الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"النُّبَلاء"(12/ 520، 557)، "تارِيخ الإِسْلام"(6/ 312)، "تَوْضِيح المُشْتَبِه"(5/ 94)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (3/ 358، 417).
[*]:
الحَسَن بن سَعِيد البَزَّار
.
هو المُتَقَدِّم الحَسَن بن سَعِيد بن عَبْد الله [برقم: 38].
[*]:
الحَسَن بن سَعِيد البَغْدَادِيُّ
.
هو المُتَقَدِّم الحسَن بن سَعِيد بن عَبْد الله [برقم: 38].
[*]:
الحَسَن بن سَعِيد الفَارِسِيُّ
.
هو المُتَقَدِّم الحسَن بن سَعِيد بن عَبْد الله [برقم: 38].
[*]:
الحَسَن بن سَعِيد المَخْزُوْميُّ
.
هو المُتَقَدِّم الحَسَن بن سَعِيد بن عَبْد الله [برقم: 38].
[39]
(خز، طح): الحَسَن (1) بن عَبْد الله بن مَنْصُور بن حَبِيب (2) بن إِبْرَاهِيم، أَبُو عَلِي، البَالِسِيُّ (3)، ثم الأنْطَاكِيُّ (4).
(1) تَصَحَّف في الإِتْحَاف إلى الحُسَيْن، وَذَكَر محققه أنَّه وَرَد كَذلك في نُسْخَتَيْه: نُسْخَة السَّخَاوِي، وسَبْط الحافظ ابن شَاهِين، وجاء على الصَّوَاب في الطَّبَعَات الثَّلاث لـ صَحِيح ابن خُزَيْمَة، والنُّسْخَة الخَطِّيّة (ق: 42/ ب).
(2)
كذا في تاريخ دِمَشْق وغيره من مَصَادِر تَرْجَمَته، وأما اللِّسَان ففيه: بن حُنَيْف.
(3)
بفتح الباء المَنْقُوْطَة بواحدة، وكَسْر اللام والسِّين المُهْمَلة، نِسْبَةٌ إلى بالِس؛ مَدِيْنَةٌ على شَط الفُرَات الغَرْبِي بين الرَّقة وحَلَب، وهي أَول مُدُن الشَّام مِنَ الفُرَات. وَذَكَر بَعْضُهُم أَنَّه لم يَبْق مِنْهَا الآن سِوى أَنْقَاضٌ وآثار. الأَنْسَاب.
ومَوْقِعُهُا حَاليًّا: في الجُمْهُوْرِيّة العربية السُّوْرِيّة، وتُسَمَّى اليوم مَدِيْنَةَ مَسْكَنَة، وبينها وبين حَلَب (90 كم). أَطْلَس تاريخ الإِسْلام (ص: 417). بُغْيَة الطَّلَب (1/ 63) حاشِيَة رقم (3)، مَوَارِد الظَّمْآن (7/ 29) تَحْقِيق الدَّارَانِي.
(4)
بِفَتْح الأَلِف، وَسُكُون النون، وفَتْح الطَّاء المُهْمَلَة، وفي آخرها الكاف، نِسْبَةٌ إلى (أَنْطَاكِيّة)، مَدِيْنَةٌ =
رَوَى عَنْ: أبي يَعْقُوب إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الحُنَيْنِي (1) المَدَنِيِّ الطَّرَسُوْسِيِّ، وأَبِي عَبْد الرَّحْمَن عَبْد الله بن مُحَمَّد بن الرَّبِيع العَائِذِيِّ الكِرْمَانِيِّ الكُوْفِيِّ المِصِّيْصِيِّ، وعُبَيْد بن جَنَاد الحَلَبِيِّ (2)، وأبي يُوْسُف مُحَمَّد بن كَثِير بن أبي عَطَاء الثَّقَفِيِّ الصَّنْعَانِيِّ المِصِّيْصِيِّ، (طح)، ومُحَمَّد بن المُبَارَك القُرَشِيِّ الصُّوْرِيِّ الدِّمَشْقِيِّ، وأبي عِمْرَان مُوْسَى بن أَيُّوبٍ بن عِيْسَى النَّصِيْبِيِّ الأَنْطَاكِيِّ، وأبي عَبْد الله مُوْسَى بن دَاوُد القاضِي الخُلْقَانِيِّ الطَّرَسُوْسِيِّ، وأبي سَهْل الهَيْثَم بن جَمِيل (3) البَغْدَادِيِّ الأَنْطَاكِيِّ (طح).
وَرَوَى عَنْه: أَبُو الجَهْم أَحْمَد بن الحُسَيْن بن أَحْمَد بن طَلاب المَشْغَرَانِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، وأَبُو العَبَّاس أَحْمَد بن الحُسَيْن بن عِلي بن إِبْرَاهِيم مَوْلى بَنِي هاشِم الدِّمَشْقِيُّ زُبَيْدَة (4)، وأَبُو العَبَّاس أَحْمَد بن عِيْسَى بن مُحَمَّد المُكَتّب المَعْرُوف بالوَشَّاء، وأَبُو جَعْفَر أَحْمَد بن مُحَمَّد بن سَلامَة بن سَلَمَة الطَّحَاوِيُّ بِمَصْر، وأَبُو عَبْد الله الحُسَيْن بن مُحَمَّد بن غُوَيْث، وسَعِيد بن عُثْمَان (5)، وأَبُو القَاسِم
= مَشْهُوْرَةٌ. الأَنْسَاب (1/ 370).
ومَوْقِعُهَا حَاليًّا: في الجُمْهُوْرِيّة العربية السُّوْرِيّة. ولا تَزَال تُسَمّى إلى الآن بذلك. أَطْلَس تارِيخ الإِسْلام (ص: 417).
(1)
تَصَحّف في كَشْف الأَسْتَار إلى العنيني.
(2)
شَرْح مُشْكِل الآثار (برقم: 6116).
(3)
تَصَحّف في مَطْبُوْعَة شَرْح مَعَانِي الآثار (4/ 299) إلى: حميد، جاء على الصَّواب في نُسْخَة الحافظ كما في الإِتْحَاف (7/ 622)، ونُسْخَة العَيْنِي كما في نُخَب الأَفْكَار (14/ 38).
(4)
تَصَحّف في كَشْف الأَسْتَار إلى زُبَيْد.
(5)
التَّمْهِيد (21/ 255).
عَبْد الله (1) بن مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيم بن يزيد بن فَرُّوْخ بن داود الرَّازِيُّ، وأَبُو الحَسَن عَلِي بن عَبْد الصَّمَد بن مُحَمَّد بن المُغِيرة بن نَشِيْط المِصْريُّ عَلَّان، وأَبُو عَبْد الله غَسَّان بن أَبِي غَسَّان مُحَمَّد بن عَبْد الله بن مُحَمَّد بن يُوْسُف العَبْدِيُّ القَلْزَمِيُّ بالقَلْزَم، وأَبُو العَبَّاس القَاسِم بن عَبْد الله بن إِبْرَاهِيم بن سلَمَة الكَلاعِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، وأَبُو بَكْر القَاسِم بن عِيْسَى بن إِبْرَاهِيم بن عِيْسَى بن يَحْيَى العَصَّار الدِّمَشْقِيُّ (2)، وأَبُو بَكْر مُحَمَّد بن أَحْمَد بن الوَلِيد بن هشام القرشي مولاهم ابن أَبِي هِشَام (3) القَنْبِيْطِيُّ الدِّمَشْقِيُّ، وأَبُو بَكْر مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ، وأَبُو العَبَّاس مُحَمَّد بن جَعْفَر بن مُحَمَّد بن هِشَام النُّمَيْرِيُّ الدِّمَشْقِيُّ بن مَلاس (4)، وأَبُو عَبْد الرحمن مُحَمَّد بن عَبْد الله بن عَبْد السَّلام مَكْحُول البَيْرُوْتِيُّ الدِّمَشْقِيُّ (5)، ومُوْسَى بن عَبْد الله بن وَرْدَان، وأَبُو الحسَن يُوْسُف بن عَبْد الأَحَد.
قال ابن يُوْنُس في "تارِيخه": "قَدِم إلى مِصْر سنة ثمان وخمسين ومائتين، يُحَدِّث عن الهَيْثَم بن جَمِيل، وغَيْرِهِ".
وَنَقَل الحافظ في "اللِّسَان" عن مَسْلِمة بن قاسِم أَنَّهُ قال: "أَخْبَرَنا عَنْه عَلَّان، ولَهُ أَحَادِيث مَنَاكِير، وتَكَلّم النَّاسُ فِيه".
(1) تَصَحَّف في تارِيخ دِمَشْق إلى: عَبْد الرَّحْمَن.
(2)
تارِيخ دِمَشْق (49/ 128).
(3)
تَصَحّف في كَشْف الأَسْتَار إلى هاشِم.
(4)
تَصَحّف في كَشْف الأَسْتَار، وتَرَاجِم الأَحْبَار إلى فَلاس.
(5)
تَصَحّف في كَشْف الأَسْتَار إلى البَيْرُوْلِي.
وقال ابن عَسَاكِر في "تارِيْخِه": "حَدَّث بِدِمَشْق، وبِمِصْر".
وقال العَيْنِي في "المَغَانِي": "رَوَى عَنْه أَبُو جَعْفَر الطَّحَاوِي، وهو أَحَد مَشَايخه الذَّين رَوَى عَنْه وكَتَب".
وصَحّح في "النُّخَب"(1) إِسْناد حَدِيثه، وقال:"رِجَاله ثِقَات".
وفاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي في "تارِيخه" في الطَّبَقَة السادسة والعشرين وَهُم: مَنْ تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وَخَمْسِين ومائتين إلى سنة ستين ومائتين.
عَدَد مَرْوِيَّاتِه:
رَوَى عَنْه ابن خُزَيْمَة حَدِيثًا واحدًا عن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه (2).
قلت: [لَيّنُ الحَدِيث].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"تاريخ ابن يُوْنُس"(2/ 61)، "الأَنْسَاب"(2/ 54)، "تارِيخ دِمَشْق"(13/ 125)، "مُخْتَصَره"(6/ 345)، "تَهْذِيْبه"(4/ 192)، "مُعْجَم البُلْدَان"(1/ 391)، "بُغْيَة الطَّلَب"(5/ 2452)، "تاريخ الإِسْلام"(6/ 65)، "اللسان"(3/ 63)، "مَبَانِي الأَخْيَار" (ج 2/ ق: 168)، "المَغَانِي"(2/ 165)، "كَشْف الأَسْتَار" (ص: 25)، "تَرَاجِم الأَحْبَار"(2/ 303).
(1)(12/ 248)، (14/ 38).
(2)
الصَّحِيح (برقم: 292)، إِتْحَاف المَهَرَة (14/ 659/ 18427).
تابَعَهُ: فَهْد بن سُلَيْمَان المِصْرِي رَوَاه عَنْه الطَّحَاوِي في شَرْح مَعَاني الآثار (1/ 51). وأَحْمَد بن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي. أَخْرَجَه ابن حِبَّان في صَحِيْحه (برقم: 1404). وغَيْرُهُمَا.
[40]
(خز): الحَسَن بن مُوْسَى بن عِيْسَى بن مُوْسَى بن أبي مُوْسى، أَبُو عَلِي، الحَضْرَمِيُّ مَوْلاهُم المُسْتَمِلي، البَزَّاز، المِصْرِيُّ (1)، أَبُو عَجِيْنَة (2).
رَوَى عَن: أبي مَسْعُود أَيُّوب بن سُوَيْد الحِمْيَرِيِّ السَّيْبَانِيِّ الرَّمْلِيِّ (خز)، والرَّبِيْع بن سُلَيْمَان (3)، وسَلَمَة بن شَبِيْب المَسْمَعِيِّ النَّيْسَابُورِيُّ ثم المَكِّيِّ، وعَبْد المَلِك بن شُعَيْب بن اللَّيْث بن سَعْد الفَهْمِيِّ مَوْلاهم، المِصْرِيِّ.
وَرَوَى عَنْه: حَمْزَة بن مُحَمَّد الكِنَانِيُّ، وأبو القَاسِم سُلَيْمَان بن أَحْمَد بن أَيُّوب الطَّبَرَانِيُّ - وَذَكَرَ أَنَّه سَمِعَ مِنه بِمِصْر (4) -، وأَبُو بَكر مُحَمَّد بن إِسْحَاق بن خُزَيْمَة السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ.
وصَفَهُ الطَّبَرَانِيُّ (5)، وعَبْدُ الغَنِيِّ بن سَعِيد الأَزْدِيُّ بالحَافِظ.
وقال ابن يُوْنُس في "تارِيْخِه": "كان يُوَرِّقُ، قال: "كُنْتُ إِذَا كَتَبْتُ الحَدِيثَ أَتَخَطَّى فِيه الصَّلاة عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، أُرِيْدُ بِذَلِك العَجَلَةَ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم في النَّوْم، فقال لِي: ما لَك لا تُصَلِّي عَلَيَّ إِذَا كَتَبْتَ، كَمَا يُصَلِّي عَلَي أَبُو عَمْرو البَصْرِيّ؟ قال: فانْتبَهْتُ وأَنا فَزِعٌ، فَجَعَلْتُ لله عَلَيَّ أَلَّا أَكْتُبَ حَدِيثًا فِيه النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِلَّا كَتَبْتُ: صلى الله عليه وسلم. وقال: وَرَّقْتُ لِبَعْضِ أَهْلِ المَغْرِبِ، فَرَآنِي وَأَنَا كُلَّمَا كَتَبْتُ حَدِيثًا فِيه النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، كَتَبْتُ: صلى الله عليه وسلم فقال: لا تَمْحَقْ عَلَيَّ الوَرَقَ، كَمْ تَكْتُبُ: صلى الله عليه وسلم؟ ! فَقْلْتُ له: لله عَلَيّ أَلّا
(1) تَصَحَّف في نُزْهَة الأَلْبَاب إلى: الضَّرِير.
(2)
جَعَلَهَا لَقَبًا لَهُ ابن الفَرَضِي، وتَبِعَهُ الحَافِظ، وتِلْمِيذُهُ السَّخَاوِي، وأَمَّا ابن يُوْنُس فَقَد جَعَلَهَا كُنْيَةً أُخْرَى لَهُ، وَتَبِعَهُ ابن مَاكُوْلا.
(3)
المُعْجَم الصَّغِير (برقم: 1191).
(4)
المُعْجَم الصَّغِير (برقم: 1191).
(5)
المُعْجَم الصَّغِير (برقم: 1191).