الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بالإسكان. هنا وما يفعلوا من خير فلن يكفروه بالغيب فيهما. هنا الجار بالإمالة. هنا يرضه بالإسكان.
(كتاب الإرشاد لأبى العز)
تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من إرشاد أبى العز بطريق الحمامى وهى الثانية عن زيد والخلاف فى الآتى: هنا يأمركم وبابه بالإسكان. هنا أرنى وأرنا بالإسكان. هنا وما يفعلوا من خير فلن يكفروه بالغيب فيهما. هنا أكرمن، أهانن وصلا بالحذف. ذكر فى الإرشاد أن الساقطة من الهمزتين فى طريق ابن مجاهد هى الأولى وأن الساقطة فى طريق الحمامى هى الثانية ولم يذكر شيئا عن بقية الطرق فهنا الإسقاط فى أحدهما وعليه يأتى هنا الإسقاط مع القصر، المد بخلاف ما فى طريق الحمامى فانظره وانتبه للتحرير. هنا يرضه بالصلة.
(كتاب المستنير)
من قراءة ابن سوار على أبى على العطار: تؤخذ الأحكام اللازمة من كتاب المستنير من قراءة ابن سوار على الشرمقانى بطريق الحمامى وهى الثانية عن زيد والخلاف فى الآتى: هنا لبعض شأنهم بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. هنا إمالة الدنيا وفتح غيرها من فعلى والفواصل. لم يذكر فى أرنى وأرنا عن هذا الطريق نصا صريحا بل ذكر الاختلاس فى المستنير عن ابن مجاهد والحمامى والنهروانى عن زيد عن ابن فرح. وذكر الإسكان وحده بطريق ابن العلاف والمصاحفى فنأخذ هنا بالاختلاس والله أعلم. وهنا وما يفعلوا من خير فلن يكفروه بالغيب فيهما. هنا الجار بالإمالة.
طريق ابن الدورقى وهى الثامنة عن زيد من:
(كتاب غاية بن مهران)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت وعدم التفرقة فى الزهر. الغنة. قصر المنفصل وتحققت ذلك من التحريرات والغاية وليس بها مد التعظيم وبها توسط المتصل. الإدغام فى المواضع المتفق عليها فى باب الإدغام الكبير ويجرى التحرير فى المواضع الخلافية كالآتى: يبتغ غير، يك
كاذبا، يخل لكم بالإدغام والإظهار فى المواضع الثلاثة وهذا ما يؤخذ من تحرير النشر. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإدغام فقط نص عليه بالبدائع وتحققت صحة الإدغام فقط فى المتفق عليه من تحرير هو والذين ونحوه من البدائع بسورة البقرة. آل لوط بالإدغام وعملت على ذلك لذكره الإدغام فى تحرير النشر من الغاية فعملت على أنها غاية ابن مهران لذكره غاية أبى العلاء بعد فى تفصيلات أخرى والله أعلم. طلقكن بالتحريم بالإدغام نص عليه بتحرير النشر. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار هكذا فى الروض. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار والإدغام. أخرج شطأه بالإدغام من قوله فى النشر وأدغمه أصحاب الإدغام فعملت بالوجه الواحد هنا بخلاف الكتب الأخرى. زحزح عن النار بالإدغام. الرأس شيبا بالإدغام. العرش سبيلا بالإدغام نص عليه بتحرير النشر. لبعض شأنهم بالإدغام. إبدال الهمز. فتح الناس. راء الجزم بالإدغام.
تقليل فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالإمالة المحضة ذكر ذلك فى النشر عن أبى بكر بن مهران وفى الغاية. الألفاظ السبعة: بلى ومتى وعسى وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى ويا أسفى كلها بالفتح. الاختلاس فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم والإتمام فى يشعركم هكذا تفصيل هذه الوجوه فى التحريرات والبدائع بخاصة فى موضع يشعركم. أرنى وأرنا بالاختلاس.
فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال. وما يفعلوا من خير فلن يكفروه بالغيب فيهما هكذا فى تحرير النشر ورجعت إلى الغاية فقال أبو عمرو مخير. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال.
أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح والإمالة. اللائى بالتسهيل مع المد المتوسط والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم ويجوز الوقف أيضا بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وهذا من التحريرات. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالقصر. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالوجهين كذا فى الغاية. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بحذف الياء.