الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بالإشمام. عين بالقصر. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. الوقف على هيهات فى الموضعين بالهاء. الوقف على يناد بسورة ق بالياء. أئمة بالتسهيل.
(تحقيقات عامة لروايتى البزى وقنبل عن ابن كثير)
1.
جريت فى تحرير الاستعاذة على ما جاء فى النشر وإن خالفت بعض الأحكام هنا ما فى نصوص الكتب فالمثبت هنا مجمع عليه ويكفى مع الاعتذار. ويأتى بين الأنفال وبراءة الوصل والسكت والوقف لجميع الكتب من الروايتين.
2.
جريت فى تحرير المد المتصل على ما فى النشر من الطول المذكور فى الكتب. وتعسر علىّ العثور على بعض الأحكام الخاصة بالمد المتصل من حيث النص فى النشر وغيره فعملت على التوسط فيه ولا ضرر فى هذا فنصوص النشر بخصوص الأداء تقول بهذا. وأعتذر.
3.
عند ذكر الخلاف فى التكبير ذكرت التهليل وحده مع التكبير أو التهليل والتحميد مع التكبير فى الكتب التى بها هذه الأحكام فعلى هذا يكون التكبير بدون ذكر تهليل أو تحميد معه مجردا منهما وهذا التنبيه والعمل به فى كتب الرسالة كلها.
4.
العمل فى التاءات التى يشددها البزى على إحدى وثلاثين وليس فيها اللات والعزى التى ذكرها فى التجريد عن البزى وليس فيها كنتم تمنون بآل عمران، فظلتم تفكهون بالواقعة فانتبه لذلك.
5.
الخلاف الجارى فى عم وأخواتها المراد به «عم، فيم، بم، لم، مم» وحررتها على البدائع.
6.
ذكر فى النشر أن فى الهداية الوقف بالهاء على عم، لم لابن كثير بكماله وأن ذلك انفرادة منها فعملت بذلك للبزى ولم نعمل به لقنبل والله أعلم. وقد حررت هذه المسألة بالتدقيق على البدائع.
7.
المراد بييأس وأخواتها: ييأس بسورة يوسف، فلما استيأسوا، ولا تيأسوا، استيأس الرسل وكلها بسورة يوسف. وفى الرعد أفلم ييأس الذين وقد عبرت عن القلب بالتقديم لتسهيل المعنى ومعنى القلب قلب الهمزة إلى موضع الياء وتأخير الياء إلى موضع الهمزة فتصير: يا يس، استأيسوا، ولا تايسوا، استأيس الرسل. وسأعبر عن قراءة من لم يقلب بالهمز.
8.
لا خلاف عن ابن كثير فى تحقيق همزة ها أنتم والخلاف الجارى عن قنبل هو فى إثبات الألف بعد الهاء أو حذفها.
9.
معلوم من القواعد أنه لا إدخال بين الهمزتين فى ءامنتم بمواضعها الثلاث.
10.
ليس فى المواضع الخلافية لقنبل أكرمن، أهانن، ولكنه ذكر فى النشر أن فى جامع ابن فارس إثبات الياء فيها فى الحالين لابن شنبوذ. وعملنا على المتفق عليه.
11.
ذكر الخلاف لقنبل فى بالواد بالفجر مختص بحالة الوقف فقط أما حالة الوصل فبإثبات الياء فيها لابن كثير من الروايتين وكذلك الإثبات للبزى وقفا ليس فيه خلاف.
12.
الخلاف لقنبل فى رأفة بالحديد ما بين الإسكان، فتح الهمزة ومدها مدا طبيعيا أما موضع النور فهو بهمزة مفتوحة بدون مد بدون خلاف.
13.
تحرير عندى أو لم بالقصص للبزى جاء متأخرا عن محله فى الكتب للضرورة وقد دققت فى تحريره من النشر والكتب التى عندى.
14.
قراءة ابن كثير فى قوله تعالى فما آتان الله بالنمل حالة الوصل بدون ياء أما الوقف فهو محل الخلاف كما حررته الكتب وذكر فى النشر أن صاحب المبهج انفرد من طريق الشذائى عن ابن شنبوذ عن قنبل بفتح الياء وصلا أيضا كرويس ولم يذكر لابن شنبوذ فى كفايته إثباتا فى الوقف فخالف سائر الرواة اه. أقول والعمل على المجمع عليه.
15.
لا خلاف فى الإظهار فى يس والقرآن، ن والقلم عن قنبل.
16.
لا خلاف فىء أعجمى بفصلت فى عدم الإدخال للمستفهمين على أصل ابن كثير.
17.
لا خلاف عن ابن كثير فى كسر اللام فى وما ألتناهم بسورة الطور والخلاف عن قنبل فى إثبات الهمزة وحذفها كما حررته بالكتب.
18.
العمل فى المتعال بسورة الرعد على إثبات الياء فى الحالين من روايتى ابن كثير من غير خلاف وقد ورد عن ابن شنبوذ عن قنبل من طريق ابن الطير حذفها فى الحالين ومن طريق الهذلى حذفها وقفا والذى نأخذ به هو الأول هكذا فى النشر وهو الذى أشار إليه فى الطيبة: وشذ عن قنبل غير ما ذكر فى باب ياءات الزوائد.
****************