الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حمدون من التلخيص. روى حفص ضعفا وضعف فى الروم بفتح الضاد من الإرشاد والمبهج وبالوجهين من الوجيز. وروى ذرعان عن حفص بضمهما من التجريد وغاية أبى العلا. روى أبو بكر يخصمون بكسر الياء من الإرشاد وبالوجهين من التلخيص وبكسر الياء لأبى حمدون من غاية أبى العلا ولشعيب من المصباح. روى أبى بكر نقيض بالنون من الإرشاد. روى حفص بمسيطر بالسين والمصيطرون بالصاد من الوجيز. وروى حفص المسيطرون بالسين وذرعان عن عمرو بمسيطر بالسين من التجريد والمصباح وكذا من المستنير إلا أبا إسحاق عن عمرو المصيطرون بالصاد. روى أبو بكر المنشآت بكسر الشين من التجريد وبفتحها من غاية ابن مهران وبالكسر لنفطويه عن شعيب من المصباح وليحيى بخلاف عنه من التلخيص. روى أبو بكر انشزوا فانشزوا بكسر الشين من الإرشاد وبضمها من المصباح إلا أنه روى عن يحيى أنه لم يخفضها. وبالكسر بخلاف عن يحيى من غاية ابن مهران وبالضم بخلاف عن يحيى من التلخيص وبالكسر إلا أن عبد الباقى روى عن يحيى الوجهين من التجريد وبالكسر للعليمى من المبهج. ووقف حفص على سلاسلا بالقصر من التجريد. روى أبو بكر سعرت بالتخفيف من التلخيص والمصباح.
(قراءة الإمام حمزة)
ليس فى المبهج طريق ابن عثمان وابن صالح كليهما عن إدريس عن خلف عن حمزة وغير طريق ابن شنبوذ عن ابن شاذان عن خلاد. وليس فى التلخيص لأبى معشر رواية خلاد وطريق ابن عثمان وابن صالح عن إدريس عن خلف.
وفيه طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وليست من طريق الطيبة. وليس فى الوجيز غير طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وفيه رواية خلاد وليست من طريق الطيبة. وليس فى التبصرة سوى طريق القاسم بن نصر عن أبى الهيثم عن خلاد. وفيها رواية خلف وليست من طريق الطيبة وليس فى الكافى ولا فى العنوان سوى طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وسوى
طريق ابن شنبوذ عن ابن شاذان عن خلاد. وليس فى التجريد طريق ابن الهيثم والطلحى عن خلاد وليس فى التذكرة سوى طريق ابن عثمان عن إدريس عن خلف وسوى طريق القاسم بن نصر عن ابن الهيثم عن خلاد وليس فى الإرشاد لأبى العز رواية خلاد وسوى طريق الحمامى عن ابن مقسم عن إدريس عن خلف. وليس فى المصباح طريق ابن بويان (هو ابن عثمان) وابن صالح (فى طرق خلف عن حمزة) عن إدريس عن خلف (أى خلف عن حمزة) وطريق ابن الهيثم والطلحى عن خلاد.
روى خلاد الصراط وصراط بالإشمام فى الفاتحة فقط من غاية ابن مهران ومن طريق ابن البخترى عن الوزان (هكذا فى البدائع أيضا وتقريب النشر والظاهر وجود تحريف فى النسخ) بالإشمام فى الفاتحة فقط ومن طريق الولى (لا أفهم هذا فالولى هو ابن البخترى كذا فى طرق النشر) وابن العلاف (أخذت لابن العلاف فى تحرير حمزة كغيره من طرق المستنير بإشمام المعرف باللام فى جميع القرآن الكريم وانظر إليه هناك) بعدم الإشمام فى كل القرآن ومن طريق الباقين بالإشمام فى المعرف باللام خاصة من المستنير. وروى فى الملقيات ذكرا بالإدغام من المصباح وغاية ابن مهران (ويحتمل الخطأ فى النسخ) ومن طريق الطبرى عن البخترى عن الوزان عن خلاد من المستنير. وروى فالمغيرات صبحا بالإدغام من غاية ابن مهران وبالإظهار من المستنير. وروى يتقه بسكون الهاء من المصباح والمستنير وبالصلة من غاية ابن مهران
وبالإسكان لعبد الباقى ومن طريق الحمامى للفارسى من التجريد. روى خلف لا ريب فيه ولا خير ولا جرم بالمد من المصباح وكذا كل لا حيث وقع إذا لم يكن بعدها ساكن بالمد (يعنى بالتوسط) قليلا ومن التلخيص (أى لأبى معشر وهو صحيح). ويسكت حمزة على لام التعريف وشىء كيف تعرف والساكن المنفصل سوى المد من التلخيص وغاية أبى العلا. وقال فى غايته هذا اختيار أهل العراق وله السكت على المد المنفصل أيضا. وقال ابن مهران فى الغاية ويسكت حمزة على الساكن قبل الهمزة فى كلمتين سوى المد ولا يسكت فى
كلمة واحدة إلا فى شىء وشيئا ودفء وسوء وجزءا وردءا ونحوها. وقال فى الوجيز قرأ حمزة بالسكت على الساكن المنفصل قبل الهمزة سواء كان الساكن حرف مد أو غيرها وكذا يسكت على لام التعريف وشىء، وقرأت على بعض شيوخى بالسكت فى قوله تعالى لا يسئمون فقط فى فصلت. وفى المصباح لحمزة السكت على كل ساكن قبل الهمزة سوى المد وقال فى باب المد يقف حمزة على المد المنفصل فيظهر من المصباح الوجهان لكن الراجح عدم السكت على المد. ويقف حمزة على نحو يبدئ ويشاء بالوجهين الإبدال والتسهيل مع الروم من التبصرة والكافى والتذكرة والإرشاد والوجيز وبالإبدال فقط من المستنير وغاية أبى العلا إلا أنه قال فى الغاية وحكى خلف قال كان يشم الياء فى الوقف فيما كان ياء فى المصحف وذلك أربعة مواضع من نبإى المرسلين وتلقائ نفسى وإيتائ ومن آناء الليل. ويقف على نحو سنقرئك بالتسهيل فقط من الوجيز والإرشاد والمبهج والمستنير وبالوجهين من الكافى والمصباح. ويقف على نحو سئل بالتسهيل فقط من الوجيز والإرشاد والمستنير والمصباح وبالوجهين من الكافى. ويقف على نحو مستهزءون بالتسهيل فقط من الإرشاد والمستنير والمبهج وبالأوجه الثلاثة المأخوذة من المصباح وبالوجهين سوى الإبدال من الوجيز وكذا من التجريد لكن قال فيه والصحيح التسهيل فقط. ويقف على نحو شيئا وكهيئة ويضيء وبالسوء والموءودة بالنقل فقط من الإرشاد والمصباح وبالوجهين من المبهج والمستنير والوجيز وكذا من التجريد إذا كان قبل الواو والياء فتحة وإذا كان قبل الواو ضمة وقبل الياء كسرة فبالنقل فقط. وقال أبو العلا فى غايته ولحمزة فى الوقف على نحو يضيء ولتنوء وسيئت والسوأى الوجهان أحدهما تليين الهمزة مع الإشارة إليها (لم نعمل بهذا) والآخر الإدغام (أخذنا له بالنقل فقط فى هذا النوع لصحته) وفى الوقف على نحو قالوا آمنا وفى أنفسكم فيما كان فى كلمتين التسهيل بين بين فقط (لم نعمل بهذا وانظر أحكام الغاية فى الكراسة الخاصة). ويقف على هزؤا وكفؤا بواو مفتوحة مع إسكان ما قبلها من
التجريد والوجيز والإرشاد والمصباح وغاية أبى العلا والمبهج والتلخيص والمستنير ويقف على نحو من آمن والأرض وبأنهم وسأنبئك بسورة الكهف وأبصارهم بالتخفيف فقط من الإرشاد والمصباح وبالتحقيق من التلخيص وبالتحقيق فى نحو من آمن والوجهين فى نحو والأرض وبأنهم من الوجيز.
وروى الشذائى عن حمزة نحو من آمن والذين آمنوا وبما أنزل بالتحقيق والمطوعى بالتخفيف من المبهج. وقال ابن مهران فى كتابه وقف حمزة المسمى توقف حمزة: وإذا وقف حمزة لا يترك الهمزة إذا كانت فى أول الكلمة فى رواية خلاد وكذا فى رواية خلف إلا من طريق ابن مقسم فإنه ترك الهمزة فى أول الكلمة. ويقف على أنبئهم ونبئهم بالوجهين من الوجيز. ويقف على مقتضى الرسم أيضا من الوجيز ولا يقف من المبهج والمستنير والتلخيص وكذا من غاية أبى العلا إلا أنه قال فى الغاية وقد جاء فى النشأة ونحوها وجه آخر وهو أن تصير ألفا بعد إلقاء الحركة على ما قبلها فتصير الخبا والنشاة وشطاه وتسام. قرأ حمزة بل طبع الله بالإظهار من المستنير وغاية ابن مهران وبالوجهين من الوجيز. قرأ حمزة يعذب من بالإظهار من الوجيز وغاية ابن مهران وبالإدغام من الإرشاد وبالوجهين من التلخيص وبالإدغام إلا المطوعى عن إدريس عن خلف من المصباح وإلا الطبرى عن ابن مقسم عن إدريس عن خلف من المستنير. روى خلاد اركب منا بالإظهار من المبهج والمستنير وغاية ابن مهران. وروى الباء المجزوم فى الفاء بالإدغام من المصباح (وهو بالروض) وغاية ابن مهران وبالإظهار سوى النهروانى من المستنير وسوى عبد الباقى فى ومن لم يتب فأولئك فقط من التجريد روى خلاد ضعافا بالفتح من العنوان والكافى والمبهج وروى آتيك بالفتح من العنوان وبالإمالة من المبهج وبالوجهين من الكافى. قرأ حمزة الأبرار ونحوها بين اللفظين من الوجيز وبالإمالة لخلف والفتح لخلاد من المصباح. وقرأ البوار والقهار بالفتح من التلخيص لأبى معشر والوجيز وقرأ التوراة بالإمالة من الوجيز وقرأ الياء فى يس بين بين من الوجيز والتذكرة. ويقف على ما قبل هاء التأنيث نحو جنة