الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(رواية هشام عن ابن عامر)
طريق الحلوانى عن هشام
1.
من طريق ابن عبدان عن الحلوانى من أربع طرق عن السامرى عنه من طريق أبى الفتح من ثلاث طرق من:
(كتاب التيسير)
من قراءة الدانى على أبى الفتح فارس:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت.
وتجوز البسملة بين الزهر. وبين الأنفال وبراءة السكت والوقف. عدم الغنة.
توسط المنفصل والمتصل. التسهيل مع الفصل فى بابء أنذرتهم وما خرج عن هذا الأصل يذكر فى موضعه. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإظهار. لهدمت صوامع بالإظهار. الوقف على الهمز المتطرف بعد الواو والياء الأصليتين بالإدغام لأنه قراءة الدانى على أبى الفتح. والوقف على الهمز المتحرك بعد الألف بالتسهيل المرام وبثلاثة الإبدال وذكر فى التيسير أنه الأوجه والوقف على الهمز المتحرك بعد المتحرك بالإبدال. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالاختلاس.
أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتلوا بالغيب والخطاب فى تحسبن وليس فى قتلوا هنا خلاف ووجه الخطاب أقوى لأنه قراءة الدانى على أبى الفتح عن ابن عبدان. وبالكتاب بآل عمران بزيادة الباء. باء الجزم مع الفاء عموما بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة فى السبعة المواضع وهى:
أئنكم لتأتون بالأعراف وأئن لنا بالأعراف والشعراء، وإذا ما مت بمريم، أئنك لمن المصدقين، أئفكا الموضعان بالصافات، أئنكم لتكفرون بفصلت بالتسهيل فى أئنكم لتكفرون والتحقيق فى الستة الباقية والإدخال وجها واحدا فى السبعة. الاستفهام فى المكرر بالتحقيق والإدخال. أئمة بالتحقيق وعدم الإدخال. أئنا لتاركوا بالصافات بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. بقية باب
الهمزتين وثانيتهما مكسورة بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار وهو ما فى التيسير وذكرت التحريرات والنشر أن قراءة الدانى على أبى الفتح عن السامرى بالإدغام فى موضع الرعد. وحرفا رأى قبل المحرك بالفتح. أتحاجوني بتخفيف النون وتشديدها. وإن تكن ميتة
بالأنعام بالتأنيث. ومن المعز بالفتح.
آلذكرين وأختيه بالإبدال والتسهيل. إلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث وحررنا هذا الموضع من تحرير النشر والروض وإن لم يتعرض له فى الطيبة لأنه ذكر التذكير انفرادة فى طرق الداجونى ولكن تحقيق المتولى وتحرير النشر أثبت التذكير من كتب أخرى وعلى هذا فلا يكون التذكير انفرادة ويكفى هذا التنبيه فى الكتب الأخرى لأننى حررت على ما فى الروض والإزميري. ءامنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بإثبات الياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء.
تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان ذكر فى النشر أن قراءة الدانى على أبى الفتح بالفتح وذكر أن الدانى خرج عن طريق التيسير فى هذا الموضع. فاجعل أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا اختار الروم.
هئت بفتح التاء. وليجزين بالنحل بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء.
ء أسجد بالتسهيل مع الإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة وعين من فاتحتى مريم والشورى بالتوسط. فنبذتها بالإظهار. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالتفخيم. ما لى لا أرى الهدهد بفتح ياء الإضافة. بما يفعلون بالنمل بالغيب.
الهمزتان من كلمة وثانيتهما مضمومة فى قل أؤنبئكم بآل عمران، وأ ؤنزل بسورة ص، وأؤلقى بالقمر بالتحقيق مع الإدخال فى الثلاثة وهكذا فى التيسير عن أبى الفتح، وبالتحقيق مع عدم الإدخال فى قل أؤنبئكم وهكذا فى التيسير عن أبى الحسن، والتسهيل مع الإدخال فى الموضعين الآخرين وهكذا فى التيسير عن أبى الحسن. وهذا التفصيل فى الثلاثة من قراءة الدانى على أبى الحسن أما عدم التفصيل وهو ما ذكر أولا فمن قراءة الدانى على أبى الفتح