الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وتناول في الباب الثاني من هذا القسم العلاقات الدولية في السلم والحرب وما يلحق بهذا، وعرض في القسم الثالث من كتابه لمشكلات العالم الإسلامي المعاصر. طبع الكتاب في مجلد كبير سنة 1394هـ - 1974م منشورات جامعة بنغازي كلية الحقوق بليبيا.
23-
نظام الحكم في الإسلام:
للدكتور محمد فاروق النبهان جعل كتابه في أربعة أبواب، باب تمهيدي عرض فيه للنظرية السياسية والدستورية في الفكر المعاصر، وعرض في الباب الأول للفكر السياسي والدستوري في الإسلام؛ فذكر لمحة تاريخية عن التاريخ السياسي للدولة الإسلامية، ثم تحدث عن فلسفة الإسلام السياسية، وعن المفاهيم السياسية والدستورية في الإسلام. وعرض للقواعد الأساسية والأهداف الرئيسية للحكم في الإسلام. وفصل القول في الباب الثاني في مصادر الفكر السياسي والدستوري في الإسلام، وعقد فصلًا لبيان مصادر الأحكام بين الشريعة والقانون، وكان الباب الثالث من كتابه موضع بيان السلطات العامة في الإسلام تشريعية وتنفيذية وقضائية. طبع الكتاب في مجلد كبير سنة 1974 في مطبوعات جامعة الكويت.
2-
و
في الاقتصاد والسياسة المالية:
مؤلفات كثيرة إلى جانب بعض المؤلفات التي رأيناها في الفقرة السابقة منها:
1-
كتاب الخراج:
للقاضي أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري صاحب أبي حنيفة "192هـ". طبع الكتاب طبعته الثانية سنة "1352هـ" المطبعة السلفية بالقاهرة.
2-
كتاب الخراج:
ليحي بن آدم القرشي "- 203هـ" طبع بالقاهرة سنة 1347هـ.
3-
كتاب الأموال:
لأبي عبيد القاسم بن سلام "150 - 224 هـ"،
من أهم الكتب التي بحثت في التنظيم الاقتصادي الإسلامي قديمًا؛ فتناول بالبحث إيرادات الدولة الإسلامية ونفقاتها وبينها بيانًا وافيًا طبقًا لأصول وأحكام الشريعة الإسلامية. طبع الكتاب بتعليق الشيخ حامد الفقي سنة "1353هـ - 1934م" المكتبة التجارية الكبرى بالقاهرة.
4-
عوامل النجاح في المصارف اللاربوية:
للدكتور محمد عزيز أستاذ الاقتصاد السياسي بجامعة كراتشي أجاب هذا الكتيب عن أربعة أسئلة هامة تدور حول قيام المصارف اللاربوية، وهي: ما هو سبيل الحصول على رءوس الأموال اللازمة لهذه المصارف؟ وكيف تستطيع هذه البنوك اجتذاب معاملات كافية في الحساب الجاري، وحساب الودائع بدون فوائد؟ وهل تتعرض هذه المصارف للخسارة إذا قوبلت بالمصارف القائمة، كيفية الحسابات ونظامها في هذه المصارف؟ نشر هذا الكتيب في سلسلة "نحو اقتصاد إسلامي سليم"، مكتبة المنار بالكويت العدد الثالث.
5-
تحريم الربا تنظيم اقتصادي:
للأستاذ الشيخ محمد أبي زهرة، تكلم عن الربا ونفسية المرابي، ثم تكلم عن تحريم الربا في اليهودية والنصرانية وفي نظر الفلاسفة، ثم تحدث عن الربا في الإسلام وفصل القول فيه في مختلف الميادين، ثم تحدث عن الربا في القرون الأخيرة، وانتهى إلى أنه لا مصلحة في الربا ولا ضرورة تدعو إليه، ثم اقترح نظامًا لا ربا فيه، وأيد هذا الاقتراح بالأدلة العلمية والعملية. نشر هذا البحث سنة 1955م في سلسلة "نحو اقتصاد إسلامي سليم" العدد السادس في مكتبة المنار بالكويت.
6-
الاقتصاد الإسلامي في تطبيقه على المجتمع المعاصر:
للدكتور محمد عبد الله العربي، عرض في هذا البحث لرسالة الإسلام في جانبها
الاقتصادي، وتحدث عن الملكية الخاصة وعن التزاماتها الإيجابية والسلبية، كما تحدث عن تشريع الإرث الإسلامي وعرض لموازنة أثر التصور الإسلامي والغربي على كيان المجتمع، وحلل ذلك تحليلًا علميًا دقيقًا، وبين نتائجه في كلا النهجين. وانتهى إلى أن النظام الإسلامي كفيل بإشاعة الرخاء في المجتمع، كفيل بنشر روح تعاونية مثمرة في جميع جوانبه، كفيل بإقامة توازن عادل بين جميع المصالح المتعارضة، ثم اقترح نظامًا للقروض الإنتاجية والاستهلاكية في ظل الإسلام، يقوم على التكافل الوثيق بين طبقات المجتمع بالنسبة للقروض الاستهلاكية، وعلى التعاون المثمر بين رأس المال والعمل المثمر بالنسبة للقروض الإنتاجية، وهذا يحل محل بعض وظائف النظام المصرفي السائد في الاقتصاد الغربي، نشر هذا البحث في سلسلة "نحو اقتصاد اسلامي". مكتبة المنار بالكويت.
7-
الإسلام والتنمية الاقتصادية:
لجاك أوستروي تعريب الدكتور نبيل صبحي الطويل، وخلاصة هذا الكتاب "أن الإسلام يختلف عن الاقتصاد الرأسمالي في وسائله وطرقه، ويختلف عن الماركسية فهما متعارضان في فلسفتهما وعقيدتهما، وفي الحياة العملية والتطبيقية.. وينتهي المؤلف إلى الفكرة الثالثة وهي التنبؤ باحتمال قيام نظام اقتصادي في العالم على أسس مستمدة من الإسلام.."1 صنف في باريس سنة 1960 ونشر بالعربية في دار الفكر بدمشق.
8-
معضلات الاقتصاد وحلها في الإسلام:
للأستاذ أبي الأعلى المودودي: بين هذا الكتاب أسباب المعضلات الاقتصادية، وطريق معالجتها في مختلف النظم الوضعية، ثم بين علاجها وحلها في الإسلام،
1 الإسلام والتنمية الاقتصادية المقدمة هـ.
بعد أن وضح نظرة الإسلام إلى المال وسبل الانتفاع به من خلال النظرة الإنسانية السامية للإنسان ورسالته في الحياة. طبع الكتاب في روالبندي بباكستان. ثم طبع مرارًا في أكثر من بلد عربي.
9-
الاقتصاد:
لحسن المهدي الحسيني، تعرض في هذا الكتاب لطبيعة المال، وللفلسفة الرأسمالية وأخطائها وآثارها. وللفلسفة الشيوعية ووسائلها وطرق تطبيقها، والتغييرات التي طرأت عليها من حيث التطبيق، وآثارها في مختلف الميادين الفردية والاجتماعية بأنواعها، وتحدث عن الاقتصاد الاشتراكي ووسائل تطبيقه، ومناقضاته وآثاره في مختلف الميادين، وألحق بهذا الفصل الكلام عن بعض "المذاهب الاشتراكية المبتورة"، ثم تحدث عن الاقتصاد الإسلامي من جميع نواحيه؛ فتحدث عن الفرد في نظر الإسلام، وعن الملكية الفردية، وعن الغش والاحتكار، وعن الملكية العامة ومناهج استثمارها والاستفادة منها، ثم تحدث عن موارد بيت المال. وانتهى إلى أن "الاقتصاد الإسلامي هو النظام الوحيد الذي استطاع -بكل هدوء وحكمة ورزانة- أن يوجه الشعب توجيهًا رشيدًا، يحفزه على استخراج الطاقات، وإثارة المواهب والصلاحيات، وتوزيعها على مجموع الأفراد، فردًا فردًا توزيعًا عادلًا عفويًا طبيعيًا؛ حتى لم يبق في الدولة الإسلامية الرحيبة فقير يقبل الصدقات؛ فانهارت الطبقات بنفسها، وأصبح المجتمع الإسلامي الكبير أشبه بالطبقة الواحدة
…
وحث على الالتزام بالأخلاق والفضائل، وحرر النساء عن العمل المضني خارج البيت، وأعفى الأولاد لينطلقوا في حياة الطفولة، حتى يرشدوا ويبلغوا أشدهم، وتفتل عضلاتهم المفعمة قوة وحرارة، وشوقا إلى
العمل.."1 طبع الكتاب في جزأين وسطين سنة "1380هـ - 1960م" في كربلاء "منشورات الأعلمي".
10-
اقتصادنا:
لمحمد باقر الصدر من أجمع وأحدث ما كتب في دراسة المذاهب الاقتصادية دراسة موضوعية، عرض للنظرية المادية التاريخية من جميع نواحيها، وللمذهب الماركسي، كما عرض للرأسمالية المذهبية في أفكارها وقيمها الأساسية، عرضًا علميًا دقيقًا، ثم تناول بالبحث الاقتصاد الإسلامي في هيكله العام، وبين صلته ببقية الأنظمة الإسلامية وأنه جزء من كل، وكان هذا الجزء الأول من كتابه، ثم حاول استنباط المذهب الاقتصادي الإسلامي في الجزء الثاني من كتابه وبنى محاولته هذه على الأسس العلمية، وعلى التحليل والموزانة والاستنتاج. طبع هذا الكتاب في مجلد كبير طبعته الأولى سنة 1381هـ - 1961م بالنجف والثالثة سنة 1389هـ - 1969م في دار الفكر ببيروت.
11-
خطوط رئيسية في الاقتصاد الإسلامي:
لمحمود أبو السعود جعله في مقدمة وأربعة فصول، تحدث في الأول منها عن الفكرة الاقتصادية كجزء من المفهوم العام للحياة المعاشية في المجتمع الإسلامي، وبين مفاهيم الاقتصاد المعاصر ومكان العقيدة منه. وتحدث في الفصل الثاني عن التنظيم الاقتصادي الإسلامي، وفي الثالث عن الإنتاج والملكية، وفي الفصل الرابع عن استغلال الأرض في الإسلام. وتحت كل فصل عدة أبحاث هامة. طبع الكتاب في جزء وسط سنة 1385هـ - 1965م في مطبعة معتوق إخوان ببيروت.
12-
نحو استراتيجية جديدة للتنمية الاقتصادية في الدول النامية:
1 الاقتصاد للحسيني ج2 ص377.