الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَهُوَ مِنْ مَسْمُوْعَاتِ الحَافِظ ابْن حَجَر (1)، وَمُحَمَّد بن سُلَيْمَان الرّوْدَانِي (2).
وَجَزَمَ الحافِظُ بِأَنَّهُ جُزْءٌ مِنْ كِتَابِ "الصَّحِيح"، وتبعه تلميذه السخاوي (3).
"كِتَاب الضُّعَفَاء".
قَالَ الذَّهَبِي فِي مُقَدِّمَةِ "المُغْنِي فِي الضُّعَفَاء"(4): "وَقَدْ أَدْخَلْتُ فِي كِتَابِيِ هَذَا "الضُّعَفَاء" لابْنِ مَعِين، .... وَابْنِ خُزَيْمَةَ".
"كتَاب القِرَاءَةِ خَلْف الإِمَام".
نَسَبَهُ إِلَيْهِ أبُو بَكْر البَيْهَقِي فِي "السُّنَن الكُبْرَى"(5).
المَبْحَثُ السَّابعُ: مُصَنَّفَاتُهُ التِي عَزَا إِلَيْهَا فِي مُصَنَّفَاتِهِ المَطْبُوْعَة:
أَحَالَ الإِمَامُ ابْنُ خُزَيْمَة فِي أَثْنَاءِ كَلامِهِ عَلَى الأَحَادِيْثَ الَّتِي أَوْرَدَهَا فِي كِتَابَيْهِ "الصَّحِيح"، وَ"كِتَابِ التَّوْحِيد" عَلَى كُتُبٍ عَدِيْدَةٍ ألَّفَهَا، وَهَذِهِ الكُتُبُ مُحتمَلٌ أَنَّهَا كُتُبٌ مُسْتَقِلةٌ بِنَفْسِهَا، وَمُحتمَلٌ أَنَّهَا أَجْزَاءٌ مِنْ كِتَاب "المُسْنَدِ الكَبِير"، أَوْ "المُسْنَد المُخْتَصَر"، وَلا يُوْجَدُ دَلِيْلٌ قَاطِعٌ عَلَى أَحَدِ الاحْتِمَالَيْنِ،
وَإِنْ كُنْتُ أَمِيْلُ إِلَى الاحْتِمَالِ الثَّانِي (6)، وَإِلَيْكَ هَذِهِ الكُتُب مُرَتَّبَةً عَلَى حُرُوْفِ
(1) المُعْجَم المُفَهْرَس (ص: 42).
(2)
صِلَة الخَلَف بِمَوْصُوْلِ السَّلَف (ص: 268).
(3)
الجوَاهِر وَالدُّرر (1/ 56).
(4)
(1/ 35).
(5)
(2/ 170).
(6)
وَقَدْ سَبَقَنِي إِلَى تَرْجِيْحِ هَذَا الاحْتِمَال فَضِيْلَة د. مُحَمَّد مُصْطَفَى الأَعْظَمِي - حَفِظَهُ الله تَعَالَى -. فِي مُقَدِمَتِهِ لصَحِيْحِ ابْنِ خُزَيْمَة (1/ 19)، ويُؤَيّدُ هَذَا الاحْتِمَال قَوْلُهُ مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 472): وَسَأُبَيِّنُ هَذه المَسْألةَ فِي تَمَامِهَا فِي كِتَابِ الصَّلاة، المُسْنَدَ الكَبِير، لا المُخْتَصَر اهـ. وَذَلِكَ لِأَنَّ تَقْيِيْدَهُ =
المُعْجَم، مَعَ تَوْثِيْقِ ذَلِكَ (1):
كِتَابُ "أَحْكَام القُرْآن"(2).
كِتَابُ "الأَشْرِبَة"(3).
كِتَابُ "الأَضَاحِي"(4).
كِتَابُ "الاعْتِكَاف"(5).
كِتَابُ "الإِمَامَة"(6).
كِتَابُ "الأَهْوَال"(7).
كِتَابُ "الإِيمان"(8).
كِتَابُ "الأَيْمَان وَالكَفَّارَات"(9)
كِتَابُ "الأَيْمَان وَالنُّذُوْر"(10).
= الإِحَالَةَ إِلَى كِتَابِ الصَّلاةِ مِنَ المُسْنَدِ الكَبِير، وَنَفْيَهَا عَنِ المُخْتَصَر إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ إِطَلاقَ الإِحَالَةَ عِنْدَهُ دُوَنَ تقييدٍ لَهَا هِي إِلَى كِتَابِه المُخْتَصَر، وَالله أعْلَم.
(1)
تَنْبِيْهٌ: لَمْ أَسْتَقْصِ جَمِيعَ الإِحَالَةِ الَّتِي أَحَالَ إِلَيْهَا ابْنُ خُزَيْمَة.
(2)
مُختصَر المُخْتَصَر (3/ 210).
(3)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 615، 609).
(4)
مُختصَر المُخْتَصَر (2/ 545).
(5)
مُختصَر المُخْتَصَر (2/ 472).
(6)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 517، 569)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 215).
(7)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 525).
(8)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 150)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 315، 580، 649).
(9)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 344).
(10)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 66)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 600).
كِتَابُ "البِر وَالصِّلَة"(1).
كِتَابُ "البُيُوع"(2).
كِتَابُ "التَّفْسِيْر"(3).
كِتَابُ "التَّوبَة وَالإِنَابَة"(4)
كِتَابُ "التَّوَكُّل"(5).
كِتَابُ "الجَامِع"(6).
كِتَابُ "الجُمْعَة"(7).
(1) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 609).
(2)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 316).
(3)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 511)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 352)، وَذَكَرَهُ إِسْمَاعِيل بَاشَا البَغْدَادِي فِي هِدَايَةِ العَارِفِيْن (2/ 29).
(4)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 149).
(5)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 267)، وَهُوَ مِنْ مَسْمُوْعَاتِ أَبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِي كما فِي المُنْتخَب مِنْ مُعْجَمِ الشُّيُوْخ (1/ 307)، (2/ 1138)، (3/ 1474، 1811)، وَالحَافِظِ ابْنِ حَجَر كَمَا فِي المُعْجَمِ المُفَهْرَس (ص: 42)، وَيُعَدُّ هَذَا الكِتَابُ مِنْ مَوَارِدِ العِرَاقِي فِي كِتَابِهِ المُغْنِي عَنْ حَمْلِ الأَسْفَار (برقم: 4097)، وَقَالَ السَّخَاوِي فِي المَقَاصِد الحَسَنَة (ص: 342): وَقَدْ صَنَّفَ ابْنُ خُزَيْمَة، وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا وَغَيْرُهُمَا فِي التَّوْكُّل.
قَالَ د. قَاسِم عَلي سَعْد فِي مَوَارِد الحافِظ الذَّهَبِي فِي المِيْزَان (ص: 228): لَعَلَّ هَذَا الكِتَاب أَحَد أَبْوَاب المُسْنَد الكَبِير.
قُلْتُ: جَزَمَ الحافِظ فِي المُعْجَم المُفَهْرَس (ص: 42) بِأَنَّهُ جُزْءٌ مِنْ كِتَابِ الصَّحِيح.
(6)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 134).
(7)
مختصَر المُخْتَصَر (3/ 300)، (4/ 193).
كِتَابُ "الجنَائِز"(1).
كِتَابُ "الجِهَاد"(2).
كِتَابُ "الدُّعَاء"(3).
كِتَابُ "الدَّعَوَات"(4)
كِتَابُ "الدِّيَات"(5).
كِتَابُ "ذِكْر نَعِيْم الجنَّة"(6).
كِتَابُ "ذِكْر نَعِيْم الآخَرِة"(7)
كِتَابُ الذِّكْرِ وَالتَّسْبِيح" (8).
كِتَابُ "السَّهْو فِي الصَّلاة"(9).
(1) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 53، 127، 529، 628).
(2)
مُخْتَصَر المُخْتَصَر (2/ 228، 229)، (3/ 603)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 45، 193، 397، 401، 612، 620، 637)، وَقَدْ طَلَبَ ابْنُ صَاعِد مِنَ ابْنِ خُزَيْمَة أَنْ يُجِيْزَهُ إِيَّاهُ، قَالَ أبُو بَكْر القَفَّال: كَتَبَ أبُو مُحَمَّد بْنُ صَاعِد إِلَى ابْنِ خُزَيْمَة يَسْتَجِيْزَهُ كِتَاب الجِهَاد فَأَجَازَهُ لَهُ.
قَالَ د. قَاسِم عَلي سَعْد فِي مَوَارِدِ الحَافِظِ الَّذَهِبِي فِي المِيْزَان (ص: 228): لَعَلَّ هَذَا الكِتَابَ أَحَدُ أَبْوَابِ المُسْنَد الكَبِير.
(3)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 219).
(4)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 86).
(5)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 80).
(6)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 620).
(7)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 255، 539، 540).
(8)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 110).
(9)
مُختصَر المُخْتَصَر (2/ 860).
كِتَابُ "الصَّدَقَات"(1).
كِتَابُ "الصَّدَقَات مِنَ المُسْنَد الكَبِير"(2)
كِتَابُ "صِفَة نُزُوْل القُرَآن"(3).
كِتَابُ "الصَّلاة"(4).
كِتَابُ "الصَّلاة مِنَ المُسْنَد الكَبِير"(5).
كِتَابُ "الصِّيَام"(6).
كِتَابُ "الصِّيَام مِنَ المُسْنَد الكَبِير"(7).
كِتَابُ "الطِّب وَالرُّقِى"(8).
كِتَابُ "الظِّهَار"(9).
كِتَابُ "العِلْم"(10).
(1) مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 221)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 131).
(2)
كِتَاب التوْحِيْد (ص: 283).
(3)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 268).
(4)
مُختَصَر المُخْتَصَر (1/ 394)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 49، 50، 86، 215، 638).
(5)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 472).
(6)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 350)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 44).
(7)
مُختصَر المُخْتَصَر (4/ 529).
(8)
كِتَاب التَّوْحِيْد (ص: 295).
(9)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 224).
(10)
مُختَصَر المُخْتَصَر (2/ 429).
كِتَابُ "العِيْدَيْن"(1).
كِتَابُ "الفِتَن"(2).
كِتَابُ "فَضَائِل عِلي بن أَبِي طَالِب رضي الله عنه"(3).
كِتَابُ "القُدَر"(4).
كِتَابُ "اللِّبَاس"(5).
كِتَابُ "كِتَاب الصَّلاة مِنَ المُسْنَد الكَبِير"(6).
كِتَابُ "المُسْنَد الكَبِير"(7).
كِتَابُ "مَعَانِي القُرْآن"(8).
(1) مُختصَر المُخْتَصَر (3/ 308، 282).
(2)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 103، 312).
(3)
كِتَاب التَّوْحِيْد (ص: 81 - 82).
(4)
أَحَالَ إِلَيْهِ في كِتَابِ التَّوْحِيد (ص: 119، 120، 159)، وَذَكَرَ فِي المُقَدِّمَةِ (ص: 31) أَنَّ تَألِيْفَهُ لَهُ كَانَ قَبْلَ تَألِيْفِهِ لكِتَاب التَّوْحِيد فَقَالَ: وَقَدْ بَدَأْتُ كِتَابَ القَدَر فَأَمْلَيْتُهُ، وَهَذَا كِتَابُ التَّوْحِيد.
وَهُوَ مِنْ مَسْمُوْعَاتِ الرُّوْدَانِي كَمَا فِي صِلَةِ الخَلَف (ص: 335).
وَقَالَ د. قَاسِم عَلي سَعْد في مَوَارِدِ الحافِظ الذَّهَبِي فِي المِيْزَان (ص: 228): لَعَلَّ هَذَا الكِتَاب أحَد أَبْوَاب المُسْنَد الكَبِير.
(5)
مُختصَر المُخْتَصَر (2/ 18).
(6)
مُختصَر المُخْتَصَر (1/ 472، 509، 548، 600، 644).
(7)
ذَكَرَهُ فِي كِتَابِهِ مُختصَرِ المُخْتَصَر فِي أَكْثَرِ مِنْ أَرْبَعِيْنَ مَوْضِعًا، وَكَذَا ذَكَرَهُ فِي كِتَابِ التَّوْحِيد، وَذَكَرَ الحافِظُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الصَّحِيح (8/ 98) أَنَّه انْتَخَبَ عَلَيهِ مِنْهُ.
(8)
مُختصَر المُخْتَصَر (2/ 429)، كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 483، 617).
كِتَابُ "المَنَاسِك"(1)
كِتَابُ "النُّذُور"(2).
كِتَابُ "النِّكَاح"(3).
كِتَابُ "الوَرَع"(4).
كِتَابُ "الوَصَايَا"(5).
كِتَابُ "الوُضُوْء"(6).
* * *
(1) كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 401).
(2)
مُختصَر المُخْتَصَر (3/ 612).
(3)
مُخْتَصَر المُخْتَصَر (4/ 431).
(4)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 599، 600).
(5)
كِتَاب التَّوْحِيد (ص: 56).
(6)
مُخْتَصَر المُخْتَصَر (3/ 376).