الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حيث لم يذكر الإدخال لابن بليمة فى أؤشهدوا كأخواتها وذكر أن أكثر المؤلفين على عدم الإدخال فى أؤشهدوا والله أعلم. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل والإبدال واوا ذكر ذلك فى النشر. بالسوء إلا وصلا بالوجهين أى بالإدغام، تسهيل الأولى وتحقيق الثانية مع فويق القصر صرح بالوجهين هنا فى النشر.
يمل هو بالضم صرح به فى الروض والبدائع. ثم هو بالإسكان على المفهوم من النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا. فنعما، نعما بالاختلاس. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالاختلاس. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان بالنص عليه عن قالون حيث لم أجد النص الصريح فى النشر والبدائع. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز. هار بالإمالة على ما فى النشر للمغاربة. اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يأته بالاختلاس ذكره صريحا فى البدائع. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل. عين بالتوسط. لأهب بالهمز فقط حيث ذكر الياء من رواية القزاز ولشهرة الألف عن أبى نشيط بأكثر كتب المغاربة. فما آتان بالنمل وقفا بالإثبات صرح به فى النشر. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالتقليل. يخصمون بإتمام فتحة الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالإسكان. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء بالوجوه الثلاثة: الأول:
الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وهمزة ساكنة على الواو الثانى: لؤلى بدون همزة الوصل ولام مضمومة وهمز الواو الثالث: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وبعدها همزة مضمومة. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار.
ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
الرابعة طريق مكى من: (كتاب التبصرة لمكى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة فى اللام والراء. المنفصل بفويق القصر هكذا فى النشر والبدائع صريحا ويذكره فى الروض بالمد. المتصل بالإشباع. ميم الجمع بالإسكان هكذا فى النشر والروض. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال صرح به فى النشر وهو فى التبصرة. أؤشهدوا بعدم الإدخال صرح به فى النشر وهو فى التبصرة.
يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام، تسهيل الأولى وتحقيق الثانية مع الإشباع وفويق القصر وهذا التحرير فى السوء إلا أخذته من النشر وهو فى التبصرة. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان ذكر ذلك فى تحرير النشر.
الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا فى الحالين. فنعما، نعما بالاختلاس.
يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالاختلاس. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالاختلاس. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز.
هار بالإمالة ذكره بتحرير النشر وهو فى التبصرة. اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر لجمهور المغاربة وهو فى التبصرة. يأته بالاختلاس والصلة على ما وجده الإزميري فى التبصرة ذكر ذلك بتحرير النشر وهو ما ذكر فى التبصرة.
ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع وتحرير النشر والتبصرة. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح والتقليل وهو الأشهر وذلك ظاهر فى التبصرة. عين بالتوسط والطول. لأهب بالهمز ذكره فى تحرير النشر وهو فى التبصرة. فما آتان بالنمل وقفا بالإثبات صرح به فى النشر وهو فى التبصرة. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالفتح. يخصمون باختلاس فتحة الخاء وإسكانها. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح هكذا قرأ صاحب التبصرة وقال فيها وروى عن قالون الإسكان فنعمل له بالوجهين. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء