الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[فهرس]
الموضوع الصفحة المقالة السادسة فيما يكتب في الوصايا الدينية، والمسامحات، والاطلاقات السلطانية والطّرخانيات؛ وتحويل السنين والتذاكر، وفيها أربعة أبواب 3 الباب الأوّل- في الوصايا الدينية، وفيه فصلان 3 الفصل الأوّل- فيما لقدماء الكتاب من ذلك 3 الفصل الثاني- فيما يكتب من ذلك في زماننا، وهو على ضربين 13 الضرب الأوّل- ما يكتب عن الأبواب السلطانية 13 الضرب الثاني- ما يكتب عن نوّاب السلطنة بالممالك 14 الباب الثاني- فيما يكتب في المسامحات والاطلاقات، وفيه فصلان 24 الفصل الأوّل- فيما يكتب في المسامحات، وهي على ضربين 24 الضرب الأوّل- ما يكتب من الأبواب السلطانية، وهو على مرتبتين 24 المرتبة الأولى- المسامحات العظام 24 المرتبة الثانية- من المسامحات أن تكتب في قطع العادة الخ 39 الضرب الثاني- ما يكتب عن نوّاب السلطنة بالممالك الشامية 41 الفصل الثاني- فيما يكتب من الاطلاقات، وفيه طرفان 43 الطرف الأوّل- فيما يكتب عن الأبواب السلطانية، وهو على ثلاث مراتب 43 المرتبة الأولى- ما يكتب في قطع الثلث مفتتحا ب «الحمد لله» 43 المرتبة الثانية- ما يفتتح ب «أما بعد حمد الله» 46 المرتبة الثالثة- مما يكتب به في الاطلاقات أن يكتب في قطع العادة
مفتتحا ب «رسم بالأمر الشريف» 48 الباب الثالث- في الطّرخانيات، وفيه فصلان 51 الفصل الأوّل- في طرخانيات أرباب السيوف، وهي على ثلاث مراتب (لم يذكر إلا مرتبتين) 51 المرتبة الأولى- أن يفتتح المرسوم المكتتب في ذلك ب «الحمد لله» . 51
المرتبة الثانية- أن يفتتح مرسوم الطرخانيات ب «أما بعد» 54 الفصل الثاني- فيما يكتب في طرخانيات أرباب الأقلام 56 الباب الرابع- فيما يكتب في التوفيق بين السنين الشمسية والقمرية المعبر عنه في زماننا بتحويل السنين وما يكتب في التذاكر، وفيه فصلان 58 الفصل الأوّل- فيما يكتب في التوفيق بين السنين، وفيه طرفان 58 الطرف الأوّل- في بيان أصل ذلك 58 الطرف الثاني- في صورة ما يكتب في تحويل السنين، وهو على نوعين (لم يذكر إلا نوعا واحدا) 67 النوع الأوّل- ما كان يكتب في ذلك عن الخلفاء، وفيه مذهبان 67 المذهب الأوّل- أن يفتتح ما يكتب ب «أما بعد» 67 المذهب الثاني- مما كان يكتب عن الخلفاء في تحويل السنين أن يفتتح ما يكتب بلفظ «من فلان أمير المؤمنين إلى أهل الدولة» ونحو ذلك، وفيه ضربان 75 الضرب الأوّل- ما كان يكتب في الدولة الأيوبية 75 الضرب الثاني- ما يكتب به في زماننا 78 الفصل الثاني- فيما يكتب في التذاكر [وفيه ثلاثة أضرب] (ولم يذكر الضرب الأوّل) 84 الضرب الثاني- ما كان يكتب لنوّاب السلطنة بالديار المصرية عند سفر السلطان عن الديار المصرية 96 الضرب الثالث- ما كان يكتب لنوّاب القلاع وولاتها: إما عند
استقرار النائب بها وإما في خلال نيابته 105 المقالة السابعة في الاقطاعات والقطائع، وفيها بابان 111 الباب الأوّل- في ذكر مقدّمات الاقطاعات، وفيه فصلان 111 الفصل الأوّل- في ذكر مقدّمات تتعلق بالاقطاعات، وفيه ثلاثة أطراف 111 الطرف الأوّل- في بيان معنى الاقطاعات وأصلها في الشرع 111 الطرف الثاني- في بيان أوّل من وضع ديوان الجيش وكيفية ترتيب منازل الجند فيه والمساواة والمفاضلة في الاعطاء 113 الطرف الثالث- في بيان من يستحق إثباته في الديوان وكيفية ترتيبهم فيه 117 الفصل الثاني- في بيان حكم الاقطاع، وهو على ضربين 120 الضرب الأوّل- إقطاع التمليك 120 الضرب الثاني- إقطاع الاستغلال 122 الباب الثاني- فيما يكتب في الاقطاعات في القديم والحديث، وفيه فصلان 125 الفصل الأوّل- في أصل ذلك 125 الفصل الثاني- في صورة ما يكتب في الاقطاعات، وفيه طرفان 130 الطرف الأوّل- فيما كان يكتب من ذلك في الزمن القديم، وهو على ضربين 130 الضرب الأوّل- ما كان يكتب عن الخلفاء، ولهم فيه طريقتان 130 الطريقة الأولى- طريقة كتاب الخلفاء العباسيين ببغداد 130 الطريقة الثانية- ما كان يكتب في الاقطاعات عن الخلفاء الفاطميين بالديار المصرية 139
الضرب الثاني- مما كان يكتب في الاقطاعات في الزمن المتقدم ما كان يكتب عن ملوك الشرق القائمين على خلفاء بني العباس، وفيه طريقتان 146 الطريقة الأولى- أن يكتب في الابتداء «هذا كتاب» كما كان يكتب عن خلفاء بني العباس في ذلك 146 الطريقة الثانية- ما كان يكتب عن الملوك الأيوبية بالديار المصرية، ولهم فيه أساليب 150 الأسلوب الأوّل- أن يفتتح التوقيع المكتتب بالاقطاع بخطبة مفتتحة ب «الحمد لله» 151 الأسلوب الثاني- أن يفتتح التوقيع بلفظ «أما بعد فإنّ كذا» 154 الأسلوب الثالث- أن يفتتح التوقيع بما فيه معنى الشجاعة والقتال، وما في معنى ذلك 157 الطرف الثاني- ما يكتب في الاقطاعات في زماننا، وهو على ضربين 159 الضرب الأوّل- ما يكتب قبل أن ينقل إلى ديوان الإنشاء، وفيه جملتان 159 الجملة الأولى- في ابتداء ما يكتب في ذلك من ديوان الجيش 159 الجملة الثانية- في صورة ما يكتب في المربعة الجيشية 160 الضرب الثاني- فيما يكتب في الاقطاعات من ديوان الإنشاء، وفيه خمس جمل 162 الجملة الأولى- في ذكر اسم ما يكتب في الاقطاعات من ديوان الإنشاء 162 الجملة الثانية- في بيان أصناف المناشير، وما يخص كل صنف منها من مقادير قطع الورق 163 الجملة الثالثة- في بيان صورة ما يكتب في المناشير في الطرّة والمتن. 164
الجملة الرابعة- في الطّغرى التي تكون بين الطرّة المكتتبة في أعلى
المنشور وبين البسملة 167 الجملة الخامسة- في ذكر طرف من نسخ المناشير التي تكتب في الاقطاعات في زماننا، وهي على ثلاثة أنواع 171 النوع الأوّل- ما يفتتح ب «الحمد لله» وهو على ثلاثة أضرب 172 الضرب الأوّل- مناشير أولاد الملوك 172 الضرب الثاني- مناشير الأمراء مقدّمي الألوف 173 الضرب الثالث- مناشير أمراء الطبلخاناه 188 النوع الثاني- من المناشير ما يفتتح ب «أما بعد» وهو على ضربين 193 الضرب الأوّل- في مناشير العشرات كائنا ذلك الأمير من كان 193 الضرب الثاني- في مناشير أولاد الأمراء 196 النوع الثالث- من المناشير ما يفتتح ب «خرج الأمر الشريف» 200 المقالة الثامنة في الأيمان، وفيها بابان 202 الباب الأوّل- في أصول يتعين على الكاتب معرفتها قبل الخوض في الأيمان، وفيه فصلان 202 الفصل الأوّل- فيما يقع به القسم، وفيه طرفان 202 الطرف الأوّل- في الأقسام التي أقسم بها الله تعالى في كتابه العزيز 202 الطرف الثاني- في الأقسام التي تقسم بها الخلق، وهي على ضربين 206 الضرب الأوّل- ما كان يقسم به في الجاهلية 206 الضرب الثاني- الأقسام الشرعية 208 الفصل الثاني- في بيان معنى اليمين الغموس ولغو اليمين والتحذير من الحنث والوقوع في اليمين الغموس، وفيه طرفان 212 الطرف الأوّل- في بيان معنى اليمين الغموس ولغو اليمين 212 الطرف الثاني- في التحذير من الوقوع في اليمين الغموس 213 الباب الثاني- في نسخ الأيمان الملوكية، وفيه فصلان 215
الفصل الأوّل- في نسخ الأيمان المتعلقة بالخلفاء، وهي على نوعين 215 النوع الأوّل- في الأيمان التي يحلف بها على بيعة الخليفة عند مبايعته 215 [النوع] الثاني- الأيمان التي يحلف بها الخلفاء (ووقع سهوا:
الضرب الثاني الخ) 219 الفصل الثاني- في نسخ الأيمان المتعلقة بالملوك، وفيه خمسة مهايع (لم يذكر المهيع الخامس) 220 المهيع الأوّل- في بيان الأيمان التي يحلّف بها المسلمون، وهي على نوعين 220 النوع الأوّل- أيمان أهل السنة 220 النوع الثاني- أيمان أهل البدع، وهم ثلاث طوائف 225 الطائفة الأولى- الخوارج 225 الطائفة الثانية- الشيعة، وهم خمس فرق 229 الفرقة الأولى- الزيدية 230 الفرقة الثانية- الإمامية 231 الفرقة الثالثة- الاسماعيلية 238 الفرقة الرابعة- الدّرزية 251 الفرقة الخامسة- النّصيرية 253 الطائفة الثالثة- القدرية 254 المهيع الثاني- في الأيمان التي يحلّف بها أهل الكفر، وهم على ضربين 256 الضرب الأوّل- من زعم منهم التمسك بشريعة نبيّ من الأنبياء، وهم أصحاب ثلاث ملل 256 الملة الأولى- اليهود، وهم طائفتان 256 الطائفة الأولى- المتفق على يهوديتهم، وهم القرّاؤون 260 الطائفة الثانية- من اليهود السامرة 270 [الملّة الثانية]- النصرانية (ووقع سهوا: الفرقة الثالثة الخ) وهم
ثلاث فرق 273 الفرقة الأولى- الملكانية 279 الفرقة الثانية- اليعقوبية 281 الفرقة الثالثة- النسطورية 283 الملة الثالثة- المجوسية، وهم ثلاث فرق 294 الفرقة الأولى- الكيومرتية 294 الفرقة الثانية- الثنوية 294 الفرقة الثالثة- الزرادشتية 294 المهيع الثالث- في الأيمان التي يحلّف بها الحكماء، وهم على ثلاثة أصناف 299 الصنف الأوّل- البراهمة 300 الصنف الثاني- حكماء العرب 300 الصنف الثالث- حكماء الروم، وهم على ضربين 300 الضرب الأوّل- القدماء منهم 300 الضرب الثاني- المتأخرون منهم، وهم أصحاب أرسطاطاليس 300 المهيع الرابع- في بيان المحلوف عليه، وما يقع على العموم، وما يختص به كل واحد من أرباب الوظائف مما يناسب وظيفته 307 المهيع الخامس- في صورة كتابة نسخ الأيمان التي يحلّف بها، وهي على ضربين 319 الضرب الأوّل- الأيمان التي يحلّف بها الأمراء في الديار المصرية 319 الضرب الثاني- الأيمان التي يحلّف بها نوّاب السلطنة والأمراء بالممالك الشامية، وما انضم إليها 320 المقالة التاسعة في عقود الصلح والفسوخ الواردة على ذلك، وفيها خمسة أبواب 321 الباب الأوّل- في الأمانات، وفيه فصلان 321
الفصل الأوّل- في عقد الأمان لأهل الكفر، وفيه طرفان 321 الطرف الأوّل- في ذكر أصله وشرطه وحكمه 321 الطرف الثاني- في صورة ما يكتب فيه 323 الفصل الثاني- في كتابة الأمانات لأهل الإسلام، وفيه طرفان 328 الطرف الأوّل- في أصله 328 الطرف الثاني- فيما يكتب في الأمانات، وفيه مذهبان 329 المذهب الأوّل- أن يفتتح الأمان بلفظ:«هذا كتاب أمان الخ» وهو على نوعين 329 النوع الأوّل- ما يكتب عن الخلفاء، وفيه مذهبان 330 المذهب الأوّل- أن يفتتح الأمان بلفظ:«هذا» 330 المذهب الثاني- أن يفتتح الأمان بخطبة مفتتحة بالحمد 330 النوع الثاني- ما يكتب به عن الملوك، وهو على ضربين 335 الضرب الأوّل- ما يكتب من هذا النمط مما كان يصدر عن وزراء الخلفاء والملوك المتغلبين على الأمر معهم، ولهم فيه أسلوبان 335 الأسلوب الأوّل- أن يصدر بالتماس المستأمن الأمان 335 الأسلوب الثاني- ألا يتعرّض في الأمان لالتماس المستأمن الأمان 338 المذهب الثاني- مما يكتب به في الأمانات لأهل الإسلام أن يفتتح الأمان بلفظ:«رسم» 338 الضرب الثاني- من الأمانات التي تكتب لأهل الإسلام ما عليه مصطلح زماننا، وهي صنفان 341 الصنف الأوّل- ما يكتب من الأبواب السلطانية 341 الصنف الثاني- من الأمانات الجاري عليها مصطلح كتاب الزمان- ما يكتب عن نوّاب الممالك الشامية 349 الباب الثاني- من المقالة التاسعة في الدفن (دفن الذنوب) وفيه فصلان 351
الفصل الأوّل- في أصله وكونه مأخوذا عن العرب 351 الفصل الثاني- فيما يكتب في الدفن عن الملوك 352 الباب الثالث- فيما يكتب في عقد الذمة، وفيه فصلان 355 الفصل الأوّل- في الأصول التي يرجع إليها هذا العقد، وفيه طرفان 355 الطرف الأوّل- في بيان رتبة هذا العقد، ومعناه وأصله من الكتاب والسنة 355 الطرف الثاني- في ذكر ما يحتاج الكاتب إلى معرفته في عقد الذمة 359 الفصل الثاني- ما يكتب في متعلقات أهل الذمة عند خروجهم عن لوازم عقد الذمة 365 (تم فهرس الجزء الثالث عشر من كتاب صبح الأعشى)