الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الغاية لابن مهران وبالضم لابن العلاف عنه من المصباح. وروى ولو يرى الذين بالغيب من غاية ابن مهران وبالغيب لابن العلاف عنه من المصباح وبالغيب سوى النهروانى من الإرشاد (بالإرشاد أن الغيب للشطوى، هبة الله والمعروف فى الطرق أن الشطوى من طرق النهروانى وهذا هو الصحيح). قرأ أبو جعفر الرياح فى الحج بالجمع من غاية ابن مهران وبالإفراد من المستنير وبالجمع للشطوى من الإرشاد. روى ابن وردان ما اضطررتم بكسر الطاء من الغاية لأبى العلا وبضمها من غاية ابن مهران. قرأ أبو جعفر لا تضار ولا يضار بالتشديد والنصب من غاية ابن مهران وبالتخفيف من المستنير والإرشاد وبالتخفيف لابن وردان من المصباح وغاية أبى العلا. قرأ أبو جعفر لست مؤمنا بفتح الميم من المصباح (فى المصباح تفصيل فى الطرق فى هذه الترجمة لا بد من العمل عليها) والإرشاد وبكسرها من غاية ابن مهران وبفتحها للنهروانى من المستنير. قرأ أبو جعفر شنآن بسكون النون من المستنير والمصباح. روى ابن جماز فتحنا فى الأنعام والأعراف بالتخفيف من المصباح (وبحثت المصباح فلم أجده ذكرها فى مواضعها) وبالتشديد من المستنير. روى ابن وردان أو لم تأتهم بالتأنيث من غاية ابن مهران (وليس فى الغاية إلا التذكير ورأيتها) وبالتأنيث للنهروانى من الإرشاد وبالتذكير للقطان عنه من غاية أبى العلا. وروى يا حسرتاى بفتح الياء من غاية ابن مهران وبسكونها للحنبلى من الإرشاد ولابن العلاف من المصباح. روى ابن جماز وقتت بالواو والتخفيف من المصباح والمستنير.
(قراءة الإمام يعقوب)
ليس فى مفردة يعقوب لابن الفحام ولا فى المبهج ولا فى المصباح سوى طريق النخاس عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح.
وليس فى التذكرة ولا فى مفردة يعقوب للدانى من طريق الطيبة سوى طريق الجوهرى عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح.
وليس فى التلخيص لأبى معشر من طريق الطيبة سوى طريق النخاس عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح. وفى الوجيز قراءة يعقوب وليست من طريق الطيبة.
قرأ يعقوب بالسكت بين السورتين من المصباح ومفردة ابن الفحام. روى رويس يلههم ويغنهم وقهم بضم الهاء من المفردتين والمبهج والغايتين والمستنير وبكسرها من المصباح وللقاضى من الإرشاد. روى رويس لذهب بسمعهم بالإدغام من المصباح والمفردة للدانى. وروى العذاب بالمغفرة بالإدغام من المفردة للدانى وذكر فى النشر إدغامها من المصباح بلا خلاف ولم أجدها فى المصباح منصوصا. وروى جهنم مهادا بالإدغام من المفردة لابن الفحام والمبهج والمصباح وبالإظهار من المفردة للدانى. وروى ركبك كلا بالإدغام من المفردة لابن الفحام والتلخيص وروى كذلك كانوا بالإدغام من المفردة لابن الفحام وروى لا مبدل لكلماته فى الكهف وفتمثل لها ولتصنع على وجعل لكم فى الشورى وأنزل لكم فى السورتين بالإدغام من التلخيص ووافقه صاحب المصباح فى أنزل لكم فى الزمر وروى ابن العلاف عن النخاس عن التمار عن رويس ومن عاقب بمثل بالإدغام من المستنير وروى الكتاب بالحق ولا قبل لكم بالنمل وأنه هو فى النجم كلها وجعل لكم جميع ما فى النحل بالإدغام من المصباح وزاد القاضى أبو العلا والكارزينى من المصباح إدغام الكتاب بأيديهم وقال فى المصباح وروى الأهوازي عن الزبيرى عن رجاله عن يعقوب إدغام جميع الحروف المعجم التى أدغمها أبو عمرو. قرأ يعقوب يأته بالصلة من التلخيص وبالاختلاس من الغاية لابن مهران. وقرأ يره فى البلد بالصلة من المفردة لابن الفحام والدانى والإرشاد والمصباح وفى السورتين بالصلة من المبهج والتلخيص وبالاختلاس من غاية ابن مهران.
وروى روح بالاختلاس ورويس بالصلة يره فى الزلزلة من المصباح والمفردتين.
قرأ يعقوب بما أنزل ونحوها بالمد كقراءة الكسائى من المفردة لابن الفحام وبالقصر من التلخيص ومن غاية ابن مهران. روى رويس السكت على
الساكن قبل الهمزة مطلقا سوى الممدود دون سكت حمزة من المصباح. روى باب أخذتم واتخذتم بالإظهار من المصباح والمفردة لابن الفحام والمستنير.
وبالإظهار فى لتخذت فى الكهف فقط من التلخيص والتذكرة وبالإظهار فى الجميع من طريق أحمد بن صالح والنخاس وفى الكهف فقط من طريق الجوهرى وابن الجلندا من المفردة للدانى. قرأ يعقوب من لدنه ومن رسول ونحوهما بإظهار الغنة من غاية ابن مهران وكذا من المصباح إلا رويس فى الراء خاصة. ويقف يعقوب على فلم بالهاء من التلخيص والمصباح ومفردة ابن الفحام ومن مفردة الدانى من قراءته على أبى الفتح وعلى بمه من التلخيص والمصباح ومن مفردة الدانى من قراءته على أبى الفتح وعلى فيم من المفردة لابن الفحام والمبهج والتلخيص والمصباح وعلى ممه من التلخيص والمفردة للدانى وعلى عمه من المبهج والتلخيص والمصباح والمفردتين وعلى نحو عليهن من المفردتين والمصباح وفى رواية روح من التلخيص ومثّل فى المفردتين بطلقكن وعليهن وعلى نحو لدىّ من المفردة للدانى وقال فى المصباح وروى عن يعقوب إثبات الهاء فى الوقف على نحو عالمين والمؤمنون وعلى" وينفقون ويعلمون"(ولم نعمل بهذا). ويقف رويس على يا أسفى ويا ويلتا ويا حسرتى بالهاء من المصباح وبلا هاء من مفردة الدانى. روى رويس يا عباد قبل فاتقون بإثبات الياء من المفردة لابن الفحام والمستنير والمصباح وبحذفها من غاية ابن مهران ومفردة الدانى. وروى باب أصدق بالإشمام من الغاية لابن مهران والمستنير والمفردتين. وروى فأجمعوا بالقطع من مفردة ابن الفحام وغاية ابن مهران والمستنير والمصباح وبالوصل من مفردة الدانى وبالوصل للقاضى عنه من الإرشاد وللخزاعى عن النخاس عن التمار من التلخيص.
وروى عيون ادخلوها بضم التنوين وكسر الخاء من المبهج والمصباح والتذكرة وبالعكس من غاية ابن مهران وبالوجهين من التلخيص وبضم التنوين وكسر الخاء سوى الحمامى من مفردة ابن الفحام وكذا من غاية أبى العلا لكن الحمامى خيّر منها ولأبى الفتح من مفردة الدانى ولابن العلاف عن