الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حصلت على ورقات كتبها أحد الأخوة من أسرة الفراج، ولم أعرف اسمه، قال:
من أعلام أسرة الفراج:
ناصر بن فراج الفراج: وهو من أهالي الشقة اختاره أهل الشقة أميرًا عليهم وهو صغير السن بعدما توفي الشويهي أمير الشقة حيث ذهب أهالي الشقة ومعهم ناصر الفراج إلى الإمام فيصل بن تركي في الرياض وقالوا له أخترناه أميرًا علينا، وكان الإمام فيصل بن تركي قد كف بصره فمسح على وجهه فقال اخترتموه مع صغر سنه الله يجعل فيك البركة فخف الله فيهم وارفق بهم، وقد تولى الإمارة أربعين سنة، وتوفي في الزبير.
محمد بن فراج الفراج: تولى إمارة الشقة بعد أخيه ناصر لمدة سنتين ثم لحق بأخيه بالزبير وتوفي هناك.
إبراهيم بن علي بن محمد الفراج: أبو علي من أعيان الشقة العليا ومن أهل الحل والعقد فيها يصدر الناس عن رأيه.
يؤمه جماعته لطلب مساعدته عند النوائب، ويستشيرونه عند الحاجة، وكان صاحب عبادة وزهد يجالس العلماء والمشائخ، وكان من المقربين لدى الشيخ عمر بن سليم ونال ثقته لما عرف عنه من صدق وأمانة، فكان بينهما معاملات تجارية.
كما لازم الشيخ صالح الخريصي، وكان الشيخ صالح يجله ويقدمه، وكثيرًا ما يخرج إليه في مزرعته في الشقة، وتوفي في الرياض عام 1394 هـ عن عمر جاوز سبعين عامًا رحمه الله.
الدكتور صالح بن إبراهيم بن علي الفراج: أبو محمد بدأ تعليمه في الشقة العليا ولد فيها عام 1376 هـ وأكمل تعليمه العالي في الرياض بجامعة الإمام محمد
بن سعود التي حصل فيها على درجة الماجستير سنة 1407 هـ في تخصص النحو والصرف برسالة عنوانها (الخلافات النحوية في تفسير الطبري وأثرها في المعنى) وحصل على درجة الدكتوراه بأطروحة بعنوان (الواحدي النحوي من كتابه البسيط في التفسير) ومن مؤلفاته:
التوجيه النحوي للوقوف اللازم في القرآن الكريم.
والتوجيه النحوي لوقف التعانق في القرآن الكريم.
وما زال على رأس العمل أستاذًا للنحو في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام بالرياض.
محمد بن علي بن إبراهيم بن علي بن محسن الفراج: أبو إبراهيم ولد في الشقة العليا سنة 1373 هـ وواصل تعليمه الجامعي وتخرج في أول دفعة من كلية أصول الدين بجامعة الإمام بالرياض. هو أحد أعمدة أسرة الفراج ورجالاتها المخلصين.
بقي أكثر من ثلاثين عامًا مدرسًا في وزارة التربية والتعليم ثم مدرسًا المدرسة الشيخ صالح البليهي لتحفيظ القرآن الكريم ثم مديرًا لمدرسة دار الملاحظة ببريدة.
من أبناء سليمان بن محمد بن إبراهيم الفراج.
محمد بن سليمان بن محمد الفراج اشتهر في بلدته الشقة بالزهد والورع، وكان رحمه الله محبًا للقراءة والإطلاع.
توفي في شهر شعبان من عام 1373 هـ ودفن في مقبرة الشقة.
إبراهيم بن محمد بن سليمان الفراج: كان رحمه الله، ذا معرفة بالأنساب، وعمل إمامًا بجامع عقلة الصقور منذ عام 1375 هـ. حتى وفاته 3/ 11/ 1411 هـ.
محمد بن عبد العزيز بن محمد الفراج: من أوائل الحفظة لكتاب الله من جماعة تحفيظ القرآن الكريم في بريدة وحصل على شهادة الدكتوراه ويعمل أستاذًا في جامعة القصيم.
سليمان بن عبد العزيز الفراج ويعمل قاضيًا في محكمة قبة وهو من أوائل الحفظة لكتاب الله.
ومنهم الدكتور أحمد بن محمد بن حمد الفراج وهو من مواليد بريدة عام 1382 هـ.
حصل على الشهادة المتوسطة والثانوية من معهد بريدة العلمي، وحصل على الليسانس من كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم، عام 1403 هـ.
تعين معيدًا بجامعة الملك سعود بالرياض عام 1403 هـ.
حصل على الماجستير في علم اللغة التطبيقي من جامعة انديانا بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1408 هـ.
حصل على الدكتوراه في علم اللغة التطبيقي عام 1414 هـ من جامعة ميشيجان بالولايات المتحدة الأمريكية.
عمل أستاذًا مساعدًا في معهد اللغة العربية بجامعة الملك سعود بالرياض.
تعين عميدًا لمعهد اللغة العربية بجامعة الملك سعود لفترتين متتاليتين.
ومن الفراج عبد الرحمن بن محمد بن حمد الفراج: من مواليد بريدة عام 1380 هـ.
درس المرحلة المتوسطة والثانوية من المعهد العلمي في بريدة 1399 هـ.
حصل على الليسانس في التاريخ بتقدير ممتاز من كلية العلوم العربية
والاجتماعية بالقصيم جامعة الإمام عام 1403 هـ.
دبلوم عال في تاريخ الجزيرة العربية والخليج عام 1404 هـ.
تم اختياره عام 1403 هـ معيدًا بقسم التاريخ بنفس الكلية وعمل أستاذًا ومحاضرًا في القسم حتى عام 1410 هـ سجل خلالها أطروحته لنيل الماجستير بعنوان "بلاد القصيم في عصر الدولة السعودية الأولى دراسة في التاريخ السياسي والاقتصادي" ولم يكملها حيث كلف بعدد من الأعمال الإدارية بالجامعة حتى تم دمج فرعي جامعة الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم فأنشئت جامعة جديدة مستقلة حملت اسم جامعة القصيم وصدر قرار بتعيينه مديرًا عامًا للتخطيط والميزانية فيها، ونائبًا لرئيس تحرير صحيفة الجامعة.
تم انتخابه عضوًا في المجلس البلدي لمدينة بريدة في أول انتخابات بلدية تجري على مستوى المملكة العربية السعويدة عام 1426 هـ، وحصل على المركز الثاني بخمسة آلاف صوت من خلال مائتين وستين مرشحًا، ويمارس عمله في المجلس خلال دورته الأولى (1426 - 1430 هـ).
ومن الوثائق المتعلقة بالفراج هؤلاء هذه المؤرخة في 1289 هـ بخط عبد الرحمن الربعي، وهي مداينة بين محمد بن فراج وبين مزيد السليمان المزيد.
والدين مضروب على مقداره علامة عندهم على أنه وصل إلى الدائن وأنه برئت ذمة المستدين منه، ولو كانوا يعلمون أننا نقصد من عملنا هذا الناحية التاريخية، لا كون الدين وصل أو لم يصل فهذا ليس من شأننا، والوثائق التي تعرض لها في هذا الكتاب هي وثائق قديمة ذهب مفعولها كما هو ظاهر.
ثم ذكرت الوثيقة بعد ذلك دينًا متعددًا.
الشاهد سليمان بن محمد البيدا.
والكاتب عبد الرحمن الربعي.
والتاريخ 26 من شوال سنة 1290 هـ.
وتحتها وثيقة مشابهة.