الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
«أَحْيُوا قُلُوبَكُمْ بِقِلَّةِ الضَّحِكِ وَالشِّبَعِ وَطَهِّرُوهَا بِالْجُوعِ تَصْفُ وَتَرِقُّ» لَمْ يُوجد.
«أَيُّمَا امْرِئٍ اشْتَهَى شَهْوَةً فَرَدَّ شَهْوَتَهُ وَأَثَرَ عَلَى نَفْسِهِ غَفَرَ الله لَهُ» لأبي الشَّيْخ وَذكره أَبُو الْفرج فِي الموضوعات.
فِي اللآلئ عَن ابْن عمر «أَنَّهُ اشْتَرَى سَمَكَةً طَرِيَّةً بِدِرْهَمٍ وَنِصْفِ دِرْهَمٍ فَأَتَاهُ سَائِلٌ فَتَصَدَّقَ بهَا عَلَيْهِ» وَحدث مَرْفُوعا «أَيّمَا امْرِئ اشْتهى شَهْوَة» إِلَخ. مَوْضُوع.
«إِن من السَّرف أَن تَأْكُل كل مَا اشْتهيت» لَا يَصح، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ يحيى بن عُثْمَان مُنكر الحَدِيث وَكَذَا نوح بن ذكْوَان قلت لَهُ متابعات.
بَابُ التَّفَكُّهِ بِالْفَوَاكِهِ كَالتَّمْرِ وَالْعِنَبِ وَالرُّمَّان والنخلة وَأَنَّهَا من فضلَة طين آدم ونفعها للحبالى فِي زكاء الْوَلَد
.
فِي اللآلئ «فَضْلُ التَّمْرِ الْبَرْنِيِّ وَتَأْثِيرُهُ فِي تَطِيبِ الْمَعِدَةِ وَالْهَضْمِ وَزِيَادَةِ مَاءِ الظُّهْرِ وَزِيَادَةِ الْحَوَاسِّ وَالْقُرْبِ مِنَ الله» بَاطِل قلت لَهُ طرق شاهدة وَإِن كَانَ بَعْضهَا مَوْضُوعَة أَو ضَعِيفَة.
فِي اللآلئ «أَطْعِمُوا نِسَاءَكُمْ فِي نِفَاسِهِنَّ التَّمْرَ فَإِنَّهُ
⦗ص: 152⦘
مَنْ كَانَ طَعَامُهَا فِي نِفَاسِهَا التَّمْرَ خَرَجَ وَلَدُهَا ذَلِكَ حَلِيمًا فَإِنَّهُ طَعَامُ مَرْيَمَ حِينَ وَلَدَتْ عِيسَى وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ طَعَامًا كَانَ خَيْرًا لَهَا مِنَ التَّمْرِ لأَطْعَمَهَا إِيَّاهُ» فِيهِ كَذَّابَانِ قلت أَحدهمَا متابع.