الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وكذلك من المبهج. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف هكذا فى المبهج بآخر سورة البقرة. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالتقليل هذا هو الصحيح من طرقه وذكر فى النشر أن المبهج فيه الفتح فى سورة آل عمران وأما فى باب الإمالة فمقتضى ما ذكره بين بين وهو الصحيح من طرقه فنعمل هنا بالتقليل «ما فى المبهج يوافق ما هنا» . لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز هكذا يفهم من النشر والبدائع ومن المبهج. هار بالفتح وهو محرر ومذكور بالبدائع ويفهم أيضا من النشر وموجود بنفس الكتاب. اركب معنا بالإظهار هكذا فى النشر والبدائع وبنفس المبهج. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة هكذا بالمبهج. يأته بالاختلاس هكذا بتحرير النشر ويؤخذ من النشر أيضا ومن البدائع وهو بنفس المبهج.
ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالإثبات هكذا فى البدائع ويفهم من النشر أيضا ووجدته فى المبهج. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح كما فى المبهج. عين بالقصر. لأهب بالهمز صرح به فى تحرير النشر ويفهم من النشر أيضا وبنفس المبهج. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا فى تحرير النشر وبنفس المبهج. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بغير همز والابتداء بوجهين الأول:
الولى بهمزة الوصل ولام مضمومة وبدون همز والثانى: لولى بدون همز الوصل مع ضم اللام وبدون همز وهذان الوجهان ظاهران من النشر وبنفس المبهج.
فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
(كتاب المصباح لأبى الكرم)
من قراءته على الشريف أبى الفضل على الكارزينى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وحكى صاحب المصباح صيغة «أعوذ بالله من الشيطان
الرجيم إنه هو السميع العليم» عن أهل المدينة. التكبير من آخر والضحى إلى آخر الناس وعدم التكبير. عدم الغنة. المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالإسكان. القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بالإدخال هكذا فى تحرير النشر. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل هكذا فى الروض. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لسائر العراقيين وفى المصباح. يمل هو بالإسكان هكذا فى تحرير النشر والروض. ثم هو بالضم هكذا فى تحرير النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا هكذا فى تحرير النشر والروض. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالفتح أخذت هذا الحكم من تحرير النشر لعدم وجوده بالنشر والروض والبدائع. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام هكذا فى تحرير النشر والبدائع والمصباح. لا يهدى بالاختلاس.
المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز هكذا فى تحرير النشر. هار بالإمالة من المصباح وفى تحرير النشر الإمالة من المصباح بدون تحديد طريق. اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام هذا على ما فى الروض والنشر وذكر فى تحرير النشر للأزميرى الإشارة من المصباح (وسماها بالبدائع الإشمام فى جمع قوله تعالى ما لَكَ لا تَأْمَنَّا فلا نعمل هنا إلا بوجه واحد وهو الإشمام). ترزقانه بالصلة على ما يمكن أخذه من النشر حيث لم يذكره فى أصحاب الاختلاس وذكر أن الصلة رواية الباقين ووجدت فى
المصباح الاختلاس للحلوانى. يأته بالصلة ذكره صريحا بتحرير النشر وأخذت من المصباح أيضا وجه الاختلاس فهما وجهان ظاهران فى المصباح. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالإثبات هكذا فى البدائع ويؤخذ من النشر أيضا. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط هكذا فى التحريرات وذكر فى تحرير النشر أن صاحب المصباح روى عن كل القراء أنهم يمدون مدا قليلا فى عين فى السورتين والعمل على التوسط. لأهب بالياء وذكر فى تحرير