المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌[344] باب ما هي الطريقة السلفيةللإنكار على المشعوذين - جامع تراث العلامة الألباني في العقيدة = موسوعة العقيدة - جـ ٣

[ناصر الدين الألباني]

فهرس الكتاب

- ‌جماع أبوابأحكام التوسل

- ‌[228] باب بيان اضطراب الأقوالفي حكم التوسل مما يوجب تحقيق القول فيه

- ‌[229] باب التوسل في اللغة والقرآن

- ‌[230] باب الوسائل الكونية والشرعية وكيفية معرفة مشروعية الوسائل

- ‌[231] باب التوسل المشروع والتوسل الممنوع وأنواعهما

- ‌[232] باب بيان بعض أنواع التوسل الشركي، ومناقشةبعض الأدلة التي يستدل بها المخالفون على جوازه

- ‌[233] باب من التوسل البدعي

- ‌[234] باب أقسام التوسلالمشروع وحكم التوسل غير المشروع

- ‌[235] باب حكم التوسل بالمخلوق

- ‌[236] باب مشروعية التوسل بأسماء الله تعالى، وحرمة التوسل بحق فلان وجاه فلان

- ‌[237] باب حرمة التوسل بحق الأنبياء وجاههموذكر بعض من خالف في ذلك

- ‌[238] باب حرمة التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[239] باب حكم التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[240] باب هل يجوز التوسل بأعمال الغير الصالحة

- ‌[241] باب هل يجوز التوسل بقول القائل:اللهم انصر هذه الأمة إكراماً لمحمد

- ‌[242] باب ذكر جملةمن شبهات المجوزين للتوسل الممنوع والرد عليها

- ‌[243] باب هل يدل الدعاء الذي علَّمهالنبي صلى الله عليه وآله وسلم للضرير على جواز التوسل بالأشخاص

- ‌[244] باب منه

- ‌[245] باب ما حكم سؤال المخلوق للمخلوق أن يقضي حاجته أو يدعو له؟ وما الجواب عن حديث الأعرابي الذي أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وطلب منه الدعاء

- ‌[246] بيان وهاء استدلال أرباب التوسل المبتدع بحديث «أسألك بحق السائلين عليك»

- ‌[247] باب الرد على من استدل بحديث «هل تُنصرون وتُرزقون إلا بضعفائكم» على جواز التوسل بالأشخاص

- ‌[248] باب نُصوصقد يفهم منها جواز التوسل بالصالحين وليس كذلك

- ‌[249] باب شرح أثر أنس في الاستسقاء بعم الرسول صلى الله عليه وآله وسلموالرد على من استدل به على جواز الاستسقاء بالميت

- ‌[250] باب بيان أن استسقاء عمر إنما كان بدعاء العباس

- ‌جماع أبوابالكلام حول مسألة سماع الأموات

- ‌[251] باب بيان أن الاعتقاد بأن الموتى يسمعون هو السبب الأقوى لوقوع كثير من المسلمين اليوم في الشرك الأكبر

- ‌[252] باب تحقيق أن الموتى لا يسمعون

- ‌[253] باب اعتقاد سماع الموتى من وسائل الشرك

- ‌[254] باب منه

- ‌[255] باب هل يسمع الميت

- ‌[256] باب لا يلزم من السلامعلى الأموات أو مخاطبتهم أنهم يسمعون

- ‌[257] باب هل تجوز مخاطبة الميت مع اعتقاد أنه لا يسمع

- ‌[258] باب هل الأموات على علمٍ بحال الأحياء

- ‌[259] باب الجمع بين قوله تعالى: {وما أنت بمسمع من في القبور} و {إنك لا تسمع الموتى} وبين قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إن الميت ليسمع قرع نعالهم إذا انصرفوا»

- ‌[260] باب منه

- ‌[261] باب كيف سلّم النبي صلى الله عليه وآله وسلم على القبور فقال: «السلام عليكم دار قوم مؤمنين…» مع أن الموتى لا يسمعون

- ‌[262] باب لا يستدل بحديثأهل القليب على أن الموتى يسمعون

- ‌[263] باب منه

- ‌[264] باب متى كانت مخاطبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأهل القليب

- ‌جماع أبوابصور من الغلو في ذات النبي صلى الله عليه وآله وسلم غير ما تقدم

- ‌[265] باب كيف يكون تعظيم النبي صلى الله عليه وآله وسلم التعظيم المشروع

- ‌[266] باب النهي عن الغلو في تعظيمه صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[267] باب من مفاسد الغلوفي تعظيم النبي صلى الله عليه وآله وسلم رد الأحاديث الصحيحة

- ‌[268] باب النهي عن إطراء النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[269] باب من وسائل الشرك: الغلو في مدح النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[270] باب اعتقاد سماع النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد موته من وسائل الشرك

- ‌[271] باب منه

- ‌[272] باب هل يسمع النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد موته سلام من سلم عليه؟ وهل يلزم من رده صلى الله عليه وآله وسلم السلام أن يكون سمعه

- ‌[273] باب منه

- ‌[274] باب هل النبي صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره؟ وهل يسمع بعد موته

- ‌[275] باب من وسائل الشرك:اعتقاد أن رُّوْحَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم مستقرة فيه بعد موته

- ‌[276] باب من صور الغلوفي ذات النبي صلى الله عليه وآله وسلم إنكار كون أبواه في النار

- ‌[277] باب من صور الغلو في ذات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ادعاء إحياء أمه بعد موتها وإيمانها به وبيان وضع القصة في ذلك

- ‌[278] باب من صور الغلوفي النبي صلى الله عليه وآله وسلم: اعتقاد أنه خُلِقَ قبل الذوات

- ‌[279] باب هل النبي صلى الله عليه وآله وسلم أول خلق الله

- ‌[280] باب هل خلق النبي قبل الذوات

- ‌[281] باب هل خلق النبي صلى الله عليه وآله وسلم من نور؟ وهل هو أول الخلق

- ‌[282] هل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم نور

- ‌[283] باب هل خلق النبي صلى الله عليه وآله وسلم من النور

- ‌[284] باب منه

- ‌[285] باب هل إضاءة النبي صلى الله عليه وسلم كل شيءفي المدينة لما دخلها إضاءة مادية أو معنوية

- ‌[286] باب ما هو المقامالمحمود لنبينا صلى الله عليه وآله وسلم وهل هو جلوسه على العرش

- ‌[287] باب منه

- ‌[288] باب ما أُثْبِتَ للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ولا يصح

- ‌[289] باب هل يعلم نبينا صلى الله عليه وآله وسلم الغيب؟ ونقض قول البوصيري: وإن من جودك الدنيا وضرتها…ومن علومك علم اللوح والقلم

- ‌[290] باب منه

- ‌[291] باب لا يصحإطلاق القول بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عَلِمَ جميع الكائنات

- ‌جماع أبواب الكلام حول اختصاص الرب تعالى بمعرفة الغيب المطلق، وذكر صور من الخَلل العقدي في هذا الباب، والكلام على حكم الخط في الرمل وقراءة الكف، وغير ذلك

- ‌[292] باب ما هو علم الغيب الذي اختص به الله تعالى

- ‌[293] باب هل يعلم النبي صلى الله عليه وآله وسلم الغيب؟ ونقاش مطول حول ذلك

- ‌[294] باب هل يعلم النبي صلى الله عليه وآله وسلم الغيب

- ‌[295] باب هل يعلم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الغيب؟وما حكم الصلاة خلف من يعتقد ذلك

- ‌[296] باب لا يصحإطلاق القول بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عَلِمَ جميع الكائنات

- ‌[297] باب لا كيف في المغيبات

- ‌[298] باب لا يُطَّلع على الغيب بطريق الكشف

- ‌[299] باب هل معرفة جنس الجنين في البطن يتنافىمع تفرد الله سبحانه بمعرفة الغيب، وإذا قلنا بجواز معرفة ذلك فلماذا يُمنع الذهاب للكهان

- ‌[300] باب الإخبار بما في نفس الغير من خصوصياته تعالىوبيان الفرق بين ذلك وبين الإلهام والفراسة

- ‌[301] باب لا يعلم الغيب إلا اللهوبيان الفرق بين الوحي والإلهام

- ‌[302] باب هل تأويل الرؤى من معرفة الغيب؟والفرق بين الوحي والإلهام

- ‌[303] باب هل التنبؤ بنزولالمطر وما شابه ذلك من علم النجوم المذموم

- ‌[304] باب رد الاستدلالبقصة عمر مع سارية على إمكانية معرفة الغيب

- ‌[305] باب هل كُشف لِعُمَر عن حال "سارية"وأصحابه لما نادى: يا سارية الجبل

- ‌[306] باب هل يُستدل بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: "كان نبي من الأنبياء يخط" على جواز الخط على الرمل

- ‌[307] باب هل يجوز الخط على الرمل لمعرفة الغيب

- ‌[308] باب هل تجوز قراءة الكف

- ‌جماع أبواب أحكام التبرك

- ‌[309] باب هل كان الصحابةيتبركون بمخلفات النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يعلم ذلك فلا ينكره

- ‌[310] باب إنما أقر النبي صلى الله عليه وآله وسلمعلى التبرك به يوم الحديبية لحكمة بالغة

- ‌[311] باب هل يقاس التبركبآثار الصالحين على التبرك بآثار النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[312] باب خطأ نشر أحاديثالتبرك بآثار النبي صلى الله عليه وآله وسلم بين العوام سدًّا للذريعة

- ‌[313] باب حكم التبرك بآثار النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وهل ثبت هذا عن بعض الصحابة وعن الإمام أحمد

- ‌[314] باب هل يجوز التمسح بمنبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[315] باب السجود على التربة الحسينية

- ‌[316] باب بيان بطلان ما قد يُسْتَدل به على جواز التبرك بالأحجار

- ‌[317] باب في بيان ضعف حديث استدل به بعضهم على جواز التبرك بآثار الصالحين

- ‌[318] باب بدعية التمسح بحيطان الكعبة والمقام

- ‌[319] باب بدعية التبرك بالمطر النازل من ميزاب الكعبة

- ‌[320] باب بدعية الاغتسالفي البِركة التي بجانب قبور الشهداء بالمدينة

- ‌[321] باب بدعية التمسحبالنخلتين النحاسيتين الموضوعتين في المسجد النبوي

- ‌[322] باب بدعيةربط الخرق بالنافذة المطلة على أرض الشهداء بالمدينة

- ‌[323] باب بدعية ربط الخرقبالمقام والمنبر لقضاء الحاجات

- ‌[324] باب حكم تقبيل أيدي الصالحين

- ‌جماع أبواب الكلام على صخرة القدس

- ‌[325] باب هل لصخرة القدس فضيلة

- ‌[326] باب هل صخرة القدس مقدسة

- ‌[327] باب التنبيه على عدم قداسة صخرة الأقصىوحرمة التبرك بها

- ‌[328] باب حكم تعظيم صخرة القدس

- ‌[329] باب بدعية الطوافبقبة الصخرة أو التمسح بها وما شابه ذلك

- ‌جماع أبواب الكلام حول الكرامات والخوارقوالفرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

- ‌[330] باب إثبات كرامات الأولياء

- ‌[331] باب خطر التوسع في رواية الكرامات

- ‌[332] باب النبوة أخص من الولاية

- ‌[333] باب هل ما جازأن يكون معجزة لنبي جاز أن يكون كرامة لولي

- ‌[334] باب التفاضل بين النبوة والولاية وذكر بعض ضلالات أولياء الشيطان

- ‌[335] باب الولاية ليست بادعاء الكرامة

- ‌[336] باب ذكر بعض أحوال أولياء الشيطان

- ‌[337] باب منه

- ‌[338] باب لا يجوز طاعة أحد في معصية الله

- ‌[339] باب الفرق بين الكرامة والاستدراج

- ‌[340] باب من بدعأولياء الشيطان التصحيح للأحاديث بطريق الكشف

- ‌[341] باب استنكار مقولة: فلان جمع بين علم الظاهر والباطن

- ‌[342] باب لقاء الألباني بالولي الحشاش

- ‌[343] باب ضرب الصوفيين أنفسهم بالشيش هل هو كرامة

- ‌[344] باب ما هي الطريقة السلفيةللإنكار على المشعوذين

- ‌جماع أبواب الكلام حول الاستغاثة وأحكامها

- ‌[345] باب من الشرك: الاستغاثة بالأمواتوبيان جواز الاستغاثة بالمخلوق فيما يقدر عليه

- ‌[346] باب منه

- ‌[347] باب منه

- ‌[348] باب منه

- ‌[349] باب منه

- ‌[350] باب من الشرك الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد موته

- ‌[351] باب الرد على شبه المستغيثين

- ‌[352] باب هل تجوز الاستغاثة بكلام الله

- ‌[353] باب هل تجوز الاستغاثة بنداء النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو ذكر اسمه

- ‌جماع أبواب حكم الذبح لغير الله تعالىوالكلام على حكم الفرع والعتيرة والبحيرة

- ‌[354] باب من الشرك: الذبح لغير الله

- ‌[355] باب ذبائح الجن من الشرك

- ‌[356] باب حكم الفرع والعتيرة

- ‌[357] باب ذكر ما يجوز من الفرع

- ‌[358] باب حكم أكل ما ذبح للأولياء والأضرحة

- ‌[359] باب البحيرة وحكمها

- ‌جماع أبوابالرقى والتمائم والتولة والأوتار وأحكامها

- ‌[360] باب جواز الرقى المشروعة وكراهة الاسترقاء

- ‌[361] باب مشروعية ترقية المرء غيره بما لا شرك فيه من الرقى

- ‌[362] باب من الرقى غير المشروعة

- ‌[363] باب الرقى- غير الشرعية- والتمائم والتولة من الشرك

- ‌[364] باب كراهة الاكتواء والاسترقاء

- ‌[365] باب هل الاسترقاء للطفل محرم

- ‌[366] باب هل السبعونألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب كلهم من أهل البقيع

- ‌[367] باب هل الأفضل رقية الإنسان نفسه بنفسه، أم الذهاب إلى القراء وطلب الرقية منهم

- ‌[368] باب هل رَقَى النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟ وما هي الآياتالتي يُرقى بها الإنسان؟ والكلام على لفظة «لا يرقون»في حديث الذين يدخلون الجنة بغير حساب

- ‌[369] باب النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يرقي

- ‌[370] باب هل رقى جبريل النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[371] باب هل نثبت الرقية بالتجربة إذا كانت خالية من الشرك

- ‌[372] باب هل تثبت الرقية بالتجربة

- ‌[373] باب الرقية التي وردت مرة واحدةهل يجوز التزام تكرارها وكيفية رقية الجمع

- ‌[374] باب هل تشرع الرقية بقراءةخواتم سورة المؤمنين في أذن المصروع اليمنى

- ‌[375] باب حكم الرقية بقولهم: يا كبير

- ‌[376] باب هل تجوز الرقيةبوضع آيات من القرآن على موضع الألم

- ‌[377] باب هل تجوز الرقيةبكتابة آيات ثم بلّها والاستحمام بمائها

- ‌[378] باب لا كيف في المغيبات

- ‌[379] باب هل يقتصر النفث على ما عُلِّمنا من القرآن؟وهل يلحق المسح بنفس الحكم

- ‌[380] باب هل تجوز الرقية بشريط كاسيت

- ‌[381] باب ضرورة اهتمام الإنسان بالمعوذات دائماً

- ‌[382] باب هل من المشروع كتابةالقرآن بالمداد ثم شربه أو كتابته على أوراق واستنشاقها

- ‌[383] باب التميمة من الشرك

- ‌[384] باب هل يجوز تعليق التمائم القرآنية؟وهل ثبت ذلك عن ابن عمرو

- ‌[385] باب حكم تعليق التمائم القرآنية

- ‌[386] باب من شرك الجاهلية: تقليد الأوتار

- ‌[387] باب التولة وحكمها

- ‌[388] باب هل يستشهد بحديث الواهنة

- ‌جماع أبواب الكلام على العلاج الشرعي للمس والصرع، والكلام حول حكم الاستعانة والتعامل مع الجن، والتنويم المغناطيسي، واستحضار الأرواح، والكلام على حكم السحر، والشعوذة، والكهانة، وغير ذلك

- ‌[389] باب تلبس الجن في الإنس

- ‌[390] باب الطرق الشرعيةلإخراج الجني من الإنسي وبيان خطأ التوسع في هذا الباب

- ‌[391] باب حكم الاستعانة بالجني المتلبس بالإنسي للعلاج

- ‌[392] باب حكم الاستعانة بالجن لعلاج المصروع

- ‌[393] باب منه

- ‌[394] باب منه

- ‌[395] باب حكم التعامل مع الجنوحكم استحضار الأرواح والتنويم المغناطيسي

- ‌[396] باب حكم التنويم المغناطيسي وحكم الاستعانة بالجن

- ‌[397] باب حكم التنويم المغناطيسي

- ‌[398] باب منه

- ‌[399] باب تلبس الجن بالإنس، وهل تجوز الاستعانة بالجن

- ‌[400] باب حكم الكهانةواستحضار الأرواح والتنويم المغناطيسي

- ‌[401] باب من صور الشعوذة

- ‌[402] باب النشرة من عمل الشيطانوحكم استحضار الأرواح

- ‌[403] باب حكم استحضار الأرواح

- ‌[404] باب هل ضرب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم جنيًّا بالعصى

- ‌[405] باب حكم علاج المس وكيفيته، وكلمة حول استحضار الأرواح والتنويم المغناطيسي، وحكم تسجيل شريط مع جني وتوزيعه

- ‌[406] باب هل يجوز التعامل مع الجن والتحدث معهم

- ‌[407] باب هل يجوزإخراج الجني المتلبس بالإنس بكلامٍ غير مفهوم

- ‌[408] باب هل تشرعقراءة القرآن على الماء والسدر لإخراج الجن

- ‌[409] باب هل القرآن يُحْرِقُ الجن

- ‌[410] باب هل قراءة القرآن على الماء والنفث فيه ورش المنزل به مشروع لإخراج الجن من البيت

- ‌[411] باب هل يجوز الاستعانة بالعرافين لإخراج الجن

- ‌[412] باب حكم سؤال الجن عن أمور الغيب النسبي

- ‌[413] باب اعتقاد أهل الجاهلية في الغول

- ‌[414] باب كيف يعالَج المصاب بالعين

- ‌[415] باب حكم جلوس المرأة جلسة معينة لتكون سبباً في الولادة، وهل يجوز فك السحر بكتابة آيات ثم بلها بالماء ثم يؤمر المسحور بالشرب منه

- ‌[416] باب ما هو الجائز في فك السحر؟وما هي الأمراض التي تُعالج بالقرآن

- ‌[417] باب هل يشرع فك السحربدق سبع أوراق من السدر وقراءة بعض الآيات

- ‌[418] باب كيفيكون العلاج من السحر والعين والصرع

- ‌[419] باب حكم إزالة السحر بسحر

- ‌[420] باب نوع سحر سحرة فرعون

- ‌[421] باب كلمة حول علم الجفر، وأنه لا تنسب معرفة الغيب لبشر حتى ولا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[422] باب ما هو الجفر

- ‌[423] باب حكم ما يسمى بخفة اليد وهل هو من السحر

- ‌[424] باب ما حكم التوسع في القراءة على المرضى دون التأكد من أمرهم، وهل تجوز الرقية بالماء والزيت، وهل تجوز بالصدمات الكهربائية

- ‌[425] باب هل يجوز الذهاب للكهنة والمشعوذين من أجل الحمْل

- ‌[426] باب بيان سبب موافقة كلام الكهان للحق أحياناً

- ‌جماع أبواب الكلام حول العدوى وثبوتها شرعًا، والجمع بين حديث: «لا عدوى .. » وحديث: «فر من المجذوم .. » والكلام على التطير والشؤم، والاعتقاد في الأنواء، وما شابه ذلك

- ‌[427] باب ثبوت العدوى شرعًا

- ‌[428] باب منه

- ‌[429] باب هل حديث«لا عدوى ولا طِيَرة» ينفي العدوى من أساسها

- ‌[430] باب معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لا عدوى .. ولا هامة»

- ‌[431] باب نفي العدوى التي كان يعتقدها أهل الجاهلية

- ‌[432] باب الجمع بين حديث: «لاعدوى ولا طيرة»وحديث: «فر من المجذوم فرارك من الأسد»

- ‌[433] باب منه

- ‌[434] باب منه

- ‌[435] باب هل الفرار من أرض الطاعون طعن في التوكل؟ وهل الأخذ بأسباب منع العدوى طعن في التوكل

- ‌[436] باب هل التطعيم طعن في التوكل

- ‌[437] باب هل يجوز استخدام لفظ التوكل بدل الاعتماد

- ‌[438] باب لا طيرة ولا شؤم ولا هامة في الإسلام

- ‌[439] باب منه

- ‌[440] باب منه

- ‌[441] باب توجيه حديث: الشؤم في المرأة والدار والفرس

- ‌[442] باب منه

- ‌[443] باب ذكر الهامة

- ‌[444] باب في عدم المؤاخذة بما قد يجده المرء في قلبه من التطير

- ‌[445] باب منع التسمي بيسار لأنه مفضاة للتطير

- ‌[446] باب معنى قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: لا صفر

- ‌[447] باب معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «الشؤم في ثلاثة

- ‌[448] باب الأنواء من عادات الجاهلية

- ‌جماع أبواب مناهي لفظية عقديةلها تعلق بأبواب الشرك

- ‌[449] باب الحلف بغير الله شرك لفظي أو قلبي

- ‌[450] باب منه

- ‌[451] باب منه

- ‌[452] باب منه

- ‌[453] باب الإقسام بغير الله لا يجوز

- ‌[454] باب جواز الحلف بصفات الله تعالى

- ‌[455] باب هل يجوز الحلف بالقرآن

- ‌[456] هل يجوز الحلف بـ «لعمر الحق»

- ‌[457] باب كفارة الحلف بالكعبة

- ‌[458] باب هل السؤال بوجه الله لغير الجنة حرام

- ‌[459] باب منه

- ‌[460] باب من شرك الألفاظ قول القائل: ما شاء الله وشئت

- ‌[461] باب سبب تأخير بيان النبي صلى الله عليه وآله وسلملخطأ قولهم: ما شاء الله وشاء محمد

- ‌[462] باب خطأ قول بعضهم: الله ورسوله أعلم

- ‌[463] باب منه

- ‌[464] باب حكم مخاطبة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بقولهم سيدنا، وهل يجوز إطلاق ذلك على آحاد الناس

- ‌[465] باب لا يقال فلان خليفة الله

- ‌[466] باب في خطأ التلقيببـ «قاضي القضاة» وشاهنشاه» و «ملك الأملاك»

- ‌[467] باب منه

- ‌[468] باب حكم قول القائل: يا رضا الله ورضا الوالدين

- ‌[469] باب حكم قول القائل: أسوق الله عليك وما شابه ذلك

- ‌[470] باب حكم قول القائل أدامك الله

- ‌[471] باب حكم التعبيد لغير الله كعبد الحسين وعبد علي وعبد الرسول

- ‌[472] باب كيف الجمع بين نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن التعبيد لغير الله مع قوله: «…أنا ابن عبد المطلب

- ‌[473] باب السؤال عن بعض الألفاظ المتعلقة بالعقيدة

الفصل: ‌[344] باب ما هي الطريقة السلفيةللإنكار على المشعوذين

وكَلَّ، وقال: إيش الفرق، قلت له: ما دام ما في فرق، فبيدي .. حول الموضوع رأساً، وهذا من تجهيلهم، نادى صاحب الدار واسمه كمان أبو أحمد، قال له: يا أبو أحمد، هات المنقل، بتقولوا المنقل أنتم تبع الفحم، فهمت أنا ماذا يريد، قلت له: يا أبو أحمد، لا تجيب المنقل، هات الكبريتة. سبحان الله، كان هو من الصوفية بيعتادوا يحطوا حطة بيضاء بدون العقال، فجاء بالكبريت، شعلت كبريتة وقمت إليه، قلت له: ترجع عن دعواك هذه الباطلة، ولا بحرقك، مسكين، وجم، يعني خرس، ما يحكي ولا كلمة، وأنا أتقدم إليه خطوة خطوة حتى اقتربت منه فعلاً حطيت الكبريت في

في الحطة تبعه، وبدأت تلتهب، ثم أخذتها هيك فركتها، خشية إنه يزداد الشرر، عملتها هيك، قلت: روح بقى لعند الشيوخ تبعكم، قلهم هاي كرامات السلفيين.

"الهدى والنور"(20/ 16: 09: 01)

[344] باب ما هي الطريقة السلفية

للإنكار على المشعوذين

؟

سؤال: نريد الطريقة السلفية للإنكار على المشعوذين؟

الشيخ: الطريقة السلفية معروفة: وكل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف، فيقال لهؤلاء: من سلفكم في هذا؟ سلفهم أمثالهم من الدجالين، أنا قلت لبعض إخواننا أن هؤلاء لا يفهمون الأدلة ولو فهموها ما رجعوا إليها، لأن ما هم عليه هو ما وجدوا عليه الآباء والأجداد، هم بلا شك من الناحية الفقهية يدَّعون المذهبية، فكل منهم ينتسب إلى مذهب من المذاهب الأربعة المتبعة اليوم، لكن هذا في الحقيقة اسماً وشكلاً، أما حقيقةً وواقعاً فلا أحد منهم يتقيد

ص: 972

بالأحكام الشرعية، لكن لو سألتهم: ما مذهبك؟ سيقول: أنا حنفي أو شافعي حينئذٍ يقال له: هل إمامك الشافعي قال بجواز هذا العمل؟ هناك خطتنا نرجع إلى السنة وإلى السلف، لكن هؤلاء ما يفقهون هذه الخطة المثلى، لكن هم إذا ما أعوزهم الأمر رجعوا للاحتجاج عليه بالأئمة، وقالوا لنا: أنتم خامسية وأنتم وهابية وأنتم .. فإذاً: نحن نخاطبهم بلغتهم، أولاً نقول لهم: من سلفكم في هذه الأعمال التي تأتون بها؟ ثم القضية تحتاج إلى نوع من الاختبار والامتحان العملي

بعضهم رأى من يضرب نفسه بالشيش، هذه القضية معروفة منذ مئات السنين عن هؤلاء وأنهم جريئين جداً في أن يطعنوا أنفسهم بأيديهم، لكنهم هم في الواقع كما يقال أحدهم يعرف كيف تؤكل الكتف، هو يعرف [كيف يضرب] نفسه بنفسه ولذلك تعود القضية إلى أمرين رياضة وممارسة فتقلب عليهم القضية ويطلب منهم أن يُطعن من أحدكم مثلا ً وليس بالشيش وإنما بالموس الصغير،

فهؤلاء يجب أن ينبهوا بخطوة عملية تبين للناس أنهم يدجلون فعلاً؛ لأن الحجة العلمية ما تفيدهم.

ولوالدي سابقة وتجربة مع بعض هؤلاء الطرقيين ثم جرت لي أيضاً حادثة: كان هناك في بلدنا الأصيلة ألبانيا .. كان هناك شيخ نقشبندي كان يأتي بمثل هذه الدعاوى الباطلة مما يدعونه بأنهم .. وأنه يفعل ويفعل ويطعن حاله بالشيش فأبي تحداه رحمه الله وقال له: أنا رجل فقير لا أملك إلا هذه الدار فمع ذلك فهي لك إن بقيت في قيد الحياة إذا ما مكنتني من أن أطعنك بهذه الموسى الصغيرة بدل الشيش الكبيرة فأبى، والسر في هذا معروف أنهم يُطعنون من أبدانهم في أماكن يعرفون أنها غير قاتلة.

ص: 973

وكذلك وقعت لي حادثة منذ عشر سنوات في حلب التي هي في شمال دمشق، وكان من عادتي أن أسافر إليها في سبيل الدعوة كل شهر أياماً، فبعد أن ألقيت الكلمة أو المحاضرة وانفض الناس عادةً يتخلف ويتأخر بعض الإخوان المقربين، ثلاثة أربعة لكن بقي أحدهم ما رأيته حتى في الجلسة ما تنبهت له، لأن الجلسة تكون عامرة لكن لما انصرفوا بقي ثلاثة أربعة ممن نعرفهم فهو برز أمامي بشخصه المجهول عندي، ثم لفت نظري شيء ناتئ هكذا، وهو نحيف وليس بدين مثلي .. مع كونه نحيل بطنه خارج، ما هذا يا أخي؟ قال: هذه الرحمانية ولأول مرة أسمع بها، قلت له: ما معنى الرحمانية؟ قال: يعني: الشيش، فهمت حينئذ أنه صوفي، قلت له: تريد تورينا بشيشك كرامة؟ قال: نعم، وسبحان الله! يومئذٍ كنت أحمل موسى كموسى والدي موس صغير له طرفين، قلت له: لا تحتاج إلى شيش

لكن ما رأيك أن أضربك بهذه الموسى بيدي؟ قال الخبيث: لا، بيدي، قلت له: لا، بيدي، وما يسمع الحاضرون إلا هذه الكلمة تتكرر من كلينا، هو يقول: بيدي، وأنا أقول: بيدي، بيدي بيدي حتى أزعجته وأمللته، قال: ما الفرق؟ قلت له: ما دام ما في فرق فبيدي، بهت الرجل ولف ودار في الكلام ونادى صاحب البيت، قال: يا أبو أحمد! هات المنقل،- تبع الفحم- فهمت أنا ما يريد، قلت له: تريد أن ترينا كيف النار لا يؤثر فيك؟ قال: نعم، قلت له: يا أبو أحمد! لا تأتي بالمنقل ائت فقط بكبريت، سبحان الله! ما أسرع ظهور الباطل!

أتى بكبريت الرجل فهو واضع حطة هكذا .. هو بعيد قليلاً عني فقمت إليه، هو جالس في مقعده

، أشعلت الكبريت وقلت له: سترجع عن ادعاء الباطل أو أحرقك، مسكين وجهه وجم فما نطق ولا بكلمة، كيف؟ أبداً ما يتكلم، فبدأت أحرق الحطة تبعه فعلاً، التهبت "ففركتها" عملت لها هكذا وأصبحت هكذا فجوة

ص: 974

وقلت له: اذهب إلى شيخك وأريه كراماتنا نحن.

هؤلاء الجماعة يريدون هكذا؛ لأن القضية قضية تمرين ليس قضية فيها أولاً كرامة حتى قد يكون سحر أحياناً لكن هذه ليست [سحراً] هذه كلها تمارين، ربنا عز وجل كان ألهم أحد مشايخ الطرق في حلب .. ما ندري هو بإخلاص .. هو بهدف ما ندري ماذا كان هو؟! أصبح سلفي [انقطاع] أنه تحمله الملائكة .. خفيف تحمله الملائكة بأن يلقي في الطبل الذي يدق عليه من أجل أن يجمعوا الناس والحقيقية يريدون أن يجمعوا الشياطين التي تعينهم على المنكر، فيرموا هذا الطبل على الأرض ثم يقف هو على الطبل فلا ينبعج الطبل؛ لأنه تحمله الملائكة هكذا يوهمون الناس.

يقول هذا الرجل ولا أزال أحفظ اسمه .. اسمه حسن ويقول الأرنؤوط يعني من بلادنا

حسن الأرنؤوط شيخ طريقة يتظاهر أنه سلفي قال: أتى مرة شيخ طريقة شاب إلى حلب وأصبح يجمع الناس في الساحات في حلب ويعملوا ذكر، حلقة الذكر على طريقتهم فالحلقة تستدعي إذاً أنه يرمي هذا الطبل ويقف عليه ويشوفه الناس كيف أنه ما هوى به الطبل، أراد هذا لكن ربنا خذله ما كاد يقف إلا انبعج الطبل وهبط .. صاحبنا موجود وفي إبان مشيخته، قال له: اذهب أنت لم تَصِلْ بعد، أتى وقلب الطبل على الوجه الثاني ووقف فصفقوا له الناس، يعني: هذا ابن طريق وابن شيخ وهكذا، قال لي: ما الحيلة في هذا؟ القضية ما فيها شيء إلا نوع من التمرين هذا الشيخ الصغير ليس متمرن بعد .. الحيلة في ذلك أنه الذي يريد أن يعمل العملية يضع الكعب تبع القدم يضعه على حرف الإطار تبع الطبل وبقية القدم [على] الجلد وبذلك لا يصير شيء .. هذا الرجل باعتبار أنه غير متمرن

ص: 975

أتى بالكعب تبع القدم على الجلد فهوى به، وهكذا حكى لنا أشياء كثيرة وكثيرة جداً كلها تدور حول أمور عادية تماماً لكن تحتاج إلى تمرين وإلى نوع من الرشاقة والخفة.

أتى مرة ونحن في دمشق من ألبانيا بعض الشباب، ليس بالشباب الصالح، أرادوا أن يذهبوا للحياة في سوريا لعله أحسن من هناك وإذا به يفعل بعض هذه الأفاعيل التي يرتكبها الطرقيون، من جملتها يأكل الزجاج ويومئذ لم تكن الكهرباء هذه انتشرت في البلاد، كانت القناديل هذه تبع الزيت والفتيلة، واللمبة صنع البلد، فيأخذ اللمبة هذه [أمام] الناس ويعض عليها، نحن عندما نسمع جسمنا ماذا؟ يتقزز، يقرطها هكذا بالأسنان ويبلعها، أخي أكبر مني بسنتين توفي إلى رحمة الله، اسمه أبو أحمد يمكن بعض إخواننا أبو أحمد يعرفه، تمرن وأصبح هو الآخر يأكل زجاج لكن ليس بنفس الدعوى التي يدعيها الطرقيون.

يعني في قضايا تحتاج إلى نوع من الجرأة والممارسة، وهؤلاء الجماعة هكذا لا يغلبون إلا بأن يُؤتون على عكس ما يدعون هم، أما قضية حجة .. كتاب .. سنة .. أئمة .. علماء، لا يفهمون شيئاًَ من هذا إطلاقاً، لذلك فلازم نعرف كيف نجابههم ونعارضهم.

مداخلة: نقول لهم: ما دمتم أولياء .. الولي ما يحتاج إلى مقدمات من الطبل والأناشيد .. فجربوا .. أثبتوا كرماتكم بدون الطبل مثلاً ..

مداخلة: يقول لك: هذه الحضرة، لا تصبح كرامة إلا بعد الحضرة حتى يتقربوا ويصلوا .....

[كلام غير واضح يحكي فيه الحضور بعض ما يفعله الدجالون].

ص: 976

الشيخ: هذه من

المصريين

قضايا،

ناس عندنا في دمشق يعمل حلقة هكذا يأخذ له

ورق سورية خمسين ليرة .... على مشهد من الناس وبعد ذلك يرجعه، لا شك أن هذا من أنواع السحر، كما قال تعالى بالنسبة لسحرة فرعون:{سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ} (الأعراف: 116) نعم، كذلك يأخذ الخاتم من يد إنسان وإذا به أصبح في يد إنسان آخر، أشياء غريبة جداً مع أنه رجل لا خلاق له، يمكن أنه لا يصلي ولا يصوم وإلى آخره، ولكن الفارق بين هذا أنه يتخذها مهنة .. أولئك يتخذونها كرامة وولاية.

" الهدى والنور"(28/ 47: 23: 00)

ص: 977