الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الكاغذي، والقاسم بْن إِسْمَاعِيل المحاملي، والقاسم بن زكريا المطرز، والقاسم بن مُوسَى بْن الْحَسَن بْن مُوسَى الأشيب، وأبو جعفر مُحَمَّد بْن أحمد بْن خالد البخاري، وأبو حَاتِم مُحَمَّد بْن إدريس الرازي، ومحمد بْن إسحاق الثقفي السراج، وأَبُو حامد مُحَمَّد بْن هارون الحضرمي، ويحيى بْن مُحَمَّد بْن صاعد.
قال أَبُو حاتم (1) : صدوق.
وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ (2) : حافظ ثقة.
وَقَال ابْن حبان (3) : كان متيقظا ممن جمع وصنف.
وَقَال أبو بكر الخطيب (4) : كان ثقة ثبتا إماما في علم الحديث، وحفظه والمعرفة به.
قال البخاري (5) ومُحَمَّد بْن إسحاق الثقفي (6) : مات سنة تسع وأربعين ومئتين، زاد الثقفي: ببغداد في غرة جمادي الأولى (7) .
1898 -
د ق:
رجاء الأَنْصارِيّ الكوفي
(8) .
(1) الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2277.
(2)
تاريخ دمشق (تهذيبه: 5 / 321) .
(3)
الثقات: 1 / الورقة 131.
(4)
تاريخه: 8 / 411.
(5)
تاريخه الصغير: 2 / 388.
(6)
تاريخ الخطيب: 8 / 411 وكذلك قال ابن زبر في "وفياته"، وغيره.
(7)
وَقَال الذهبي: وذكر عُمَر بن حفص الاشقر، قال: قدم علينا رجاء بن مرجى بخارى يريد الشاش، فسمعنا منه، ودخل عَلَى مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل البخاري، فتذاكرا" (سير: 12 / 99) . ووثقه الذهبي، وابن حجر.
(8)
علل ابن المديني: 91، وتاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 1061، والمعرفة والتاريخ: 3 / 221، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2268، وتذهيب الذهبي: 1 / =
رَوَى عَن: عَبد اللَّهِ بْن شداد بْن الهاد (ق) ، وعبد الرحمن بْن بشر بْن مسعود الأَنْصارِيّ الأزرق (د) .
رَوَى عَنه: سُلَيْمان الأعمش (د ق)(1) .
روى له أَبُو داود حديثا (2) ، وابن مَاجَهْ حديثا وقد وقع لنا بعلو عنه.
أَخْبَرَنَا به أَبُو الفرج عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي عُمَر بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حنبل بْن عَبد الله، قال: أَخْبَرَنَا أبو القاسم بْن الحصين، قال: أَخْبَرَنَا أبو علي ابْنُ الْمُذْهِب، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بكر بن مالك، قال (3) : حذثنا عَبد اللَّهِ بْن أَحْمَدَ، قال: حَدَّثني أَبِي، قال: حَدَّثَنَا عُبَيدة بْنُ حُمَيْدٍ، قال: حَدَّثَنِي سُلَيْمان الأَعْمَشُ، عَنْ رَجَاءٍ الأَنْصارِيّ، عَنْ عَبد الله بْن شداد، عَن مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قال: أَتَيْتُ رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَطْلُبُهُ، فَقِيلَ لِي: خَرَجَ قَبْلُ. قال: فَجَعَلْتُ لا أَمُرُّ بِأَحَدٍ إِلا قال: مَرَّ قَبْلُ، حَتَّى مَرَرْتُ فَوَجَدْتُهُ قَائِمًا يُصَلِّي. قال: فَجِئْتُ حَتَّى قُمْتُ خَلْفَهُ. قال: فَأَطَالَ الصَّلاةَ فَلَمَّا قَضَى الصَّلاةَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَقَدْ صَلَّيْتَ صَلاةً طَوِيلَةً. فَقَالَ
= الورقة 225، والكاشف: 1 / 309، وميزان الاعتدال: 2 / الترجمة 2765، والمجرد في رجال ابن ماجة: الورقة 14، وإكمال مغلطاي: 2 / الورقة 22، ونهاية السول: الورقة 97، وتهذيب ابن حجر: 3 / 270، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 2061.
(1)
قال الذهبي في الميزان: ما روى عنه سوى الأعمش"، وَقَال في المجرد: جهل". وَقَال ابن حجر: مقبول. وذكر مغلطاي، وابن حجر أن ابن خزيمة خرج له في صحيحه.
(2)
في حواشي النسخ تعليق للمؤلف نصه: د: حديث أبي مسعود الأَنْصارِيّ: كان يكره التسرع في الحكم"قال بشار: أخرجه أبو داود (3577) في القضاء، باب: في طلب القضاء والتسرع إليه، عن مُحَمَّد بْن العلاء ومحمد بن المثنى، قالا: أخبرنا أبو معاوية، عن الأعمش، عنه، به، وفيه قصة.
(3)
مسند أحمد: 5 / 240.
رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِنِّي صَلَّيْتُ صَلاةَ رَغْبَةٍ ورَهْبَةٍ فَسَأَلْتُ اللَّهَ ثَلاثًا فَأَعْطَانِي اثْنَتَيْنِ ومَنَعَنِي واحِدَةً، سَأَلْتُهُ أَنْ لا يهلك أمتي غرقا فاعطانيها، وسَأَلْتُهُ أَنْ لا يُظْهِرَ عَلَيْهِمْ عَدُّوًا لَيْسَ مِنْهُمْ فَأَعْطَانِيهَا، وسَأَلْتُهُ أَنْ لا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَرَدَّهَا عَلَيَّ.
رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ (1) ، عَنْ مُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ، وعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّنَافَسِيِّ، عَن أَبِي مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ نَحْوَهُ: صَلَّى يَوْمًا صَلاةً فَأَطَالَ فِيهَا. ولَمْ يَذْكُرْ أَوَّلَ الْحَدِيثِ.
1899 -
ت: رحيل بن معاوية بن حديج بن الرحيل بن زهير بن خيثمة الجعفي الكوفي (2)، أخو: زهير بْن معاوية، وحديج بْن معاوية.
رَوَى عَن: إدريس بْن يزيد الأَودِيّ، وحميد الطويل، وسلمة بْن كهيل، وسهيل بْن أَبي صالح، وعَمْرو بْن مرة، وليث بْن أَبي سليم، ومنصور بن المعتمر، ويزيد الرقاشي (ت) ، وأبي إسحاق السبيعي، وأبي الزبير المكي.
رَوَى عَنه: أخوه زهير بْن معاوية، وزياد بْن عَبد الله البكائي، وأبو بدر شجاع بْن الوليد السكوني (ت) ، ويحيى الجعفي جد أحمد بْن محمد بن يحيى الكوفي.
(1) ابن ماجة (3951) في الفتن، باب: ما يكون من الفتن.
(2)
طبقات ابن سعد: 6 / 377، وابن طهمان عن يحيى: رقم 227، وتاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 1123، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2328، وثقات ابن حبان: 1 / الورقة 131، وثقات ابن شاهين: الترجمة 370، وتذهيب الذهبي: 1 / الورقة 225، والكاشف: 1 / 309، وإكمال مغلطاي: 3 / الورقة 22، ونهاية السول: الورقة 97، وتهذيب ابن حجر: 3 / 270، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 2094.
قال أبو حاتم (1) : كانوا ثلاثة اوثقهم زهير ثم رحيل.
وذكره ابنُ حِبَّان فِي كتاب "الثقات"(2) .
روى له التِّرْمِذِيّ حديثين.
(1) الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2328.
(2)
1 / الورقة 131. وَقَال ابن طهمان عَن يحيى: ليس به بأس ثقة" (رقم 227) ونقله ابن شاهين في ثقاته (رقم 370) لكنه قال: ليس به بأس"وليس فيه"ثقة". وَقَال الذهبي في الكاشف: وثق"، وَقَال ابن حجر: صدوق. وَقَال مغلطاي: رحيل بن معاوية بن حديج الجعفي الكوفي، قال أبو أحمد العسكري: هاجر، يعني الرحيل - إلى النبي صلى الله عليه وسلم هو وسهيل بن غفلة فقدما المدينة حين سوي التراب على النبي صلى الله عليه وسلم". (2 / الورقة 22) . قال المسكين أبو محمد البندار: هذا تخليط غريب فأين هذا من ذاك. والرحيل الذي ذكره مغلطاي نقلا عن العسكري هو الذي ذكرته كتب الصحابة وَقَالوا: إنه من رهط زهير بن معاوية وان حديثه عند الحارث بن مسلم عم زهير، وترجمته مشهورة في كتب الصحابة، ورحيل بن معاوية متأخر الطبقة عن ذاك، ولكنها اللجاجة والاستدراك بغير حق.