الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يقال: ألْسمْتُه حجَّتَه، أي لقَّنْته كما يُلْسَم ولَدُ المنتوجة ضَرْعَها، وأَلْسَمْتُه الطرِيق فلسِمَه أي لَزِمه.
وما لَسَمَ لَسَامًا، أي ما ذاق شيئا.
وما ألْسَمْتُه شيئًا.
وأَلْسَمْتُه الشيءَ واستلْسَمْتُه، أي طَلَبْتُه.
***
(ل ض م)
أهمله الجوهريّ.
وقال اللَّيْث: اللَّضْم: العُنْف والإلحاح على الرَّجُلِ.
يقال: لضَمْتُه أَلْضِمُه لضْما، أي عَنَّفْتُ عليه وألْحَحْت.
وأنشد:
مَنَنْت بنائلٍ ولَضَمْتَ أخرى
بردٍّ، ما كذا فِعْلُ الكرامِ
***
(ل ط م)
اللَّطِيمُ: فرس فَضَالة بن هِندٍ الغاضريّ.
والمِلْطَم بكسر الميم: أديمٌ يفرَش تحت الْعَيْبة لا يصيبها التُّرابُ.
والمُلَطَّمُ: الرجل اللئيم.
وقد سَمَّوْا لاطمًا ومُلاطِمًا.
*ح - تُدْعَى النَّعجة للحلَب، فيقال: لَطيمٌ لطِيمٌ.
واللَّطْم: الإلصاق، يقال: لا أدري أيٌّ من لَطَمها بخفٍّ أنت.
واللَّطيمُ: فَحْل من فُحول الإبل.
واللَّطيمُ: فرس ربِيعةَ بنِ مُكَدَّم.
***
(ل ع م)
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ الأعرابيّ: اللَّعَم بالتحريك: اللعاب.
***
(ل ع ث م)
اللَّعْثَمة: التوقّف مِثل التَّلَعْثُم.
وفي حديث لُقمانَ بن عادٍ: "خذي مني أخي ذَا الحُمَمَة، يهب البَكرة السِّنِمة، والمائة البقرةِ العَمَمَة، والمائة الضائنة الزَّنِمة أو الزَّلِمَة، وإذا أتت على عادٍ ليلة مظلمةٍ، رتَب رُتُوبَ الكعْب وولَّاهم شُزُنَة، وقال: اكفنوني الميمنة، سأكفيكم المشأمة، وليست فيه العَثَمَة، إلّا أنه ابنُ أمَة".