المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

- كيده للأبوين آدم وحواء عليهما السلام: «إغاثة اللهفان» 953 - - الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية - جـ ٢

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌باب الخيار

- ‌باب التصرف في المبيع

- ‌باب الربا والصرف

- ‌باب بيع الأصول والثمار

- ‌باب السَّلَم

- ‌باب الحوالة

- ‌باب القرض

- ‌باب الرهن

- ‌باب الضمان

- ‌باب الكفالة

- ‌باب الصلح

- ‌باب الحَجْر

- ‌باب الوكالة

- ‌باب الشركة

- ‌باب الإجارة

- ‌باب العارية

- ‌باب الغصب

- ‌باب الشفعة

- ‌باب الوديعة

- ‌باب إحياء الموات

- ‌باب الجعالة

- ‌باب اللقطة

- ‌باب اللقيط

- ‌كتاب الوقف

- ‌باب الهبة والعطية

- ‌كتاب الوصايا والمواريث

- ‌باب الوصايا

- ‌كتاب العتق

- ‌باب الكتابة

- ‌باب أحكام أمهات الأولاد

- ‌كتاب النكاح

- ‌باب المحرمات في النكاح

- ‌باب الشروط والعيوب في النكاح

- ‌باب نكاح الكفار

- ‌الخلع

- ‌الطلاق

- ‌باب تعليقه بالشروط

- ‌باب الحلف بالطلاق

- ‌باب الرجعة

- ‌باب الإيلاء

- ‌باب الظهار

- ‌باب اللِّعان

- ‌باب فيما يلحق من النسب

- ‌باب العِدد

- ‌باب الاستبراء

- ‌باب الرَّضاع

- ‌باب الحضانة

- ‌كتاب الجنايات والديات

- ‌باب شروط القصاص

- ‌باب استيفاء القصاص

- ‌باب ما يوجب القصاص فيما دون النفس

- ‌باب مقادير ديات النفس

- ‌باب ديات الأعضاء ومنافعها

- ‌باب القسامة

- ‌كتاب الحدود

- ‌باب حدّ الزنا

- ‌باب القذف

- ‌باب حدّ الخمر

- ‌باب السرقة

- ‌باب حدّ المحاربين

- ‌باب الردّة

- ‌باب التعزير

- ‌باب الكفارات

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌باب الأشربة

- ‌باب الذكاة

- ‌باب الصيد

- ‌كتاب الأيمان والنذور

- ‌باب النذر

- ‌باب الحيل

- ‌كتاب القضاء

- ‌باب الطرق التي يحكم بها الحاكم

- ‌باب الدعاوى والبينات

- ‌باب القسمة

- ‌باب الشهادات

- ‌باب الإقرار

- ‌باب القرعة

- ‌كتاب السياسة الشرعية

- ‌الأصول والقواعد والفروق الفقهية

- ‌أصول الفقه

- ‌القواعد والضوابط الفقهية

- ‌مقاصد الشريعة

- ‌بعض أسرار الشريعة وحِكَمها

- ‌اللغة وعلومها

- ‌الألفاظ والمصطلحات المفسرة

- ‌الفروق اللغوية وغيرها

- ‌الأمثال

- ‌المناسبة بين اللفظ والمعنى

- ‌فوائد لغوية متفرقة

- ‌أبواب الأفعال

- ‌كلمات تكلم المؤلف على أصلها وتصريفها

- ‌الفصاحة والبلاغة

- ‌المعاني

- ‌البيان

- ‌البديع

- ‌تفسير أبيات من الشعر

- ‌السيرة والتاريخ والتراجم

- ‌سيرة النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌التراجم والمناقب

- ‌‌‌فوائد عن المؤلف

- ‌فوائد عن المؤلف

- ‌فوائد عن شيخ الإسلام ابن تيمية

- ‌تعقبات المؤلف على العلماء

- ‌العلم وما إليه

- ‌فضائل العلم

- ‌الأنبياء والعلم

- ‌العلماء

- ‌لطائف في العلم والنظر والخلاف

- ‌علم الكتاب والسنة

- ‌أقسام الناس في العلم

- ‌الكلام على العلوم

- ‌ الطب

- ‌الآداب الشرعية

- ‌اللباس والزينة

- ‌الاستئذان والسلام والتهنئة والضيافة وما إليها

- ‌آداب السفر

- ‌آداب متفرقة

- ‌المناهي اللفظية

- ‌مباحث تربية الأولاد

- ‌نصائح تربويَّة

- ‌التزكية والسلوك

- ‌حياة القلوب وصلاحها وأمراضها ومداواتها

- ‌مقامات العبودية ومنازل السائرين

- ‌منزلة العبودية

- ‌منزلة التوكل

- ‌منزلة الرضا

- ‌منزلة الصبر

- ‌منزلة الشكر

- ‌منزلة التوبة

- ‌منزلة الذكر والدعاء

- ‌منزلة الزهد

- ‌منزلة السماع

- ‌سائر المنازل مرتبة على حروف المعجم

- ‌كيد الشيطان

- ‌هوى النفس

- ‌التصوف والصوفية

- ‌مصطلحات الصوفية في «مدارج السالكين»

- ‌المصنفات الواردة في‌‌ كتب ابن القيم

- ‌ كتب ابن القيم

- ‌كتب أخرى

- ‌ثناء ابن القيم على بعض الكتب

- ‌الفوائد المتفرقة

- ‌آيات الله تعالى في الخلق

- ‌الإنسان

- ‌باقي المخلوقات

- ‌مباحث التفضيل والمفاضلة

- ‌فوائد منثورة

الفصل: - كيده للأبوين آدم وحواء عليهما السلام: «إغاثة اللهفان» 953 -

- كيده للأبوين آدم وحواء عليهما السلام: «إغاثة اللهفان» 953

- كيدُه لأحد ولَديْ آدم: «إغاثة اللهفان» 954

- مداخل الشيطان على العبد: «الوابل الصيب» 8، 32، 45، 51، 56، 83

- ما أمر الله بأمر إلا وللشيطان فيه نزغتان: إما تقصير وتفريط، وإما إفراط وغلو:«الوابل الصيب» 29

- ذنب إبليس سببه حب الرياسة: «عُدة الصابرين» 424

- طريقة الشيطان في غزو قلب العبد: «الداء والدواء» 229

- الشهوة والغفلة من جنود الشيطان: «الداء والدواء» 239

- يأمر الشيطان بسبعين بابا من الخير ليوقع في باب من الشر: «بدائع الفوائد» 801

- مراعاة الأولويات، وتلبيس الشيطان في ذلك:«بدائع الفوائد» 801

- مدافعة العبد للشيطان قتالٌ، وما يستعين به عليه من الطاعة والذكر كالعدد والحصون والعساكر:«الوابل الصيب» 33 - 34، 37، 52، 56، 83، 156، 199، «الداء والدواء» 127 - 135

- شيطان المؤمن ضعيف، وشيطان الفاجر قوي عتيد:«بدائع الفوائد» 793

- أكثر النفوس البشرية صرعى مع الأرواح الخبيثة وعلاج صرعها: «زاد المعاد» 4/ 94

- شياطين الإنس والجن وكيفية دفع شرهم: «زاد المعاد» 2/ 536

- ذكر الله تعالى هو مقمعة الشيطان: «بدائع الفوائد» 792

‌هوى النفس

- أول مداخل الشيطان على الإنسان هو النفس: «الداء والدواء» 230

- معارضات الهوى والشهوة والنفس والعدو لبني آدم: «مفتاح دار السعادة» 8، 9

- آفات النفس مثل الحيات والعقارب في الطريق: «مدارج السالكين» 3/ 40

- الهوى والنفس: «زاد المعاد» 4/ 291

ص: 1104

- شراب الهوى حلو ولكنه يُورِث الشّرَق: «الفوائد» 95

- متبع الهوى بمنزلة عابد الوثن: «روضة المحبين» 636

- لا رأي لصاحب هوى: «مفتاح دار السعادة» 272

- مخالفة الهوى توجب شرف الدنيا وشرف الآخرة: «روضة المحبين» 648

- امتحان القلوب بمخالفة الهوى: «روضة المحبين» 8

- من ترك لله شيئًا عوَّضه الله خيرًا منه: «روضة المحبين» 600

- أحوال باعث الدين بالإضافة إلى باعث الهوى: «عُدة الصابرين» 39

- ذم الهوى وما في مخالفته من نيل المنى: «روضة المحبين» 629

- صرف الهوى عن مراتع الهلكة إلى مواطن الأمن والسلامة: «روضة المحبين» 17

- كل ما لا يُستعمل لله فإنه يُستعمل للنفس والهوى ولا بد: «عُدة الصابرين» 107

- ذم الذي آثر هواه على طلب رضوان ربه: «الداء والدواء» 326

- أمور يتخلَّص بها من الهوى، وهي خمسون أمرا:«روضة المحبين» 631

- النفس عند الصوفية وكونها حجابًا بين العبد وبين الله: «مدارج السالكين» 2/ 214

- البلاء بمخالفة دواعي النفس من أشد البلاء: «طريق الهجرتين» 495

- مَقْت النفس في ذاتِ الله من صفات الصدِّيقين: «إغاثة اللهفان» 149

- النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، والقلب إن لم تسكنه محبة الله سكنته محبة المخلوقين، ولا بد:«الوابل الصيب» 198

- فساد أحوال العالم عموما ناشئ عن أمرين: الغفلة عن الله والدار الآخرة، واتباع الهوى:«رسالته إلى أحد إخوانه» ص 4 - 5

- الجمع بين البدعة والهوى: «بدائع الفوائد» 1216

ص: 1105

الحب، والعشق وعلاجه، واللذة

الحب

(1)

- الحب والإرادة أصل كل فعلٍ ومبدؤه: «روضة المحبين» 93

- كلام الناس في حدّ المحبة: «روضة المحبين» 31

- كلام الصوفية في حد المحبة: «روضة المحبين» 552

- مناسبة بناء الكلمة لمعناها في لفظ (الحب): «بدائع الفوائد» 527

- أسماء المحبة ومعانيها: «روضة المحبين» 25 - 83

- دواعي المحبة ومتعلَّقها: «روضة المحبين» 103

- علامات المحبة وشواهدها: «روضة المحبين» 366 - 399

- من علامات المحبة الصادقة: «روضة المحبين» 591

- مراتب الحب: «الداء والدواء» 426 - 446

- أعلى أنواع ذكر الحبيب: «روضة المحبين» 373

- نوعا المحبة: «مفتاح دار السعادة» 1084

- المحبة قسمان: عرضية غرضية، وروحانية:«روضة المحبين» 121

- محبة النساء من كمال الإنسان: «الداء والدواء» 552، 558

- أول حبّ في العالم حبّ آدم لحواء: «روضة المحبين» 251

- حبّ النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة: «روضة المحبين» 252

- متى حصل للقلب ما يفرحه ويسره أو يغمه ويحزنه شغل عن الطعام والشراب: «مفتاح دار السعادة» 98

- السكران والخائف والمحب قد يبطل إحساسهم بألم الجراحات في تلك الحال: «مفتاح دار السعادة» 344، 345، 1171

(1)

وينظر في محبة الله: منزلة المحبة.

ص: 1106

- قد يقوى الحب بالمحب حتى لا يشاهد منه إلا جسمه وروحه عند محبوبه: «مفتاح دار السعادة» 426

- ما يجده المحب الصادق من العذاب والألم عند احتجاب محبوبه عنه: «مفتاح دار السعادة» 1168

- إذا جالس الإنسان معشوقه في مكان فإنه يحس في نفسه فرقًا بين ذلك المكان وغيره: «مفتاح دار السعادة» 980، 1043

- الزهد في المحبوب لمشاركة الأراذل فيه: «مفتاح دار السعادة» 377

- الحب تابعٌ للعلم بالمحبوب ومعرفة جماله الظاهر والباطن: «مفتاح دار السعادة» 240

- كلما قوي الحب ازداد الفكر في حال المحبوب: «مفتاح دار السعادة» 529، 530

- هل يقوى الحبُّ بالجماع أو يضعف؟: «روضة المحبين» 124

- فصل الخطاب: أن الجماع الحرام يُفسِد الحب، والجماع المباح يزيد الحب:«روضة المحبين» 142

- محبة الأوطان من آخر المراتب، لأنها يتعوض عنها بغيرها:«بدائع الفوائد» 134

- الحب له بداية وتوسط ونهاية: «بدائع الفوائد» 529

- غالب من يخاطب محبوبه إنما يخاطبه خطاب الحضور: «بدائع الفوائد» 689

- كلما كان الحب أقوى كانت اللذة أعظم: «مفتاح دار السعادة» 240

- الناظر بعين العداوة يرى المحاسن مساوئ والناظر بعين المحبة عكسه: «مفتاح دار السعادة» 397

- كل طالب لشيء فهو محب له: «مفتاح دار السعادة» 529

- محبة الشيء فرع على الشعور به: «مفتاح دار السعادة» 240

- محبة الشيء وطلبه والشوق إليه من لوازم تصوره: «مفتاح دار السعادة» 23

- من ودك لأمر ولى عند انقضائه: «مفتاح دار السعادة» 14، 388

- ترك المحبين أدنى المحبوبَيْن رغبةً في أعلاهما: «روضة المحبين» 534

ص: 1107

- التحقيق أن المحبوب لذاته لا يمكن أن يكون إلا واحدًا، وأما ما يُحَبّ لأجله سبحانه فيتعدد:«روضة المحبين» 408

- التناسب بين الأرواح من أقوى أسباب المحبة: «روضة المحبين» 105

- السبب الذي لأجله يلتذ المحب بحبّه وإن لم يظفر به: «روضة المحبين» 250

- العالم العُلوي والسُّفلي إنما وُجِد بالمحبة ولأجلها: «روضة المحبين» 88

- المحبة شجرة في القلب، لها عروق وساق وأغصان:«روضة المحبين» 554

- بذل المحب في رضا محبوبه ما يقدر عليه: «روضة المحبين» 387

- داعي الحبّ من المحبّ أربعة أشياء: «روضة المحبين» 143

- رحمة المحبين والشفاعة لهم إلى أحبابهم في الوصال الذي يبيحه الدين: «روضة المحبين» 514

- سبب زيادة الحبّ عند بعض الناس، وذكر الأخبار والأشعار في ذلك:«روضة المحبين» 125

- صفة المحبّ حقًّا: «روضة المحبين» 552

- عفاف المحبين مع أحبابهم: «روضة المحبين» 440

- غيرة المحبين على أحبابهم: «روضة المحبين» 411

- فصل: آثار المحبة من الجانبين: «روضة المحبين» 121

- في أن دواء المحبين في كمال الوصال الذي أباحه رب العالمين: «روضة المحبين» 309

- قوة المحبة وضعفها بحسب الداعي الذي يشمل ثلاثة أمور: «روضة المحبين» 103

- كلّ ما نُسِب إلى المحبوب محبوب: «روضة المحبين» 379

- كمال المحبة هي العبودية والذل والخضوع للمحبوب: «روضة المحبين» 94

- مرض المحبّ بمرض حبيبه وهو لا يشعر: «روضة المحبين» 115

- هل يزول الحبُّ بأذى المحبوب: «روضة المحبين» 111

ص: 1108

- كل محبة محمودة أو مذمومة لها آثار وتوابع، وحكم التوابع حكم متبوعها:«الداء والدواء» 473

العشق وعلاجه

- المحبة الفاسدة لا تقع إلا من جهل واعتقاد فاسد أو هوى غالب: «الداء والدواء» 474

- المحبة لغير الله أصل الفواحش، وهي في المشركين أكثر منها في المخلصين:«إغاثة اللهفان» 887

- العشق ثلاثة أقسام: «الداء والدواء» 565

- العشق من حيث هو لا يُحمد ولا يذم: «الداء والدواء» 532، «روضة المحبين» 294

- العشق المباح يُؤجر عليه العاشق: «روضة المحبين» 257

- هل العشق اضطراري خارج عن الاختيار أو أمر اختياري؟ واختلاف الناس في ذلك، وذكر الصواب فيه:«روضة المحبين» 218

- الخمر شراب الأجسام، والعشق شراب النفوس، والألحان شراب الأرواح:«روضة المحبين» 232

- العشق الشركي الكفري: «الداء والدواء» 488

- الفتنة بعشق الصور تنافي أن يكون دين العبد كله لله: «إغاثة اللهفان» 890

- محبة الصور المحرّمة وعشقها من موجبات الشرك: «إغاثة اللهفان» 866

- عشق الصور قد تضمن أنواع الظلم كلها ويجمع أحيانًا بين الظلم والشرك والكفر: «الداء والدواء» 499 - 506

- كون العشق والشرك متلازمين: «إغاثة اللهفان» 107

- حكاية عشق الصور في القرآن عن المشركين: «إغاثة اللهفان» 878

- فتنة عشق الصور: «إغاثة اللهفان» 836، «مدارج السالكين» 4/ 234، «مفتاح دار السعادة» 311

- فتنة أصحاب الشهوات بالصور الجميلة: «إغاثة اللهفان» 899

ص: 1109

- مثل حال القلب مع الشهوات: «مفتاح دار السعادة» 382

- من كيد الشيطان بالمفتونين بالصور: محبة الأمرد والمرأة الأجنبية: «إغاثة اللهفان» 866

- عشقهم يجمع المحرمات الأربع: «إغاثة اللهفان» 881

- ليس شيء أضيَع لمصالح الدين والدنيا من عشق الصور: «الداء والدواء» 494

- من مضار العشق ومفاسده الدينية والدنيوية: «الداء والدواء» 492 - 498، «روضة المحبين» 282

- آفات الدنيا والآخرة أسرع إلى عشاق الصور من النار في الحطب: «الداء والدواء» 494

- العشق هو الداء الدويّ الذي تذوب معه الأرواح: «روضة المحبين» 275

- كثير من العشاق تمر به الأيام لا يأكل شيئًا ولا تطلب نفسه أكلًا: «مفتاح دار السعادة» 98

- قد تنصّرت جماعة ممن نشأ في الإسلام بسبب العشق، وحيل النصارى في تنصير الأسير:«الداء والدواء» 505

- إنكار ابن حزم على من يزعم أنه يعشق أكثر من واحد: «روضة المحبين» 405

- فوائد مزعومة للعشق: «الداء والدواء» 508 - 532

- الردّ عليها: «الداء والدواء» 532 - 573، «روضة المحبين» 271

- ثلاث مقامات للعاشق وما يجب عليه في كل منها: «الداء والدواء» 499

- لا دواء للعشق أنفع من الإخلاص لله: «الداء والدواء» 491

- علاج مرض العشق من طريقين: حسم المادة، وقلعها بعد نزولها:«الداء والدواء» 415

- أربعة مداخل للمعاصي من حفظها أحرز دينه: اللحظات والخطرات واللفظات والخطوات: «الداء والدواء» 348

- من آفات النظر: «الداء والدواء» 351

- فوائد غض البصر: «الداء والدواء» 415 - 422، «إغاثة اللهفان» 74

ص: 1110

- النظر إلى المردان: «روضة المحبين» 165

- فتوى في عدم جواز إعادة النظر إلى الأجنبية للمداواة: «روضة المحبين» 147

- في ذكر الشُّبه التي احتج بها من أباح النظر إلى الحرام وعشقَه: «روضة المحبين» 176

- من راعى خطراته ملك زمام نفسه: «الداء والدواء» 353

- أقسام الخطرات: «الداء والدواء» 355

- أعلى الفكر وأنواعها: «الداء والدواء» 357

- من مزالق السلوك في حفظ الخواطر: «الداء والدواء» 361

- اللفظات: «الداء والدواء» 363

- الإنسان يهون عليه الاحتراز من أكل الحرام والظلم

ويصعب عليه التحفظ من حركة لسانه: «الداء والدواء» 366

- هل يكتب جميع ما يلفظ به العبد أو الخير والشرّ فقط؟: «الداء والدواء» 374

- الخطوات: «الداء والدواء» 375

- هل تبيح الشريعة التداوي بالضمّ والقبلة: «روضة المحبين» 517

- من ترك محبوبه حرامًا، بُذِل له حلالًا، أو أعاضه الله خيرًا منه:«روضة المحبين» 600

اللذة

- اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه واجتماع القلب والهم عليه: «رسالته إلى أحد إخوانه» 32 - 35، «الداء والدواء» 543

- حقيقة اللذات: «مفتاح دار السعادة» 376، 381، 782

- أنواع اللذات: «مفتاح دار السعادة» 367،400، «روضة المحبين» 245

- لذات الدنيا ثلاثة أنواع: «الداء والدواء» 546

- الموازنة بين اللذَّات تنفع في إدراك العواقب: «التبيان في أيمان القرآن» 636

- اللذة تابعة للمحبة في الكمال والنقصان: «روضة المحبين» 233

ص: 1111

- اللذة غير الحقيقية: «روضة المحبين» 240

- لذة الأرواح بالحياة الطيبة: «مفتاح دار السعادة» 96، 97، 98

- اللذة التي يباشرها الحس هي شهوة البطن والفرج وما كان وسيلة إليهما: «مفتاح دار السعادة» 376

- لذة الأكل والجماع: «مفتاح دار السعادة» 379، 380، 381

- لذة التخلص من البول والغائط: «مفتاح دار السعادة» 378

- لذة الظمآن بشرب الماء البارد بحسب شدة طلبه للماء: «مفتاح دار السعادة» 240

- لذة المال مقرونة بخلطة الناس، فلو انفرد الغني بماله لم تكمل لذته به:«مفتاح دار السعادة» 374

- لذة الملائكة: «مفتاح دار السعادة» 400

- لذة جمع المال: «مفتاح دار السعادة» 401

- كلما كانت شهوة الظفر بالشيء أقوى كانت اللذة بوجوده أكمل: «مفتاح دار السعادة» 378

- منغصات اللذة: «مفتاح دار السعادة» 377

- العقلاء من جميع الأمم مطبقون على ذم من كانت نهمته في لذات البدن: «مفتاح دار السعادة» 381

- كل لذة أعانت على لذات الآخرة فهي محبوبة مرضية: «روضة المحبين» 236

- جميع اللذات تبطل بمفارقة الروح البدن إلا لذة العلم والإيمان: «مفتاح دار السعادة» 400

- منشأ الألم والحزن والهمّ والغمّ: «روضة المحبين» 238

- اللذة والألم ينشآن عن إدراك الملائم والمنافي: «روضة المحبين» 233

- ألم الإنسان بفوات محبوبه في الآخرة أعظم منه في الدنيا: «روضة المحبين» 238

- حقيقة اللذة وأقسامها ومراتبها: «روضة المحبين» 233

ص: 1112

- زيادة هذه اللذة بحسب ما عند العبد من الإقبال على الله والإخلاص له: «روضة المحبين» 237

- متى تُحمَد اللذة ومتى تُذمّ؟: «روضة المحبين» 235

- معنى اللذة الباطلة: «روضة المحبين» 241

* * * * *

ص: 1113

قواعد وفوائد منثورة في السلوك

- تجب هجرتان على كل أحد إلى الله بالإخلاص والتوحيد، وإلى رسوله بالمتابعة والانقياد:«زاد المعاد» 3/ 14

- على العبد في كل وقت أن يهاجر إلى الله: «الرسالة التبوكية» 20

- الهجرة إلى الرسول وغربة السالكين في طريقها: «الرسالة التبوكية» 21

- التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله، وزاد هذا السفر وطريقه ومركبه:«الرسالة التبوكية» 67 - 69

- مراتب الكمال الإنساني الأربع: «الرسالة التبوكية» 49

- رأس مال الأمر وعموده في ذلك: دوام التفكر والتدبر في القرآن الكريم: «الرسالة التبوكية» 70

- أول الأمر وآخره معاملة الله وحده والانقطاع إليه بكلية القلب: «الرسالة التبوكية» 91

- أربعة أمور ينبغي للبيب أن يجعلها سيره وسلوكه، ويبني عليها علومه وأعماله وأثقواله وأحواله: نية صحيحة، وقوة غالبة، يقارنهما رغبة ورهبة:«رسالته إلى أحد إخوانه» 54

- تزكية النفوس أصعب من علاج الأبدان وأشدّ: «مدارج السالكين» 3/ 46

- ثلاثة أشياء (العلم والجود والصبر) يدرك بها تهذيب النفس وتزكيتها: «مدارج السالكين» 3/ 49

- لا تحصل التزكية بطريق الرياضات والمجاهدات: «مدارج السالكين» 3/ 46

- لا سبيل إلى التزكية إلّا على أيدي الرسل: «مدارج السالكين» 3/ 46

- ستة أمور لا تتم لذة العبد وسروره وفرح وصلاح حاله إلا باستكمالها، وغلط أكثر الناس في تحصيل هذا المطلوب المحبوب النافع:«رسالته إلى أحد إخوانه» 28 - 32

- اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه واجتماع القلب والهم عليه: «رسالته إلى أحد إخوانه» 32 - 35

ص: 1114

- مدار الدين على قواعد أربع: الحب والبغض، ويترتب عليهما الفعل والترك والعطاء والمنع، فمن استكمل أن يكون هذا كله لله استكمل الإيمان:«رسالته إلى أحد إخوانه» 36، «الروح» 708

- يجب على كل أحد جهاد نفسه في ذات الله وجهاد شيطانه، وأما جهاد الكفار والمنافقين ففرض كفاية:«زاد المعاد» 3/ 14

- إيثار مرضاة الرب على حظّه: «مدارج السالكين» 3/ 526

- صفات الصدّيق الموحّد والزنديق الملحد: «مدارج السالكين» 3/ 527

- تقسيم السائرين إلى الله إلى طالب وسائر وواصل، وإلى مريد ومراد= ليس تقسيمًا حقيقيًا:«مدارج السالكين» 3/ 528

- أحوال الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه في المجاهدة: «مدارج السالكين» 3/ 529

- التأدُّب بآداب الرسول: «مدارج السالكين» 3/ 568

- ضرب مثال لحال الناس مع الرسل: «مدارج السالكين» 3/ 570

- افتراقهم إلى خمس طوائف: «مدارج السالكين» 3/ 571

- السير إلى الله من طريق الأسماء والصفات سلوك الأكياس الذين هم خلاصة العالم: «طريق الهجرتين» 470

- السير إلى الله لا يتم إلا بقوتين علمية وعملية: «طريق الهجرتين» 397

- أكثر النفوس المشتغلة بالعلم تغلب عليهم القوة العلمية: «طريق الهجرتين» 400

- أكثر أرباب الفقر والتصوف أغلب القوتين عليهم القوة العملية: «طريق الهجرتين» 400

- كمال العبد وصلاحه يتخلف عنه من إحدى جهتين: «طريق الهجرتين» 347

- الطريق إلى الله واحد: «طريق الهجرتين» 385

- عاقبة من عرف طريقًا إلى الله ثم أعرض عنها: «طريق الهجرتين» 389 - 395

- أقرب الخلق إلى الرب الرؤوف الرحيم أعظمهم رأفة ورحمة: «الروح» 702

ص: 1115

- طريق مختصر قريب سهل موصل إلى الرفيق الأعلى: «مدارج السالكين» 2/ 248

- قاعدة في ذكر طريق قريب موصل إلى الاستقامة في الأحوال والأقوال والأعمال، وهما شيئان:«طريق الهجرتين» 377 - 382

- الأول: حراسة الخواطر والحذر من إهمالها: «طريق الهجرتين» 377

- حفظ الخواطر نافع بشرطين: «طريق الهجرتين» 380

- عشرة أسباب معينة على حفظ الخواطر: «طريق الهجرتين» 377 - 378

- غلط أقوام من أرباب السلوك في إلقاء الخواطر جملة: «طريق الهجرتين» 380

- الثاني: صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين: «طريق الهجرتين» 381

- أقسام العباد في سيرهم إلى الله: «طريق الهجرتين» 403

- الذاهبون إلى دار الشقاء: «طريق الهجرتين» 403، 441

- السائرون إلى دار السلام وهم ثلاثة أنواع: «طريق الهجرتين» 400

- الظالم لنفسه: «طريق الهجرتين» 406 - 441

- المقتصدون: «طريق الهجرتين» 406، 442 - 446

- السابقون: «طريق الهجرتين» 407، 446

- قوله تعالى: {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا} [فاطر: 33] هل يشمل الظالمين أنفسهم أيضًا؟: «طريق الهجرتين» 408 - 441

- ظلم النفس نوعان: «طريق الهجرتين» 434

- سكوت القرآن عن ذكر المخلطين وبعض فوائده: «طريق الهجرتين» 418، 467، 767

- وصف السابقين: «طريق الهجرتين» 448 - 478

- من الفوائد في معرفة حال السابقين: «طريق الهجرتين» 446

ص: 1116

- الاصطفاء والولاية والصديقية ونحوها كلها مراتب تقبل الانقسام: «طريق الهجرتين» 434

- الحقائق المشار إليها على لسان أهل السلوك ثلاث: «طريق الهجرتين» 756

- آية جامعة للمحبة والرجاء والخوف، وهي أركان الإيمان التي عليها مدار مقامات السالكين:«طريق الهجرتين» 613

- الواردات الإلهية ترد على القلوب على قدر استعدادها: «طريق الهجرتين» 502

- أيهما أفضل: من له داعية وشهوة وهو يحبسها لله ولا يطيعها، أو من لا داعية له تنازعه؟:«طريق الهجرتين» 454 - 505

- أصلان للسلوك عند السلف: الاقتصاد في الأعمال، والاعتصام بالسُّنَّة:«مدارج السالكين» 2/ 374

- صحة السلوك: أن يكون واحدًا لواحدٍ في طريق واحد: «مدارج السالكين» 4/ 31

- الطالب والسالك والواصل: «مدارج السالكين» 4/ 249

- الناس في سيرهم إلى الله ثلاثة: سالك، وواصل، وواجد:«مدارج السالكين» 4/ 389

- مراتب طلّاب الآخرة عند أرباب السلوك: «مدارج السالكين» 3/ 130

- الفرق بين المريد والمراد عند أرباب السلوك: «مدارج السالكين» 3/ 256

- التوفيق أن لا يكلك الله إلى نفسك، والخذلان أن يكلك إلى نفسك:«الوابل الصيب» 10

- مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل: كجناحي الطائر للسائر إلى الله تعالى: «الوابل الصيب» 10 - 11

- أقرب بابٍ دخل منه العبد على الله باب الإفلاس: «الوابل الصيب» 12

- معرفة ما يفسد الأعمال في حال وقوعها، ويبطلها ويحبطها بعد وقوعها؛ من أهم ما ينبغي أن يفتش عليه العبد، ويحرص على علمه، ويحذره:«الوابل الصيب» 21 - 22

- غلط أكثر الخلق في طلب النعيم والبقاء والعز والملك والجاه من غير محله: «عُدة الصابرين» 112

ص: 1117

- كلُّ ذي نعمة يمكن جزاء نعمته إلا نعمة الإسلام: «التبيان في أيمان القرآن» 108

- كلما كان العبد أفقه في دين الله كان شهوده للواجب الذي لله عليه أتم: «عُدة الصابرين» 286

- كُن مع مرادِه منك ولاتكن مع مرادِك منه: «الفوائد» 58

- لا أفلح من استمر في عوائده: «عُدة الصابرين» 113

- لا يُكرم العبد نفسَه بمثل إهانتها: «الفوائد» 95

- لذات الدنيا كسَوداء وقد غلبتْ عليك: «الفوائد» 95

- ليس الدين بمجرد ترك المحرمات الظاهرة، بل القيام مع ذلك بالأوامر المحبوبة لله:«عُدة الصابرين» 286

- حقيقة كمال النفس وسعادتها: «الفوائد» 119

- إذا أراد الله بالعبد كمالًا وفقه لاستفراغ وسعه فيما هو مستعد له قابل له: «عُدة الصابرين» 217 - 218

- الطريق إلى الله خال من أهل الشك والشهوات: «الفوائد» 77

- عدم الانحباس في الأوضاع والاصطلاحات عن الحقائق: «بدائع الفوائد» 623

- عيش أتباع الرسل أطيب من عيش الملوك: «عُدة الصابرين» 112

- الموفق من ينظر إلى الأواخر والعواقب لا إلى الأوائل والمبادئ: «عُدة الصابرين» 113

- نعم الله على العبد أكثر من أعماله كلها: «عُدة الصابرين» 287

- نعيم معرفة الله ومحبته وعبادته لا يشبهه نعيم: «عُدة الصابرين» 332

- من علامات السعادة والشقاوة: «الفوائد» 227

- الولاية عبارة عن موافقة الولي الحميد في محابِّه ومساخطه، ليست بكثرة صوم ولا صلاة ولا تمزّق ولا رياضة:«الداء والدواء» 452

- الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه: «الداء والدواء» 448

ص: 1118

- مصالح الدنيا تابعة في الحقيقة لمصالح الدين، فمن ضاعت عليه هذه فتلك أضيع وأضيع:«الداء والدواء» 494

- التقرب إلى الله وطلب مرضاته والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير: «الداء والدواء» 30

- التمييز بين النعمة والفتنة والمنة والحجة موضع عظيم الخطر يلتبس على أهل السلوك كثيرا: «مدارج السالكين» 1/ 264، 265

- إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا فاتَّهمه، فإنَّ الربَّ تعالى شكورٌ:«مدارج السالكين» 2/ 309

- إن الله يثيب العامل على عمله في الدُّنيا بحلاوةٍ يجدها في قلبه وقوَّةٍ وانشراحٍ وقرَّةِ عينٍ: «مدارج السالكين» 2/ 309

- الطاعة تتخلَّف بفوات واحدٍ من أمورٍ ثلاثة: «مدارج السالكين» 2/ 469

- الاستكثار من الطاعات: «مدارج السالكين» 1/ 400 - 408

- أمران تتمّ بهما سعادة المرء وفلاحه: «الداء والدواء» 35

- معرفة أسباب الخير والشر: «الداء والدواء» 35

- الحذر من الاغترار برحمة الله: «الداء والدواء» 36

- حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته: «الداء والدواء» 45

- أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله: «الداء والدواء» 51 - 79

- أحوال الصحابة في غاية العمل مع غاية الخوف: «الداء والدواء» 91 - 96

- خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق: «الداء والدواء» 96

- حاجة العبد إلى الهداية في جميع أحواله: «مفتاح دار السعادة» 230، 231، 232

- تنوع طرق الهداية لتفاوت العقول والبصائر: «مفتاح دار السعادة» 889

- درجة الرسالة والنبوة والشهادة والحب في الله والبغض فيه من أفضل الدرجات: «مفتاح دار السعادة» 6

ص: 1119

- الرسالة والنبوة والخلة والتكليم والولاية والعبودية من أشرف مقامات الخلق: «مفتاح دار السعادة» 25، 215

- الصديقون أفضل أتباع الأنبياء: «مفتاح دار السعادة» 216، 222، 338

- مراتب الكمال: النبوة والصديقية والشهادة والولاية: «مفتاح دار السعادة» 222، 338

- كمال الإنسان إنما يتم بهمة ترقيه وعلم يبصره ويهديه: «مفتاح دار السعادة» 125

- كمالات العبد تبلغ المئة ومنها ما لا تدركه العبارة: «مفتاح دار السعادة» 818

- الآفة التي منعت النفوس من الاستعداد للآخرة: «مفتاح دار السعادة» 522

- من خاف شيئًا غير الله سلطه عليه: «مفتاح دار السعادة» 1601

- شروط قبول العمل: «مفتاح دار السعادة» 228

- لا شيء أحب إلى الله من العبد من تذلله بين يديه وخضوعه وافتقاره إليه: «مفتاح دار السعادة» 17

- طريق الآخرة وعرةٌ على أكثر الخلق، لمخالفتها لشهواتهم:«مفتاح دار السعادة» 417

- الهدى وما فيه من برد اليقين وطمأنينة القلب: «مفتاح دار السعادة» 95

- لذة الأرواح بالحياة الطيبة: «مفتاح دار السعادة» 96، 97، 98

- داء الأولين والآخرين: الاستمتاع بالنصيب من الدنيا والخوض بالشبهات الباطلة: «مفتاح دار السعادة» 110، 112، 305

- استعتاب الله عبده: «مفتاح دار السعادة» 340

- عدة السفر إلى الآخرة: «مفتاح دار السعادة» 384

- أفضلية العمل المعين تختلف باختلاف الأشخاص: «عُدة الصابرين» 216

- العبد لجهله يغلب عليه الشاهد على الغائب والحس على العقل: «عُدة الصابرين» 111

- الفعل قد ينتفي عمن يحسنُ منه، وقد يليق بمن لا يقدر عليه:«التبيان في أيمان القرآن» 332

ص: 1120

- المصالح والخيرات والكمالات لا تنال إلا بحظٍّ من المشقة: «مفتاح دار السعادة» 895

- تمام النعمة على العبد إنما هو بالهدى والرحمة: «إغاثة اللهفان» 917

- وقوع الجهل والظلم من بني آدم بالدين الفاسد والدنيا الفاجرة: «إغاثة اللهفان» 918

- النعيم التام في الدين الحق علمًا وعملًا: «إغاثة اللهفان» 918

- معنى قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} مع ما يُرى من العزة والنعيم في الدنيا للكفار والفجار دون المؤمنين: «إغاثة اللهفان» 919

- غلط الناس في ذلك بسب الجهل بأمر الله ودينه، وبوعده ووعيده:«إغاثة اللهفان» 923

- الكلام على هذين المقامين: «إغاثة اللهفان» 924، 928

- معنى قوله تعالى: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا} : «إغاثة اللهفان» 927

- تمام الكلام في هذا المقام يتبين بأصول نافعة جامعة: «إغاثة اللهفان» 933

- تحكيم الكتاب والسنة على الهواجس والخواطر: «إغاثة اللهفان» 213

- عبادة الأثمان تساوي عبادة الأوثان: «عُدة الصابرين» 434

- ما يحصل في الدنيا من الجزاء على الأعمال الصالحة ليس جزاء توفية، وإن كان نوع أجر:«أعلام الموقعين» 2/ 518

- اجتماع إرادة الدنيا والآخرة: «عُدة الصابرين» 321 - 322

- الإيثار بالقرب: «الروح» 369، 386، «بدائع الفوائد» 1395، «زاد المعاد» 3/ 632 - 634

- البر والتقوى جماع الدين كله: «الرسالة التبوكية» 5

- لا صلاح للعبد إلا بأن تكون غاية حركته ونهاية مطلبه هو الله وحده: «إغاثة اللهفان» 857

- الناصح لنفسه لا يُؤثِر محبة ما يضره ويشقى به: «إغاثة اللهفان» 858

- أصل كل خير هو العلم والعدل، وأصل كل شر هو الجهل والظلم:«إغاثة اللهفان» 859

ص: 1121

- محبة الظلم والعدوان سببها فساد العلم أو فساد القصد أو فسادهما جميعًا: «إغاثة اللهفان» 860

- من قواعد القوم المجمَع عليها: أن النفس حجابٌ بين العبد وبين الله: «مدارج السالكين» 2/ 215

- لا يُمكَّن الرجل حتى يُبتلى: «زاد المعاد» 3/ 17

- إن النفوس تكتسب من العافية الدائمة طغيانًا وركونًا إلى العاجلة: «زاد المعاد» 3/ 256

- العلماء بالله وأمره، وبمكايد عدوه أعز من الكبريت الأحمر، ومخالطتهم هي الربح كله:«بدائع الفوائد» 822

- التهاون بالأمر إذا حضر وقته، يورث التثبيط عنه:«بدائع الفوائد» 1129

- الردّ على من يستدل بقصة حَجْل جعفر على جواز الرقص: «زاد المعاد» 3/ 398

- الشر مصدره ومورده: «بدائع الفوائد» 717 - 718

- تعريف الشر، وأنواعه:«بدائع الفوائد» 711، 715

- جواز إخبار الرجل عن تفريطه وتقصيره في الطاعة وما آل إليه أمره نصحًا وتحذيرًا: «زاد المعاد» 3/ 721

- جواز مدح الإنسان نفسَه بما فيه إذا لم يكن على سبيل الفخر: «زاد المعاد» 3/ 721

- عدم الالتفات للأعداء والحاسدين ومواصلة السير في الطريق: «مفتاح دار السعادة» 129

- لأهل الجهاد من الهداية والكشف ما ليس لأهل المجاهدة: «مدارج السالكين» 2/ 177

- ما الذي يسهل على الإنسان العفو عن الآخرين؟: «بدائع الفوائد» 773 - 774

- ما من فعلةٍ إلا يُنشر له ديوانان: لِمَ وكيف؟: «إغاثة اللهفان» 11

ص: 1122

- الأول سؤال عن الإخلاص، والثاني سؤال عن متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك:«إغاثة اللهفان» 12

- القرآن شفاء من مرض الجهل والغيّ: «إغاثة اللهفان» 21

- مدار الصحة على حفظ القوة والحمية عن المؤذي واستفراغ المواد الفاسدة، والقرآن مشتمل عليها:«إغاثة اللهفان» 23

- تشبيه من لا يستجيب للرسول بأصحاب القبور: «إغاثة اللهفان» 32

- جزاء المحسن والمسيء في الدنيا والآخرة: «إغاثة اللهفان» 33

- ذكر الأمور الأربعة التي لابدّ منها لكل عبد: «إغاثة اللهفان» 39

- فقر العبد إلى عبادة الله مثل حاجة الجسد إلى الغذاء والشراب والنفس: «إغاثة اللهفان» 46

- ليس المقصود بالعبادات والأوامر المشقة والكلفة بالقصد الأول: «إغاثة اللهفان» 47

- المخلوق ليس عنده للعبد نفع ولا ضرٌّ، بل الله وحده يملك ذلك كله:«إغاثة اللهفان» 51

- تعلق العبد بما سوى الله مضرة عليه: «إغاثة اللهفان» 54، 62

- إحسان الله إلى عبده مع غناه عنه رحمةً ومحبةً له: «إغاثة اللهفان» 64

- المخلوق لا يقصد منفعتك بالقصد الأول، بل إنما يقصد انتفاعه بك:«إغاثة اللهفان» 66

- المخلوق لا يعلم مصلحتك حتى يعرِّفه الله إياها: «إغاثة اللهفان» 66

- المطلوب الاحتياط في موافقة السنة وترك مخالفتها: «إغاثة اللهفان» 300

- يجوز للإنسان أن يُظهر قولًا أو فعلًا مقصوده به صالح: «إغاثة اللهفان» 662

- طريقان لمعرفة ذلك: العقل والشرع: «إغاثة اللهفان» 861

- علامة الإيمان الحق: «مفتاح دار السعادة» 420

- احتساب الأجر في فعل المباحات: «مفتاح دار السعادة» 453

ص: 1123

- من أبغض الخلق إلى الله من لا يرى لله عليه نعمة إلا وأنه كان ينبغي أن يعطى ما هو فوقها: «مفتاح دار السعادة» 834

- أحب الخلق إلى الله من اتصف بصفاته: «الوابل الصيب» 78، 80

- أعمُّ الأدواء وأغلبها على أهل الأرض: ردُّ الهُدى بعد تيقُّنه والبصيرة التامة به: «التبيان في أيمان القرآن» 39

- الاستعداد للمعاد لا يعطيه حقه إلا الفرد بعد الفرد وأكثر الناس في غفلة منه: «التبيان في أيمان القرآن» 639 - 640

- الإنسان من حيث هو إنسان: خاسرٌ؛ إلا من رحمه الله فهداه ووفقه للإيمان والعمل الصالح: «التبيان في أيمان القرآن» 134

- الكلام على سكرة الرياسة، وأنها كسكرة الخمر أو أشد:«بدائع الفوائد» 1061

- تنازع النفس بين الإنفاق وخشية الاحتياج إلى الغير بعد ذلك: «مفتاح دار السعادة» 369

- شرح قول بعض العارفين: (إن السعادة والفلاح كله مجموع في شيئين: صدق محبته وحسن معاملته): «بدائع الفوائد» 452

- شكوى الأغنياء وأهل الدنيا: «مفتاح دار السعادة» 370

- سنة الله أن من وثق بسواه أجرى الله له بسببه خلاف ما علق به آماله: «مفتاح دار السعادة» 1223، 1601

- لولا طول الأمل لخربت الدنيا: «مفتاح دار السعادة» 802

- سنة الله تعالى أنه يقدِّم بين يدي الأمور العظيمة مقدمات تكون منبِّهة عليها: «زاد المعاد» 3/ 367، 514

- في العبادة الواحدة باب عزيز شريف لا يعرفه إلا صادق الطلب متضلّع من العلم عالي الهمة: «الداء والدواء» 363

- من قصص المحتضرين وسوء الخاتمة: «الداء والدواء» 386 - 392

ص: 1124

- المقبول من العمل قسمان: «الوابل الصيب» 48 - 49

- عمال الآخرة قسمان: من يعمل على الأجر والثواب، ومن يعمل على الدرجة والمنزلة:«الوابل الصيب» 166 - 168

- أربع صفات تخرج المرء من زمرة المفلحين وتدخله مع الهالكين: «التبيان في أيمان القرآن» 261 - 262

- إذا تكلم المؤمن الفطن في الشر وأسبابه ظننتَه من شر الناس: «مفتاح دار السعادة» 838

- الأفكار النافعة والأفكار الرديئة: «الفوائد» 287

- عبَّر سبحانه عن الأعمال بـ «السِّر» ، وفيه لطيفة:«التبيان في أيمان القرآن» 168

- مثال تولّد الطاعات ونموّها وتزايدها: «الفوائد» 50

- الموت الإرادي والموت الطبيعي: «مدارج السالكين» 4/ 170

- التسليم لقضاء الله الديني والكوني هو محض الصدِّيقيَّة: «مدارج السالكين» 2/ 438

- عدم البحث عن ما جريات الناس: «مدارج السالكين» 4/ 46

- مراتب القرب من الله: «مدارج السالكين» 4/ 179

- من المكروه عند السالكين النوم بين صلاة الصُّبح وطلوع الشَّمس: «مدارج السالكين» 2/ 96

- ومن المكروه أيضًا النومُ عقيبَ غروب الشمس حتَّى تذهب فحمة العشاء: «مدارج السالكين» 2/ 97

- تعليم آدم الأسماء كان زينةً للباطن، وتصويره زينةً للظاهر، فجاء أكمل شيء وأجمله صورةً ومعنًى:«التبيان في أيمان القرآن» 490

- تلازم الظاهر والباطن كثيرٌ في القرآن، ويدل على ارتباطهما قدرًا وشرعًا:«التبيان في أيمان القرآن» 296 - 298

- الأعمال الظاهرة نتائج السرائر الباطنة: «التبيان في أيمان القرآن» 168

- السِّرُّ مع العلانية له ثلاث مراتب كما قال بعض السلف: «التبيان في أيمان القرآن» 170

ص: 1125