الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الفهرس التحليلي:
[القِسْمُ الأَوَّلُ]: دِفَاعٌ عَنْ السُنَّةِ وَرَدِّ شُبَهِ المُسْتَشْرِقِينَ وَالكُتَّابِ المُعَاصِرِينَ:
- مقدمة الناشر .............................................. 3
- مقدمة المؤلف ............................................. 5
- منزلة السنة من الدين .................................... 11
- مثل من بيان السنة للقرآن ............................... 12
- استقلال السنة بالتشريع .................................. 13
- حجية السنة ............................................... 13
- حديث عرض السنة على القرآن مكذوب ............................................... 17
- عناية الصحابة بالأحاديث والسنن ..................................................... 18
- النهي عن كتابة الأحاديث بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ................... 19
- كتابة الأحاديث بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .............................. 21
- تدوين الأحاديث تدوينًا عامًا .............................. 21
- نشاط حركة التدوين ....................................... 22
- الرحلة في سبيل العلم ..................................... 23
- الأطوار التي مر بها تدوين الحديث .................................................... 25
- عناية المحدثين بالنقد والرواية ........................................................ 26
- شروط الرواية المقبولة في الإسلام .................................................... 27
- عناية المحدثين بنقد الأسانيد والمتون ................... 30
- عناية المحدثين بفقه الأحاديث ومعانيها ................. 31
- الرواية باللفظ والمعنى .................................... 32
نقد إجمالي لكتاب أبي رية: ................................. 34
* يدعي دعاوى عريضة ولا يدلل عليها .................... 35
* اعتمد في التدليل على ما ذهب إليه على كلام المستشرقين ......................... 36
* استشهاده بالأحاديث الموضوعة ...................................................... 36
* مجاراته للمستشرقين في الطعن في الصحابة ........................................ 37
* تحامله على الصحابي الجليل «أبو هريرة» بما لا يرتضيه منصف ................ 38
* طعنه في أهل السنة ورميه لهم بألفاظ خارجة ..................... 39
النقد التفصيلي:
----------------
* زعمه أن العلماء لم يعنوا بالأحاديث والرد عليه ................. 40
- عناية المحدثين بالسند والمتن ..................................... 41
- السر في اتئاد المحدثين في نقد المتون ........................... 43
* زعمه أن الأحاديث كلها رويت بالمعنى والرد عليه ............... 46
* زعمه أن السبب في تواتر القرآن: كتابته، والرد عليه ............ 48
* اضطرابه في بيان السنة من الدين .......................... 48
* تجني المؤلف على سيدنا عمر، وأنه حبس بعض الصحابة بسبب رواية الحديث ..... 49
* طعنه في حديث «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا» وبيان الحق في هذا ................ 51
- وإليك بيان مفصل الحق في هذا ........................... 51
- الرواية بالمعنى لم تُدْخِلْ ضررًا على الدين ................ 55
* حديث التشهد لا اضطراب فيه، وَرَدِّي عليه ............................. 58
* أحاديث الإيمان والإسلام لا اضطراب فيها .............................. 59
* حديث «أَنْكَحْتُكَهَا بِمَا مَعَكَ مِنَ القُرْآنِ» لا تحريف فيه ................. 60
* حدث الصلاة في بني قريظة ................................ 61
- تهكم أبي رية بالمحدثين وتجهيله لهم .................................. 63
- تحوط المحدثين البالغ في الرواية بالمعنى ............................. 63
* اعتماد أبي رية على كلام المستشرقين ................................. 64
- وإني لأقول: ................................................. 65
* طعنه في معاوية رضي الله عنه والرد عليه ....................... 65
* طعنه في حديث حسن والرد عليه ...................................... 68
* خلط أبي رية بين الوضع والإدراج ..................................... 69
* طعن أبي رية في كعب الأحبار والرد عليه ............................ 70
- وإليك ردي فيما عرض له ................................ 70
* طعنه في وهب بن منبه والرد عليه ................................... 71
- نقد المحدثين للإسرائيليات ............................................. 72
* منهج أبي رية في البحث غير علمي .................................. 72
* طعن أبي رية في حديث صحيح يشهد له القرآن الكريم ..................... 73
* طعنه في حديث الاستسقاء بالعباس رضي الله عنه ..................... 74
- وللرد على ذلك أقول: ............................... 75
* طعنه في حديث الإسراء والمعراج .................................... 76
- وللرد على هذا أقول لهذا المؤلف ............................................. 76
* زعمه أن حديث «لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ
…
» من الإسرائيليات .................... 77
- وللجواب على هذه المزاعم نقول: ................................... 78
* طعن أبي رية في حديث في " الصحيحين " والرد عليه ........... 80
* زَعْمُ أَبِي رَيَّةَ أنَّ فِي الإِسْلَامِ مَسِيحِيَّاتٌ وَطَعْنُهُ فِي تَمِيمِ الدَّارِي: .. 82
- وللرد على ذلك نقول: ............................................... 83
أَحَادِيثُ الدَجَّالِ وَنُزُولُ المَسِيحِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ صَحِيحَةٌ: ............ 84
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثِ " الصَّحِيحَيْنِ " وَالرَدُّ عَلَيْهِ: ...................... 86
الزمخشري لا يُعَوَّلُ على كلامه في الطعن في الأحاديث: ........... 87
- وإليك ما قاله العلماء المُحَقِّقُونَ: ................................... 88
* تَكْذِيبُهُ لأَحَادِيثِ شَقِّ صَدْرِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم: ..... 89
- أَحَادِيثُ شَقِّ الصَّدْرِ صَحِيحَةٌ ثَابِتَةٌ: ............. 89
أَبُو هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ -: .............. 89
مَنْزِلَةُ الصَّحَابَةِ فِي الإِسْلَامِ: ....................... 91
عَدَالَةُ الصَّحَابَةِ: ................................ 82
- الصَّحَابِيُّ المَظْلُومُ: ................................ 94
* عَدَمُ رِعَايَةِ أََبِي رَيَّةَ لِلأَمَانَةِ العِلْمِيَّةِ: ............. 95
* اِعْتِمَادُهُ فِي الأَحَادِيثِ عَلَى كُتُبِ الأَدَبِ وَالتَّوَارِيخِ وَنَحْوِهَا: ..... 97
* مُخَالَفَةُ أَبِي رَيَّةَ لِبَدَائِهِ العُقُولِ: .................. 98
* إِسْفَافُ أَبِي رَيَّةَ فِي نَقْدِ الصَّحَابِيِّ أَبِي هُرَيْرَةَ: ................. 100
* أَمْثِلَةٌ مِنْ هَذَا الإِسْفَافِ فِي النَّقْدِ: ............................... 100
* طَعْنُهُ فِي كَثْرَةِ أَحَادِيثَ أَبِي هُرَيْرَةَ والرد عليه ................. 103
خَصَائِصُ أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَسْبَابُ إِكْثَارِهِ ............................. 103
* تجنيه على أبي هريرة في أنه كان مزاحا مهذارًا والرد عليه ............... 106
- مُزَاحُ أَبِي هُرَيْرَةَ مُزَاحٌ عَالٍ مُفِيدٍ وَذِكْرُ أَمْثِلَةٍ مِنْهُ ........................... 106
* تَجَنِّيهِ عَلَى أَبِي هُرَيْرَةَ بِاخْتِلَاقِ الأَحَادِيثِ، والرد عليه .................... 108
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ مُدَلِّسٌ والرد عليه ...................................... 109
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ أَوَّلُ رَاوِيَةِ اتُّهِمَ فِي الإِسْلَامِ ............................ 111
* تَصَيُّدُهُ رِوَايَاتٍ زَعَمَ أَنَّهَا تَشْهَدُ لَهُ فِي مَزَاعِمِهِ .............................. 111
- والجواب على ذلك، بين يدي الرد ........................................... 112
ولنأخذ في بيان الحق فيما عرض له من أحاديث:
الرد التفصيلي:
[أ] حديث «مَنْ أَصْبَحَ جُنُبًا فَلَا صَوْمَ لَهُ» ................................... 114
[ب] حديث «إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَلْيَغْسِلْ
…
» ..................... 115
[ج] حديث «إِنَّمَا الطِّيَرَةُ فِي الْمَرْأَةِ وَالدَّابَّةِ وَالدَّارِ» ......................... 116
[د] حديث «مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا
…
» .............. 117
[هـ] حديث «إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ رَكْعَتَيِ الفَجْرِ فَلْيَضْطَجِعْ عَلَى يَمِينِهِ» ......... 118
* افْتِرَاءَاتٌ عَلَى العُلَمَاءِ كَيْ يُثْبِتَ تَجْرِيحَ أَبِي هُرَيْرَةَ، والجواب ........... 119
- أَبُو هُرَيْرَةَ حَافِظٌ وَفَقِيهٌ ...................... 120
* اِعْتِمَادُ أَبِي رَيَّةَ فِي طُعُونِهِ عَلَى أَقْوَالِ المُسْتَشْرِقِينَ ...................... 120
* زَعْمُهُ أَنَّ كَعْبَ الأَحْبَارِ لَقَّنَ أَبَا هُرَيْرَةَ الأَخْبَارَ المُلَفَّقَةَ المَكْذُوبَةَ، والجواب ........ 123
- حديث «الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ثَوْرَانِ فِي النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» .................... 124
* اسْتِدْلَالُ أَبِي رَيَّةَ بِحَدِيثٍ مَوْضُوعٍ فِي الطَّعْنِ فِي أَبِي هُرَيْرَةَ، والجواب ............ 126
* طَعُنُهُ فِي حَدِيثٍ فِي " صَحِيحِ مُسْلِمٍ " بِسَبَبِ سُوءِ فَهْمِهِ لَهُ، والجواب ........... 126
* اسْتِدْلَالُهُ بِحَدِيثٍ فِي رَفْعِهِ نَكَارَةٌ وَوَهْمٌ، والجواب ........................ 128
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثٍ فِي " الصَّحِيحَيْنِ "، والجواب ......................... 129
* افْتِرَاؤُهُ عَلَى مَالِكٍ فِي إِنْكَارِهِ بَعْضَ الأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ................ 131
وإني لأقول للمؤلف وأشباهه .................................. 131
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثِ صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم .................. 132
- تَحْقِيقُ الحَقِّ فِي حَدِيثِ: «خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ» ............... 132
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثٍ فِي " صَحِيحِ البُخَارِيِّ "، والجواب .................. 134
* زَعْمُهُ فِي حَدِيثٍ فِي " صَحِيحِ مُسْلِمٍ " أَنَّهُ مِنَ الإِسْرَائِيلِيَّاتِ .................... 137
* رَمْيُهُ أَبَا هُرَيْرَةَ بِضَعْفِ الذَّاكِرَةِ وَاخْتِلَاقِ الأَحَادِيثِ ........ 138
مُتَابَعَةُ المُؤَلِّفِ لِلْمُسْتَشْرِقِينَ فِي كُلِّ مَا زَعَم ........................................ 139
* تَصَيُّدُهُ وَتَحْرِيفُهُ بَعْضَ المَرْوِيَّاتِ كَيْ يُثْبِتَ نِسْيَانَ أَبِي هُرَيْرَةَ ................... 141
- رَدُّ زَعْمِهِ فِي حَدِيثِ السَّهْوِ فِي الصَّلَاةِ .............................. 143
- حَدِيثُ الشِّعْرِ وَتَحْقِيقُ الحَقِّ فِيهِ ........................... 144
* زَعْمُهُ أَنَّ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ شِعْرًا .................................. 145
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ لَمْ يَحْفَظْ القُرْآنَ ............................... 148
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثِ الوِعَاءَيْنِ وَزَعْمِهِ أَنَّهُ مُعَارِضٌ لأَحَادِيثَ أُخْرَى ................ 149
* زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ لَمْ يُذْكَرْ فِي طَبَقَاتِ الصَّحَابَةِ وَلَيْسَتْ لَهُ فَضِيلَةٌ وَلَا مَنْقَبَةٌ ...... 153
* زَعْمُهُ تَشَيُّعَ أَبِي هُرَيْرَةَ لِبَنِي أُمَيَّةَ وَالرَدُّ عَلَيْهِ .................. 155
* طَعْنُهُ فِي أَبِي هُرَيْرَةَ بِاخْتِلَاقِ الأَحَادِيثَ فِي فَضَائِلِ بَنِي أُمَيَّةَ .................. 156
- خِيَانَةُ أَبِي رَيَّةَ لِلأَمَانَةِ العِلْمِيَّةِ ...................... 158
- زَعْمُهُ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ وَضَعَ أَحَادِيثَ فِي ذَمِّ عَلِيٍّ ................ 159
* خِيَانَتُهُ فِي النَّقْلِ ........................... 161
* تَشْكِيكُهُ فِي عَدَالَةِ الصَّحَابَةِ .............. 161
* تَنَاقُضُ أََبِِي رَيَّةَ فِي أَقْوَالِهِ ............... 162
* ذِكْرُ أَبِي رَيَّةَ أَحَادِيثَ مَرْوِيَّةٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَطَعْنُهُ فِيهَا .................... 162
- حَدِيثُ إِرْسَالِ مَلَكِ المَوْتِ إِلَى مُوسَى عليه السلام ................ 162
- حَدِيثُ تَحَاجِّ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، والجواب .................................. 164
- حديث: «مَا بَيْنَ مَنْكِبَيْ الكَافِرِ» ، والجواب ............................ 166
- حَدِيثُ الذُّبَابِ وَبَيَانُ أَنَّهُ مُعْجِزَةٌ نَبَوِيَّةٌ ....................... 168
كَلِمَةُ الطِبِّ فِي حَدِيثِ الذُّبَابِ ................................... 170
* اسْتِشْهَادُهُ لِمَزَاعِمِهِ بِحَدِيثٍ مُنْكَرٍ .................. 174
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثٍ «خَمِّرُوا الآنِيَةَ وَأَوْكِئُوا الأَسْقِيَةَ
…
» ....... 174
حَدِيثُ الشَّجَرَةِ العَظِيمَةِ التِي فِي الجَنَّةِ .............. 177
- المُؤَلِّفُ إِمَّعَةً فِيمَا يَقُولُ ............................ 177
- السَّبَبُ فِي قِلَّةِ رِوَايَةِ الخُلَفَاءِ الأَرْبَعَةِ ............. 178
* اِتِّهَامُهُ لِلْصِدِّيقِ رضي الله عنه ............... 179
مِنْ أَمْثِلَةِ الفَهْمِ السَيِّءِ وَالتَّجَنِّي الآثِمِ .......................... 180
ذِكْرُهُ بَعْضَ الأَحَادِيثِ المُشْكِلَةِ والرد عليه فيها: ............................. 181
- حَدِيثُ اللَّوْحِ المَحْفُوظِ وَحَدِيثُ سُجُودِ الشَّمْسِ ............... 182
- حَدِيثُ الشَّيَاطِينِ المَسْجُونَةِ، حَدِيثُ العَجْوَةِ وَكَوْنِهَا دَوَاءٌ ................ 183
- حَدِيثُ إِدْبَارِ الشَّيْطَانِ عِنْدَ سَمَاعِ الأَذَانِ ...................... 185
- حَدِيثُ أَبِي سُفْيَانَ رضي الله عنه: «يَا رَسُولَ اللهِ، أَعْطِنِي ثَلَاثًا
…
» ............. 186
- تَصْدِيقُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لأُمَيَّةَ بْنَ أَبِي الصَّلْتِ فِي بَعْضِ مَا قَالَ ....... 186
- اسْتِشْكَالُهُ حَدِيثَ: «مَتَى تَقُومَ السَّاعَةُ» ..................... 187
- أَحَادِيثُ المَهْدِيِّ المُنْتَظَرِ ..................................... 188
- أَحَادِيثُ الخُلَفَاءِ الاثْنَيْ عَشَرَ ............... 189
- أَحَادِيثُ الدَجَّالِ عِنْدَ أَبِي رَيَّةَ خُرَافَةٌ ....... 191
- أَحَادِيثُ تَحْدِيدِ عُمُرِ الدُّنْيَا إِسْرَائِيلِيَّاتٌ بَاطِلَةٌ .............. 193
- أَحَادِيثُ الفِتَنِ وَأَشْرَاطِ السَّاعَةِ ........... 194
اِسْتِشْهَادُ أَبِي رَيَّةَ بِكَلَامِ السَيِّدْ مُحَمَّد رَشِيدْ رِضَا فِي " تَفْسِيرِهِ "، والرد عليه ........ 195
* اِفْتِرَاؤُهُ عَلَى الصَّحَابَةِ بِعَدَمِ عِنَايَتِهِمْ بِجَمْعِ الأَحَادِيثِ ......... 198
* زَعْمُهُ أَنَّ التَدْوِينَ يَلْزَمُ مِنْهُ التَوَاتُرُ ........................... 199
* زَعْمُهُ أَنَّ ابْنَ أَبِي سَرَحٍ أَوَّلَ كُتَّاَبِ الوَحْيِ ................... 201
- تَخَرُّصَاتٌ لأَبِي رَيَّةَ فِي مَسْأَلَةِ تَدْوِينِ الحَدِيثِ، والرد عليه ......................... 201
- كِتَابَةُ بَعْضِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لِلأَحَادِيثِ .................. 203
اِسْتِنْتَاجَاتٌ لأَبِي رَيَّةَ بِغَيْرِ مُقَدِّمَاٍت، والرد عليه ............. 204
* اِفْتِرَاضُ لَمْ يَقُمْ عَلَيْهِ أَثَارَةٌ مِنْ دَلِيلٍ، والرد عليه ......... 205
- الصَّحَابَةُ بَشَرٌ وَلَكِنَّهُمْ فِي القِمَّةِ دِينًا وَخُلُقًا ............... 206
* زَعْمُ أَبِي رَيَّةَ أَنَّ تَأَخُّرَ التَّدْوِينِ كَانَ لَهُ ضَرَرٌ بَالِغٌ فِي الدِّينِ ......................... 207
* إِيجَازُهُ المُخِلُّ بِمَبْحَثِ العَدَالَةِ وَالضَّبْطِ لِحَاجَةٍ فِي نَفْسِهِ ............................. 208
* مُحَاوَلَةُ أَبِي رَيَّةَ التَّشْكِيكَ فِي الرِّوَايَاتِ الآحَاِدَّيِة!! بَلْ وَالمُتَوَاتِرَةِ!!! ............... 210
- رَدُّ المُؤَلِّفِ عَلَى أَبِي رَيَّةَ فِي زَعْمِهِ تَوَاتُرَ صَلْبِ المَسِيحِ عليه السلام .......... 211
* تَشْكِيكُهُ فِي القَوَاعِدِ المُقَرَّرَةِ وَتَحْرِيفُهُ لِلآيَاتِ .................. 213
* رَمْيُهُ لِلْفُقَهَاءِ بِالتَعَصُّبِ لِمَذَاهِبِهِمْ، وَبَيَانُ الحَقِّ فِي هَذَا ...... 214
* طَعْنُهُ فِي حَدِيثِ: «أَلَا إِنَّنِي أُوتِيتُ [الْكِتَابَ] وَمِثْلَهُ مَعَهُ» ، والرد عليه ................. 215
* تَحْرِيفُهُ لِكَلَامِ الأَئِمَّةِ بِقَصْدِ التَّقْلِيلِ مِنْ شَأْنِ الأَحَادِيثِ ........ 217
مَوْقِفِ عُلَمَاءِ النَّحْوِ وَاللُّغَةِ مِنَ الأَحَادِيثِ ........................ 221
* نَقْلُهُ عَنْ الإِمَامِ مُحَمَّد عَبْدُهُ إِنْكَارَ حَدِيثِ سِحْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ........ 223
- الحَقُّ عِنْدَ أَبِي رَيَّةَ يُعْرَفُ بِالرِّجَالِ ............................ 228
* نَفْيُهُ لِلأَحَادِيثِ المُتَوَاتِرَةِ وَافْتِرَاؤُهُ عَلَى الحَافِظِ ابْنِ حَجَرَ ............................... 229
* اِفْتِرَاؤُهُ عَلَى الإِمَامَيْنِ: البُخَارِيِّ وَابْنِ حَجَرَ .................. 232
* ذِكْرُهُ لاِخْتِلَافِ أَئِمَّةِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ .......................... 234
* تَحْمِيلُهُ لِكَلَامِ السَيِّدِ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا مَا لَمْ يَتَحَمَّلْ .......... 235
* تَهَكُّمُ أَبِي رَيَّةَ بِذِكْرِ حَدِيثٍ اِتَّفَقَ عَلَيْهِ البُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ ...... 236
* تَهْوِينُ أَبِي رَيَّةَ مِنْ شَأْنِ " الصَّحِيحَيْنِ " بَلْهَ غَيْرِهِمَا، والرد عليه ................... 236
* طَعْنُهُ فِي " مُسْنَدِ الإِمَامِ أَحْمَدَ " وَغَيْرِهِ مِنْ كُتُبِ المَسَانِيدِ ............................. 238
* طَعْنُهُ فِي المُحَدِّثِينَ بِأَنَّهُمْ لَا يَعْنُونَ بِغَلَطِ المُتُونِ، والرد عليه ......................... 240
* مُحَاوَلَتُهُ الغَضَّ مِنْ شَأْنِ " صَحِيحِ البُخَارِي "، والرد عليه ........................... 242
* تَشْكِيكُهُ فِي عَدَالَةِ الصَّحَابَةِ، والرد عليه ............................................... 243
دِفَاعٌ عُنْ الإِمَامَ أَبَا حَنِيفَةَ .................... 245
أَبُو رَيَّةَ طَوَّلَ كِتَابَهُ فِي غَيْرِ طَائِلٍ ........... 246
نِهَايَةُ المَطَافِ ................................ 247
وَبَعْدُ ................. 248
***