‌العلم وما إليه - الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية - جـ ٢

‌

‌العلم وما إليه

‌

‌فضائل العلم

- الهدى في العلم، والرُّشْد في العمل؛ هذان الأصلان هما غاية كمال العبد:«التبيان في أيمان القرآن» 364

- قِوام الدين بالعلم والجهاد: «مفتاح دار السعادة» 191

- قِوام الدين بالكتاب والحديد: «مفتاح دار السعادة» 192

- دور الكتاب والسيف في إقامة الدين: «هداية الحيارى» 20 - 21

- العلم أشرف ما في الإنسان: «مفتاح دار السعادة» 142، 286

- بالعلم والرحمة كمال الإنسان: «التبيان في أيمان القرآن» 574

- العلم حاكم على ما سواه، ولا يحكم عليه شيء:«مفتاح دار السعادة» 220

- العلم مفتاح الإرادة وإمامها: «مفتاح دار السعادة» 125، 127، 224

- العلم إمام العمل وقائد له، والعمل تابع له ومؤتم به:«مفتاح دار السعادة» 227

- العلم هو الدليل على الإخلاص والمتابعة: «مفتاح دار السعادة» 229

- العلم من الإيمان بمنزلة الروح من الجسد: «مفتاح دار السعادة» 224

- العلم من أفضل العبادات والأعمال: «مفتاح دار السعادة» 332 - 336، 508 - 513

- العلم يعرِّف مقادير الأعمال ومراتبها: «مفتاح دار السعادة» 226

- العلم يحفظ صاحبه ويحميه من موارد الهلكة: «مفتاح دار السعادة» 362، 523

- العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة: «مفتاح دار السعادة» 467، 473، 495

- العلم للقلوب كالمطر للأرض لا حياة لها إلا به: «مفتاح دار السعادة» 478

- العلم للقلب مثل الماء للسمك إذا فقده مات: «مفتاح دار السعادة» 307