الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب التجريد من قراءة ابن الفحام على الفارسى بالطريق السابعة عن ابن بويان والخلاف فى الآتى:
هنا إسكان ميم الجمع كما فى التجريد نفسه. هنا أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بعدم الإدخال وعملت بذلك هنا لرواية الإدخال من قراءة ابن الفحام على الفارسى والمالكى ولم يذكر الإدخال عن ابن نفيس فى التجريد إلا عن هشام فتقوى عدم الإدخال عندى هنا بذلك والله أعلم. ولاحظ أن أؤشهدوا بعدم الإدخال هنا أيضا. هار هنا بالإمالة ذكره فى التجريد. ترزقانه هنا بالصلة يفهم هذا من التجريد بسورة يوسف وهنا ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. هنا عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وهمزة ساكنة على الواو هكذا يفهم من التجريد.
السابعة طريق الطلمنكى (قرطبى- مغاربة) وذلك من: (كتاب الروضة للطلمنكى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر هكذا بالبدائع بتحرير هار وليس به مد التعظيم ونأخذ فى المتصل بالتوسط على نظام الأداء والله أعلم. ميم الجمع بالإسكان والصلة هكذا فى البدائع فى تحرير هار. القصر والتوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال.
أؤشهدوا بعدم الإدخال وعملت بذلك على المفهوم من نصوص النشر لأكثر المؤلفين. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة وقد حققت أن الطلمنكى مغربى ذكر ذلك فى النشر فى شرح روضته. يمل هو بالضم، ثم هو بالإسكان وهذا على ظاهر النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا وعملت بذلك وإن لم ينص عليه لقوله فى النشر إن الحذف فيهما لجمهور المغاربة ولقوله إن الحذف فيهما عن قالون أكثر
وأشهر. فنعما، نعما بالاختلاس لأنه رواية المغاربة. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام على ما فى النشر للمغاربة. التوراة بالتقليل على ما فى النشر للمغاربة. لا تعدوا بالاختلاس. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة. لا يهدى بالإسكان للنص عليه عن قالون.
المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز. هار بالفتح ذكره بالبدائع. اركب معنا بالإدغام على ما فى النشر للأكثرين عن أبى نشيط وبخاصة المغاربة. لا تأمنا بالإشمام.
ترزقانه بالصلة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يأته بالاختلاس على ما فى النشر من طرق صالح بن إدريس. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى النشر للقزاز أداء. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل وقلت بذلك مع عدم التصريح به بمذهب الطلمنكى بالنشر وغيره لأنى وجدت فى طرق النشر أن الطلمنكى قرأ على أبى الطيب بن غلبون وفى تذكرة ابن غلبون ابن أبى الطيب التقليل والله أعلم.
عين بالتوسط وقلت بهذا وإن لم يصرح بمذهبه فى التحريرات لشهرة التوسط عن المغاربة وهو فى التذكرة لابن غلبون وقد ذكرت اتصال قراءة الطلمنكى بابن غلبون. لأهب بالألف والياء جمعا بين نصوص النشر للاحتياط حيث ذكر أن وجه الياء رواية القزاز وأما الألف فمشهور عن أبى نشيط. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف والإثبات للاحتياط حيث لم يصرح بمذهبه. يس والقرآن بالإظهار على أنه لجمهور المغاربة كما فى النشر. ياء يس بالفتح. يخصمون باختلاس فتحة الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء بوجهين: الأول: الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وهمزة ساكنة على الواو الثانى: لؤلى بلام مضمومة وحذف همزة الوصل وهمز الواو. فرق بالترقيق. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.