الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كسبت في أيامكم شارباً
…
فخُذه والسَّلْحُ على شاربْك
وخافه، فهرب إلى مصر وعلق صبياً شريفاً بمصر، وفتن به، فلا كتب إليه: خفيف
يا غزالاً مسَّر الأحداق
…
وقضيباً منعَّم الأوراقِ
ومُبيناً بحسنه صنعة الما
…
نع فيه، وقدرة الخلاقِ
والذي فيه داعيان فداعي الط
…
وْع بادٍ، وآخَر للنفاقِ
وكِلا الداعين هُلْكٌ وملك
…
لنفوس النُّهى وللعشاقِ
إن أقل فيك مادحاً فكأني
…
أَصف الشمس ساعةَ الإشراقِ
أو أكن صامتاً فوجهُك يغني
…
ني عن القول فيه والإطراقِ
إنما تُغرقُ الرُّماة إذا كا
…
نت بعيدات غاية الإغراقِ
يا جليلاًعن أن يكون لدى النا
…
ظر قَدْراً من جمل الأعلاقِ
بِتُّ من قولك الذي قلت لي أم
…
سِ مُعنّىً كأنني في وثاقِ
حين أزعجَتني بينك عني
…
قبل وصلٍ أنالُه أو عناقِ
فصراخ الخطيب والمسجد الجامع
…
إذ كان أول الإقلاقِ
وعليك السلامُ يا طيّبَ الفَرْ
…
عِ فطِيب الفروع بالأعراقِ
35 - حمد بن حمد الكشي، أبو زيد
من بلاد الترك، قدم بغداد في سنة نيف وخمسين وخمسمائة للحج، أنشد شعره أبو المعالي الحَظيري وشكر من فضله، قال: أنشدني الكشي لنفسه في التجنيس: بسيط
لا يخدعنّك يوماً مادجٌ بعُلىً
…
وحُسن سمْتٍ وأنت النازل النازي