الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أبى أمية، وعكرمة بن أبى جهل:
مذكورات فى المختصر فى نكاح المشرك، اسم امرأة أبى سفيان هند، سبق فى ترجمتها.
1229 -
امرأة رفاعة القرظى:
التى تزوجها عبد الرحمن بن الزبير، بفتح الزاى، اختلف فى اسمها، فقيل سهيمة، وقيل: عائشة، وقيل: تميمة، حكى الأقوال الثلاثة ابن الأثير فى مواضع من كتابه، وذكرها فى حرف التاء: تميمة بنت وهب بن عبيد القرظية مطلقة رفاعة القرظى، وقال فيها: القلعى: تميمة، بضم التاء، بنت وهب الفزارى. وذكرها أبى بكر الخطيب البغدادى فى الأسماء المبهمة، فقال: هى تميمة، وقيل: سهمية بنت وهب بن عبيد، وذكر غيرهم أنه يقال فيها: تميمة، بفتح التاء، وتميمة بضم التاء.
1230 -
امرأة ابن مسعود:
مذكورة فى المختصر فى صدقة التطوع، هى زينب الثقفية، تقدم بيانها فى ترجمتها.
1231 -
زوجة عقيل بن أبى طالب، رضى الله عنه:
التى وقع بينه وبينها الشقاق، فبعث عثمان، رضى الله عنه، الحكمين لسببهما ذكرها فى المهذب فى باب النشوز اسمها فاطمة بنت عقبة كذلك، رواه الشافعى، رحمه الله.
1232 -
امرأة أبى حذيفة الصحابى والصحابية، رضى الله عنهما:
مذكورة فى الرضاع من المختصر، اسمها سهلة بنت سهيل، سبق إيضاحها فى ترجمتها فى حرف السين.
* * *
النوع السابع: المبهمات كامرأة
1233 -
المرأة اليهودية التى أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم الشاة المسمومة: اسمها زينب بنت الحارث أخت مرحب اليهودى، روينا ذلك فى مغازى ابن عقبة، وفى دلائل النبوة تصنيف البيهقى، رحمه الله.
1234 -
المرأتان اللتان ضربت إحداهما الأخرى فقتلتها وقتلت جنينها:
وهما مذكورتان فى باب دية الجنين من المهذب والوسيط إحداهما مليكة، والأخرى أم غطيف، بضم الغين المعجمة، وفتح الطاء المهملة، كذلك روينا تسميتها فى كتاب النسائى عن ابن عباس، رضى الله عنهما، وذكر بعض العلماء أن المقتولة اسمها مليكة بنت عويمر، والقاتلة أم غفيف بن مسروح، وكذا قال: غفيف بالفاء، وقيل غير ذلك، وقد أوضحته فى أول كتاب الإشارات فى الأسماء المبهمات.
1235 -
قوله فى نكاح المهذب: تزوج ابن عمر، رضى الله عنهما، بنت خالة عثمان بن مظعون، فقالت أمها: أن ابنتى تكره ذلك، اسم البنت زوينب، والأم خولة بنت حكيم بن أمية.
1236 -
قوله فى أول الصداق من المهذب: أن امرأة قالت: قد وهبت لك نفسى يا رسول الله، اسمها خولة بنت حكيم بن أمية، وقيل: أم شريك، وهو الأشهر، وقول الأكثرين. وقال ابن سعد: اسمها غزية بنت جابر بن حكيم.
1237 -
امرأة لوط، عليه السلام: مذكورة فى باب عدد الطلاق من المهذب، وفى باب الإقرار، قيل: اسمها واهلة.
1238 -
امرأة أيوب، عليه السلام، ورضى الله عنها: اسمها رحمة.
1239 -
قوله فى باب استيفاء القصاص من المهذب: أن امرأة من جهينة أتت النبى صلى الله عليه وسلم، وقالت أنها زنت وهى حبلى، اسمها سبيعة.
1240 -
قوله فى كتاب السير من المهذب: أن ظعينة كان معها كتاب من حاطب ابن أبى بلتعة، رضى الله عنه، اسمها سارة، وقيل: أم سارة.
1241 -
ذكر فى كتاب عقد الهدنة من المهذب قول الله تعالى: {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ} [المسد: 4]، هذه المرأة يقال لها: أم جميل بنت حرب بن أمية، أخت أبى سفيان صخر بن حرب، وقرىء فى السبع: حمالة بالرفع والنصب، وقد تقدم بيانها فى حرف الحاء من اللغات.
1242 -
المرأة التى زنى بها ماعز، رضى الله عنه، قيل: اسمها فاطمة، وقيل: منيرة، وهى أمة الهزال، رضى الله عنه.
1243 -
الشاعر الذى أنشد له فى باب القذف من المهذب:
وارق إلى الخيرات
هى امرأة من العرب كانت ترقص ابنها وتنشد هذا، وقيل غير ذلك، وقد قدمت بيانه فى المبهمات من أسماء الرجال.
1244 -
المرأة التى تزوجها النبى صلى الله عليه وسلم، فرأى بكشحها بياضًا، فقال: “الحقى بأهلك”، اسمها العالية بنت ظبيان، قاله ابن باطيش.
1245 -
المرأة السوداء التى شهدت عند النبى صلى الله عليه وسلم أنها أرضعت مذكورة فى الرضاع من المهذب.
1246 -
المرأة المستعيذة التى فارقها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لها: “الحقى بأهلك”، مذكورة فى أول نكاح الوسيط، اختلف فى اسمها، والأصح أن اسمها أميمة، وروينا فى آخر كتاب دلائل النبوة للإمام البيهقى عنه، قال: روينا فى حديث أبى أسيد الساعدى فى قصة الجونية التى استعاذت فألحقها بأهلها: أن اسمها أميمة بنت النعمان ابن شراحيل. قال: وذكر ابن مندة فى كتابه المعرفة أنها أميمة بنت النعمان، وأنه يقال: إنها فاطمة بنت الضحاك، ويقال: إنها مليكة الليثية، قال: والصحيح أنها أميمة، والله أعلم.
قلت: وقيل: اسمها عمرة. قال الخطيب فى الأسماء المبهمة: اسمها أسماء. قال هشام بن محمد الكلبى: اسمها أسماء بنت النعمان بن الحارث بن شراحيل بن عبيد بن الجون. قوله فى الوسيط: فعلمها نساؤه كلمة، هذا باطل ليس بصحيح، وقد رواه محمد ابن سعد فى طبقاته بهذه الزيادة وإسناده ضعيف.
1247 -
المرأة السائلة عن غسل الحيض، فقال: “خذى فرصة”، مذكورة فى المهذب، هى أسماء بنت يزيد، وقيل غير ذلك، ينقل من المبهمات وعلوم الحديث.
1248 -
قوله فى الباب الثانى من كتاب الحيض من الوسيط، لقوله صلى الله عليه وسلم -
لبعض المستحاضات: “تحيضى فى علم الله”، هذه المستحاضة هى حمنة بنت جحش، رضى الله عنها، وقد تقدم بيانها فى ترجمتها.
1249 -
المرأة التى طلقها ابن عمر، رضى الله عنهما، وهى حائض، اسمها أمية بنت غفار، قاله ابن باطيش.
1250 -
المرأة الغامدية التى زنت، اسمها سبيعة، وقيل: أبية، ذكرهما الخطيب.
1251 -
المرأة التى رآها عمر بن أبى ربيعة مقتولة، وأنشد الشعر بسببها، مذكورة فى كتاب السير من المهذب، اسمها عمرة بنت النعمان بن بشير، وهى امرأة المختار حكاه ابن باطيش.
1252 -
الجارية السوداء التى زنت فرفعت إلى عمر، رضى الله عنه، فقال: عروس بدرهمين، مذكورة فى أول حد الزنا من المهذب، هى أمة عجمية نوبية، أعتقها حاطب، كانت قد أسلمت وصلت وصامت وهى بنت، كذا ذكرها الخطيب البغدادى بإسناده فى آخر كتاب الفقيه والمتفقه فى فصل مشاورة المفتى أصحابه، وذكر فى روايته أن عمر، رضى الله عنه، جلدها مائة وغربها عامًا وظاهر حكاية صاحب المهذب أنه لم يجلدها.
1253 -
الجارية التى غربها رسول الله صلى الله عليه وسلم، مذكورة فى المختصر فى باب ما يقع من الطلاق، وهى مارية.
1254 -
المسكينة التى توفيت ليلاً، فصلى عليها النبى صلى الله عليه وسلم، يقال لها: أم محجن، مذكورة فى المهذب فى الصلاة على الميت فى قبره.
1255 -
المرأة التى ارتضع النبى صلى الله عليه وسلم وحمزة، رضى الله عنه، منها أشار إليها فى أول الرضاع من المهذب، اسمها ثويبة، بثاء مثلثة مضمومة، وقبل الهاء باء موحدة، وكانت مولاة لأبى لهب عم النبى صلى الله عليه وسلم، ارتضع منها قبل حليمة السعدية، وقبل قدوم حليمة، وقد تقدم بيانه فى ترجمته صلى الله عليه وسلم.
1256 -
الظعينة التى ذهب إليها على، والزبير، والمقداد، رضى الله عنهم، إلى روضة خاخ،