الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رَعاع (بفتح العين)
"إني أخاف عليكم رَعاع الناس".
وتُستعمل الرَّعاع للتحقير. مثلها مثل الغوغاء. وتأتي مؤنثا رَعاعة بمعنى قليل العقل والفهم. وبهذا المعنى تطلق على النَّعامة المشهورة بقلة الفهم حيث تضع رأسها في التراب متوهمة بذلك أنها اختفت عن الأنظار. وهذا ما يشار إليه بتعبير سياسة النَّعامة.
ريم وريمة
رِيم هو ولد الغزال الذكر، ومؤنثه ريمة، أي ابنة الظبي (الغزال) . وأصلهما رِئْمٌ ورِئْمةٌ فوقع التسهيل في الهمزة بنطقها وكتابتها ياء. وتسهيل الهمزة وارد في اللغة. وفي جميع الأحوال لا ينبغي أن يُطلَق لفظ ريم (أو رئم)
ريم وريمةعلى الذكر والأنثى. فلكل منهما إطلاقه الخاص. وقد بدأ أحمد شوقي قصيدته الميمية التي عارض بها قصيدة البردة للبوصيري بهذا البيت:
رِيمٌ على القاع بين الْبان والعَلَم
أحَلَّ سفْكَ دمي في الأَشْهُر الحُرُمِ
ولم يقل أحلَّتْ. والقصيدة كانت تغنيها أم كلثوم.
البعض يسمي البنت رِيم غلطا فيحسن تجنب ذلك فالذكر ذكرٌ والأنثى أنثى. وريم المذكر غير ريمة المؤنث.
الزَّخْم بسكون الخاء
تستعمل كلمة الزَّخْم بمعنى قوة الدفع. وترد في هذا التعبير وأمثاله: "وقع ذلك تحت زَخْم الأحداث المتوالية". لكن