الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بَابُ اللَّعِبِ بِالشِّطْرَنْجِ وَالْكِعَابِ وَبِصُورَةِ الْبِنْت
.
فِي الْمُخْتَصر حَدِيث عَائِشَة «كُنْتُ أَلْعَبُ بِالْبَنَاتِ وَكَانَتْ تَأْتِينِي صَوَاحِب لي» فِي الصَّحِيحَيْنِ وَلأبي دَاوُد «أَنَّهُ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهَا يَوْمًا مَا هَذَا قَالَت بَنَاتِي» وَهُوَ مَحْمُول على عَادَة الصّبيان من غير تَكْمِيل صُورَة.
فِي اللآلئ «خَيْرُ لَهْوِ الْمُؤْمِنِ السِّبَاحَةُ وَخَيْرُ لَهْوِ الْمَرْأَةِ الْمِغْزَلُ» لَا يَصِحُّ قلت للشطر الْأَخير شَاهد.
فِي الْمَقَاصِد «مَنْ لَعِبَ الشِّطْرَنْجَ فَهُوَ مَلْعُونٌ» بل لم يثبت من هَذَا الْبَاب شَيْء.
عَن أنس «مَنْ لَعِبِ بِالشِّطْرَنْجِ فَقَدْ قَارَفَ شِرْكًا وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خر من السَّمَاء» إِلَخ. الْآيَة فِيهِ أَبُو عصمَة الْكذَّاب.
بَابُ الأَخْلاقِ الْمَحْمُودَةِ كَالنِّيَّةِ وَالتَّوْبَةِ عَن الذَّنب وَأَن الْعَمَل بهَا نَافِع سِيمَا للمقربين عِنْد الْحَسَنَات وَالتَّقوى سِيمَا من الشَّاب عَن مَوَاضِع التهم والشبهات والتثبت والتفكر وَالْخَوْف والتوسط فِي الْأُمُور وَالْعِبَادَة وَالْإِخْلَاص وَالصَّبْر وَالرِّضَا على الْقدر والتوكل فالعز مقسوم وللآنية آجال والزهد والحدة والحلم والشفقة وشكر النعم والتواضع وَحسن الْعَمَل مَعَ طول الْعُمر
.