدا، وانظر: القطوف رقم (328/ 436).
(3)
رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (329/ 437).
* ك 54/ب.
(4)
كتبت لحقا في هامش (ت) وليست في بقية الأصول الخطية.
(5)
فيه موسى بن خالد الشامي: مقبول.
(6)
رجاله ثقات.
438 -
(3) أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرٍ، ثَنَا الْمُعَافي، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ قَالَ:" كَتَبَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: إِنَّهُ لَا رَأْيَ لأَحَدٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَإِنَّمَا رَأْيُ الأَئِمَّةِ فِيمَا لَمْ يَنْزِلْ فِيهِ كِتَابٌ وَلَمْ تَمْضِ بِهِ سُنَّةٌ سَنَّهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَا رَأْيَ لأَحَدٍ فِي سُنَّةٍ سَنَّهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "(1).
[ب 438، د 446، ع 432، ف 455، م 436].
439 -
(4) حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ خَالِدٍ، ثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ خَطَبَ فَقَالَ: " يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَبْعَثْ بَعْدَ نَبِيِّكُمْ نَبِيًّا، وَلَمْ يُنْزِلْ بَعْدَ هذا (2) الْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْهِ كِتَاباً، فَمَا أَحَلَّ اللَّهُ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ فَهُوَ حَلَالٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَا حَرَّمَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ فَهُوَ حَرَامٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، أَلَا وَإِنِّي لَسْتُ بِقَاضٍ وَلَكِنِّي مُنَفِّذٌ، وَلَسْتُ بِمُبْتَدِعٍ وَلَكِنِّي مُتَّبِعٌ، وَلَسْتُ بِخَيْرٍ مِنْكُمْ غَيْرَ أَنِّى أَثْقَلُكُمْ حِمْلاً، أَلَا وَإِنَّهُ لَيْسَ لأَحَدٍ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ أَنْ يُطَاعَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ، أَلَا هَلْ أَسْمَعْتُ؟ "(3).
[ب 439، د 447، ع 433، ف 456، م 437].
440 -
(5) أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حُجَيْرٍ قَالَ: كَانَ طَاوُسٌ يُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ، فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسِ رضي الله عنهما: اتْرُكْهُمَا. قَالَ: إِنَّمَا نُهِىَ عَنْهَا أَنْ تُتَّخَذَ سُلَّماً. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَإِنَّهُ قَدْ نُهِىَ عَنْ صَلَاةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ، فَلَا أَدْرِي أَتُعَذَّبُ عَلَيْهَا أَمْ تُؤْجَرُ؟ ، لأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا} (4) قَالَ سُفْيَانُ: تُتَّخَذَ سُلَّماً يَقُولُ يُصَلِّى بَعْدَ الْعَصْرِ إِلَى اللَّيْلِ (5).
[ب 440، د 448، ع 434، ف 457، م 438] إتحاف 7776.
(1) سنده حسن، وانظر: القطوف رقم (332/ 440).
(2)
فيه موسى بن خالد مقبول: وهو محتمل في مثل هذا، وانظر: القطوف رقم (333/ 441)
* 48/ ب من الأصل.
* ت 48/ب.
(3)
كتبت لحقا في هامش (ت).
(4)
الآية (36) من سورة الأحزاب.
(5)
سنده حسن، وانظر: القطوف رقم (334/ 442).
* ك 55/أ.