الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الدال
127 - درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم
(1)
لأبي الفرج ابن الجوزي.
128 - درء اللوم []
(2)
للشيخ يوسف بن عبد الهادي.
129 - دراري الذخائر شرح منظومة الكبائر
(3)
للشيخ محمد بن أحمد السفاريني.
شرح فيه منظومة الكبائر المذكورة في "الإقناع" لمؤلفه موسى الحجاوي.
130 - الدرة اليتيمة في نظم مختصر الخرقي
(4)
للشيخ يحى بن يوسف الصَّرصري (*) أولها:
= (ص/ 70) والعليمي في المنهج الأحمد (3/ 58) وفي الدر المنضد (1/ 233).
انظر: المذهب الحنبلي (2/ 118)، معجم مصنفات الحنابلة (2/ 137 - 138).
(1)
مطبوع، ذكره، ابن رجب في الذيل (1/ 418)، وذكره العليمي في المنهج الأحمد (4/ 25).
انظر: مؤلفات ابن الجوزي لعبد الحميد العلوجي (ص/ 126).
(2)
لم يتبين لي هذا الكتاب بعد طول بحث، وفي الأصل بياض بمقدار كلمتين.
(3)
مطبوع، بعنوان "الذخائر لشرح منظومة الكبائر" حققه وليد بن محمد العلي، نشرته دار البشائر في بيروت، في مجلد عام 1422 هـ. ذكر هذا الشرح ابن حميد في السحب الوابلة (2/ 842)، وابن ضويان في رفع النقاب (ص/ 361).
(4)
مطبوع، بتحقيق جاسم الفهيد الدوسري، نشر دار ابن حزم في بيروت، عام 1424، في مجلد، ذكره ابن رجب في الذيل (2/ 263)، وابن مفلح في المقصد الأرشد (3/ 114)، والعليمي في المنهج الأحمد (4/ 278)، والدر المنضد (1/ 398). انظر: المدخل المفصل (2/ 701 - 702) مهم، ومعجم مصنفات الحنابلة (3/ 195).
(*) ترجمته في: الذيل (2/ 262)، والدر المنضد (1/ 398)، ورفع النقاب (267).
بحَمدِكَ يا ربَّ البرية أبتدي
…
فحمدُك فرضٌ لازم للموحِّدِ
تعاليتَ عن شرك العِدى وتقدّست
…
صفاتُك عما يفتري كل ملحدِ
أقِرُّ بلا شك بأنك واحد
…
وأومن بالداعي إليك محمدِ
نبيك أزكى من بعثت إلى الورى
…
وخير من استخرجت من خير مَحتِدِ
جلوت دياجير الضلال بنوره
…
فكان إلى سبل الهدى خير مرشد
فيا ربّ حلل روح قدسك تربه
…
وَحيِّ حماه بالسلام المجدَّدِ
وسلم على آل النبي وصحبه
…
ومن بهداهم في الأعاصر يقتدي
وأمدد بتوفيق العناية باطني
…
لعلّي فيما رمت أبلغ مقصدي
فعندي في نظم العبادات نيّةٌ
…
ليسهل منها الحفظ للمتعبِّدِ
ووكد عزمي أن في الشعر حكمة
…
رواه ثقات أهل فضل وسؤدد
فيا طالبًا للعلم والعمل استمع
…
لما قلت مخصوصًا بمذهب أحمد
فإن من اختار الإمام ابن حنبل
…
إمامًا له في واضح الشرع يهتدي
فأشرعُ في ذكر الطهارة أولًا
…
وهل عالم إلا بذلك يبتدي
ثم قال: كتاب الطهارة
…
إلخ. ثم لما ختم العبادات قال كتاب البيوع:
وأشرع (1) بعد الحمد لله وحده
…
وأزكى صلاة اهديت لمحمد
بذكر كتاب الحُكم في البيع والشِّرَى
…
وما فيهما من مطلق ومقيَّدِ
…
إلخ. ثم بعد أن ختم المعاملات شرع في الأنكحة فقال: كتاب النكاح:
(1) في المطبوع: ونشرَعُ.