الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أولاً: نصوص قرآنية في بعض الخصائص والشمائل النبوية
1 -
منزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الله سبحانه:
{وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى * وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} (2){وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} (3)
{إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} (7)
2 -
شهادة الله لرسوله صلى الله عليه وسلم:
{وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} (8)
(1) الأحزاب: 56.
(2)
الضحى: 1 - 5.
(3)
الإسراء: 79.
(4)
الإسراء: 1.
(5)
الفتح: 1 - 3.
(6)
الأنفال: 33.
(7)
النساء: 79.
(8)
الكوثر: 1.
(9)
النساء: 166.
{يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} (2).
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} (3).
3 -
أخذ الميثاق على النبيين بالإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم:
ولهذا قال علي بن أبي طالب، وابن عباس رضي الله عنهم: ما بعث الله نبياً من الأنبياء- من لدن نوح- إلا أخذ ميثاقه، ليؤمنن بمحمد صلى الله عليه وسلم ولينصرنه - إن خرج وهم أحياء. ذكره الطبري في تفسيره.
4 -
عالمية رسالة محمد صلى الله عليه وسلم:
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} (7).
(1) الفتح: 28.
(2)
يس: 1 - 4.
(3)
الأحزاب: 40.
(4)
الأحزاب: 45 - 47.
(5)
المائدة: 15، 16، وفسر بعضهم (النور) في الآية بأنه (محمد) صلى الله عليه وسلم.
(6)
آل عمران: 81.
(7)
سبأ: 28.
(8)
الأنبياء: 107.
5 -
حتمية الإيمان برسول الله صلى الله عليه وسلم وما يلزم ذلك وعاقبة المعاندين:
{فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ} (1).
{قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} (2).
{آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ} (3).
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا} (4). {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ} (5).
{وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (6). {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا} (7).
{وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا} (8).
(1) الأعراف: 158.
(2)
آل عمران: 32.
(3)
الحديد: 7.
(4)
لحجرات: 15.
(5)
النساء: 126.
(6)
آل عمران: 132.
(7)
النساء: 80.
(8)
النساء: 14.
(9)
آل عمران: 31.
(10)
الفتح: 10.
(11)
الصف: 10، 11.
6 -
إخلاصه صلى الله عليه وسلم في عبادته لربه:
7 -
امتنان الله عز وجل على الأمة ببعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم:
8 -
رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم بالأمة:
{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} (8).
(1) الأنعام: 14.
(2)
الأنعام: 162، 163.
(3)
الزمر: 11، 12.
(4)
آل عمران: 164.
(5)
الجمعة: 2.
(6)
الحجرات: 17.
(7)
التوبة: 128.
(8)
الأحزاب: 6.
9 -
الأمر بتبليغ الدعوة وتكفل الله برعايته صلى الله عليه وسلم:
{يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ} (2).
{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ} (3).
{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} (4).
{فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ * إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ} (5).
10 -
أدب المسلم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(1) المائدة: 67.
(2)
الأنفال: 64.
(3)
المائدة: 41.
(4)
الطور: 48.
(5)
الحجر: 94، 95.
(6)
الحجرات: 2 - 5.
(7)
المجادلة: 12، 13.
(8)
الأحزاب: 53.
11 -
شهادة الرسول صلى الله عليه وسلم على الأمة يوم القيامة:
12 -
معرفة أهل الكتاب برسول الله صلى الله عليه وسلم:
{وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ
…
} (5).
{الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ
…
} (6).
(1) النور: 63.
(2)
النحل: 89.
(3)
الحج: 78.
(4)
الفتح: 29.
(5)
البقرة: 89.
(6)
الأعراف: 157.
13 -
رد القرآن على بعض افتراءات خصوم الإسلام:
{فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ} (4).
{وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ} (6).
(1) البقرة: 146.
(2)
النجم: 2 - 18.
(3)
الحاقة: 38 - 41.
(4)
الطور: 29.
(5)
القلم: 1 - 4.
(6)
يس: 69.
(7)
التوبة: 61.