الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
طريق الجمال (ويعرف بالأزرق) عن الحلوانى عن هشام من أربع طرق:
طريق النقاش وهى الأولى عن الجمال من:
(قراءة الدانى على أبى القاسم عبد العزيز خواستى الفارس)
هذا السند على ما فى النشر وقد حاولت تصحيحه من إسناد هشام بجامع البيان ومفردات الدانى فلم أتمكن ووجدته مذكورا بجامع البيان وكذلك صحح هذا الطريق بالنشر بسورة آل عمران:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. عدم الغنة. توسط المنفصل والمتصل. تغيير الهمز المتطرف وقفا كما فى الشروح بدون امتناعات وصرح بهذا التغيير فى البدائع فى قولهء أعجمى ووجدته فى جامع البيان. التسهيل مع الفصل فى بابء أنذرتهم ويدخل فيهء أسجد، ء أذهبتم، ء أن كان، ء أعجمى. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإظهار. لهدمت صوامع بالإظهار على ما تقوى عندى من النشر من جامع البيان. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة.
يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. ولا تحسبن الذين قتلوا بالغيب. وبالكتاب بآل عمران بإثبات الباء وهذا ما دققت فيه من النشر وجامع البيان. باء الجزم فى الفاء بالإظهار أخذت هذا الحكم من قوله فى النشر عن الدانى أنه قرأ بالإظهار من رواية الحلوانى وبه يأخذ.
الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق فى جميع المواضع ما عدا أئنكم لتكفرون بفصلت فبالتسهيل مع الإدخال فى جميع الباب لقوله فى النشر أنه طريق الجمال عن الحلوانى وأخذته من جامع البيان. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. أتحاجوني بتشديد النون صرح به فى البدائع وهو فى الجامع. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختاه بالإبدال والتسهيل. ومن المعز بالفتح. ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب
بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بإثبات الياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان وارتضاه الدانى. فاجعل أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا بالإشمام هذا هو وجه قراءته وإن كان قد حقق فى مؤلفاته قوة الروم واختاره. هئت بفتح التاء. وليجزين بالنمل بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالطول صرح به فى الروض. فنبذتها بالإدغام وهذا واضح فى هذا الطريق بجامع البيان. حاذرون بدون ألف. فرق بالتفخيم والترقيق. ما لى بالنمل بالفتح لأنه رواية الحلوانى وهو فى الجامع. بما تفعلون فى النمل بالخطاب. قل أؤنبئكم بالتحقيق بدون إدخال، أؤنزل بسورة ص وأؤلقى بسورة القمر بالتسهيل مع الإدخال وهذا الحكم فى هذه المواضع الثلاثة أخذته من ظاهر التحريرات لعدم النص
الصريح واحتملته من جامع البيان والله أعلم. إناه بالأحزاب بالإمالة. كثيرا بالثاء المثلثة. منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح.
يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بالغيب. ومشارب بالإمالة وهو ظاهر فى الجامع. وإن إلياس بقطع الهمزة على المفهوم للحلوانى وحققته من الجامع ولي نعجة بالإسكان وأخذته من الجامع. لقد ظلمك بالإدغام على ظاهر الجامع.
بخالصة بدون تنوين. عذت بالإدغام. على كل قلب بترك التنوين. أرنا بفصلت بإسكان الراء. ء أعجمى بالاستفهام وتسهيل الثانية مع الإدخال.
وكذاء أذهبتم وء أن كان. لما متاع بالزخرف بالتحقيق. كرها معا بالأحقاف بفتح الكاف. ليوفيهم بالياء. ء أذهبتم بالأحقاف بالتسهيل والإدخال. فآزره بالمد. كى لا يكون دولة بتذكير يكون ورفع دولة. يفصل بالممتحنة بالتشديد. مالية هلك بالإظهار. تمنى بالتأنيث. سلاسلا بالتنوين وبالألف وقفا. قواريرا الثانى وقفا بدون ألف هذا ما وجدته فى جامع البيان. لبدا بالجن بكسر اللام وضمها وعملت بالوجهين من قوله إن الكسر طريق النقاش عن الجمال ولم يذكر فى التيسير غير الضم وذكر كسر اللام فى جامع