الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خامساً: كيف عرَّفنا ربُّنا عز وجل بنفسه:
عرَّفنا ربُّنا تبارك وتعالى بنفسه في هذه الآيات وفق ما يأتي:
1 -
يأمر الله تبارك وتعالى إسرافيل يوم القيامة أن ينفخ في الصور، فيقوم الناس لربِّ العالمين.
2 -
يحشر الله تبارك وتعالى يوم الدين المجرمين من الكفرة والمشركين زرق العيون.
3 -
ينسف الله تعالى الجبال يوم القيامة، فيصبح مكانها أرضٌ مستويةٌ، لا ارتفاع فيها ولا انخفاض.
4 -
يتبع الناس يوم القيامة نداء إسرافيل لا يحيدون عنه، وتخشع الأصوات في ذلك اليوم، فلا يُسمع إلا الهمس.
5 -
لا يشفع في ذلك اليوم أحدٌ عند الله إلا من أذن الله تعالى له، ورضي قوله.
6 -
الله تبارك وتعالى يعلم ما أمام الناس في الآخرة، وما خلفهم في الدنيا، ولا يحيط العباد بربهم علماً.
7 -
تعنو الوجوه لربِّها يوم القيامة.
8 -
المؤمنون الذين يعملون الصالحات يوم القيامة آمنون ولا يخافون ظلماً ولا هضماً.
9 -
الله تعالى هو الذي أنزل القرآن، وصرَّف فيه ألوان الوعيد.
* * *