الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْإِيمَانِ، إِنَّ الْبَذَاذَةَ مِنَ الْإِيمَانِ» يَعْنِي التَّقَحُّلَ. قَالَ أَبُو دَاوُدَ:«هُوَ أَبُو أُمَامَةَ بْنُ ثَعْلَبَةَ الْأَنْصَارِيُّ» .
بَابُ [مَا جَاءَ] فِي اسْتِحْبَابِ الطِّيبِ
4162 -
حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ، عَنْ شَيْبَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُخْتَارِ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ:«كَانَتْ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم سُكَّةٌ يَتَطَيَّبُ مِنْهَا» .
بَابٌ فِي إِصْلَاحِ الشَّعَرِ
4163 -
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الْمَهْرِيُّ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
===
والكبر، وأن لذلك موقعًا حسنًا في الإيمان، وقيل: المراد أن الزهد من الإيمان بالآخرة ونعيمها وحللها وخساسة متاع الدنيا وفنائها، فإنه الباعث على الزهد في الدنيا والاكتفاء بأدنى شيء منه، "التقحل" بقاف وحاء مهملة البس والبلاء، يقال: قحل إذا التزق جلده بعظمه.
بَابُ [مَا جَاءَ] فِي اسْتِحْبَابِ الطِّيبِ
4162 -
"من سكة" بالضم وتشديد الكاف ضرب من الطيب، قيل: هو معجون من أنواع الطيب.
بَابٌ فِي إِصْلَاحِ الشَّعَرِ
4163 -
"فليكرمه" يريد إصلاحه بالإدهان والغسل والتنظيف لا بطريق