الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(7/
2578 - 2579)]
* * *
(21)
السؤال: قلتُ: لُحُومُ الخَيلِ والبَراذين
؟
الجواب: لا بأس بهما.
قال إسحاق [بن راهويه]: كما قال، فإنْ تَرَكَهُما تاركٌ فَلَهُ حُجَّةٌ أيضاً، والرُّخصةُ أَحبُّ إلينا.
[مسائل الإمام أحمد رواية الكوسج (5/
2253 - 2254)]
* * *
(22)
السؤال: سمعتُ أبي سُئلَ عن لُحُومِ الخَيلِ تُؤكلُ
؟
الجواب: لا بأس بأَكْلِهِ.
قلتُ لأبي: فالبَراذِينُ؟
قال: ما سمعنا، إنَّما سمعنا الخَيل؛ قالت أسماءُ:(نَحَرْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَرَساً).
سمعت أبي سُئل عن لحم الفَرَس تُؤكل؟
قال: لا بأس بأكله.
[مسائل الإمام أحمد رواية عبد الله
(2/ 881 - 882)]
* * *
(23)
السؤال: أكلُ لُحُوم الخيل؛ هل هي حلالٌ
؟
الجواب: الحمدُ لله، هي حلالٌ عند جمهور العُلماء؛ كالشافعيِّ، وأحمد، وصاحِبَيْ أبي حنيفة، وعامَّة فقهاء الحديث. وقد ثبت في الصحيحين عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم:(حَرَّمَ عَامَ خَيْبَرَ لُحُومَ الحُمُرِ، وَأَبَاحَ لُحُوم الخَيْلِ)، وقد ثبت (أَنَّهُمْ نَحَرُوا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَرَساً وَ [أَكَلُوا] لَحْمَهُ).
[مجموع فتاوى ابن تيمية (35/
208)]
* * *
(24)
السؤال: هل يجوزُ أكلُ لَحْمِ الخَيلِ
؟