الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- كيده للأبوين آدم وحواء عليهما السلام: «إغاثة اللهفان» 953
- كيدُه لأحد ولَديْ آدم: «إغاثة اللهفان» 954
- مداخل الشيطان على العبد: «الوابل الصيب» 8، 32، 45، 51، 56، 83
- ما أمر الله بأمر إلا وللشيطان فيه نزغتان: إما تقصير وتفريط، وإما إفراط وغلو:«الوابل الصيب» 29
- ذنب إبليس سببه حب الرياسة: «عُدة الصابرين» 424
- طريقة الشيطان في غزو قلب العبد: «الداء والدواء» 229
- الشهوة والغفلة من جنود الشيطان: «الداء والدواء» 239
- يأمر الشيطان بسبعين بابا من الخير ليوقع في باب من الشر: «بدائع الفوائد» 801
- مراعاة الأولويات، وتلبيس الشيطان في ذلك:«بدائع الفوائد» 801
- مدافعة العبد للشيطان قتالٌ، وما يستعين به عليه من الطاعة والذكر كالعدد والحصون والعساكر:«الوابل الصيب» 33 - 34، 37، 52، 56، 83، 156، 199، «الداء والدواء» 127 - 135
- شيطان المؤمن ضعيف، وشيطان الفاجر قوي عتيد:«بدائع الفوائد» 793
- أكثر النفوس البشرية صرعى مع الأرواح الخبيثة وعلاج صرعها: «زاد المعاد» 4/ 94
- شياطين الإنس والجن وكيفية دفع شرهم: «زاد المعاد» 2/ 536
- ذكر الله تعالى هو مقمعة الشيطان: «بدائع الفوائد» 792
هوى النفس
- أول مداخل الشيطان على الإنسان هو النفس: «الداء والدواء» 230
- معارضات الهوى والشهوة والنفس والعدو لبني آدم: «مفتاح دار السعادة» 8، 9
- آفات النفس مثل الحيات والعقارب في الطريق: «مدارج السالكين» 3/ 40
- الهوى والنفس: «زاد المعاد» 4/ 291
- شراب الهوى حلو ولكنه يُورِث الشّرَق: «الفوائد» 95
- متبع الهوى بمنزلة عابد الوثن: «روضة المحبين» 636
- لا رأي لصاحب هوى: «مفتاح دار السعادة» 272
- مخالفة الهوى توجب شرف الدنيا وشرف الآخرة: «روضة المحبين» 648
- امتحان القلوب بمخالفة الهوى: «روضة المحبين» 8
- من ترك لله شيئًا عوَّضه الله خيرًا منه: «روضة المحبين» 600
- أحوال باعث الدين بالإضافة إلى باعث الهوى: «عُدة الصابرين» 39
- ذم الهوى وما في مخالفته من نيل المنى: «روضة المحبين» 629
- صرف الهوى عن مراتع الهلكة إلى مواطن الأمن والسلامة: «روضة المحبين» 17
- كل ما لا يُستعمل لله فإنه يُستعمل للنفس والهوى ولا بد: «عُدة الصابرين» 107
- ذم الذي آثر هواه على طلب رضوان ربه: «الداء والدواء» 326
- أمور يتخلَّص بها من الهوى، وهي خمسون أمرا:«روضة المحبين» 631
- النفس عند الصوفية وكونها حجابًا بين العبد وبين الله: «مدارج السالكين» 2/ 214
- البلاء بمخالفة دواعي النفس من أشد البلاء: «طريق الهجرتين» 495
- مَقْت النفس في ذاتِ الله من صفات الصدِّيقين: «إغاثة اللهفان» 149
- النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، والقلب إن لم تسكنه محبة الله سكنته محبة المخلوقين، ولا بد:«الوابل الصيب» 198
- فساد أحوال العالم عموما ناشئ عن أمرين: الغفلة عن الله والدار الآخرة، واتباع الهوى:«رسالته إلى أحد إخوانه» ص 4 - 5
- الجمع بين البدعة والهوى: «بدائع الفوائد» 1216
الحب، والعشق وعلاجه، واللذة
الحب
(1)
- الحب والإرادة أصل كل فعلٍ ومبدؤه: «روضة المحبين» 93
- كلام الناس في حدّ المحبة: «روضة المحبين» 31
- كلام الصوفية في حد المحبة: «روضة المحبين» 552
- مناسبة بناء الكلمة لمعناها في لفظ (الحب): «بدائع الفوائد» 527
- أسماء المحبة ومعانيها: «روضة المحبين» 25 - 83
- دواعي المحبة ومتعلَّقها: «روضة المحبين» 103
- علامات المحبة وشواهدها: «روضة المحبين» 366 - 399
- من علامات المحبة الصادقة: «روضة المحبين» 591
- مراتب الحب: «الداء والدواء» 426 - 446
- أعلى أنواع ذكر الحبيب: «روضة المحبين» 373
- نوعا المحبة: «مفتاح دار السعادة» 1084
- المحبة قسمان: عرضية غرضية، وروحانية:«روضة المحبين» 121
- محبة النساء من كمال الإنسان: «الداء والدواء» 552، 558
- أول حبّ في العالم حبّ آدم لحواء: «روضة المحبين» 251
- حبّ النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة: «روضة المحبين» 252
- متى حصل للقلب ما يفرحه ويسره أو يغمه ويحزنه شغل عن الطعام والشراب: «مفتاح دار السعادة» 98
- السكران والخائف والمحب قد يبطل إحساسهم بألم الجراحات في تلك الحال: «مفتاح دار السعادة» 344، 345، 1171
(1)
وينظر في محبة الله: منزلة المحبة.
- قد يقوى الحب بالمحب حتى لا يشاهد منه إلا جسمه وروحه عند محبوبه: «مفتاح دار السعادة» 426
- ما يجده المحب الصادق من العذاب والألم عند احتجاب محبوبه عنه: «مفتاح دار السعادة» 1168
- إذا جالس الإنسان معشوقه في مكان فإنه يحس في نفسه فرقًا بين ذلك المكان وغيره: «مفتاح دار السعادة» 980، 1043
- الزهد في المحبوب لمشاركة الأراذل فيه: «مفتاح دار السعادة» 377
- الحب تابعٌ للعلم بالمحبوب ومعرفة جماله الظاهر والباطن: «مفتاح دار السعادة» 240
- كلما قوي الحب ازداد الفكر في حال المحبوب: «مفتاح دار السعادة» 529، 530
- هل يقوى الحبُّ بالجماع أو يضعف؟: «روضة المحبين» 124
- فصل الخطاب: أن الجماع الحرام يُفسِد الحب، والجماع المباح يزيد الحب:«روضة المحبين» 142
- محبة الأوطان من آخر المراتب، لأنها يتعوض عنها بغيرها:«بدائع الفوائد» 134
- الحب له بداية وتوسط ونهاية: «بدائع الفوائد» 529
- غالب من يخاطب محبوبه إنما يخاطبه خطاب الحضور: «بدائع الفوائد» 689
- كلما كان الحب أقوى كانت اللذة أعظم: «مفتاح دار السعادة» 240
- الناظر بعين العداوة يرى المحاسن مساوئ والناظر بعين المحبة عكسه: «مفتاح دار السعادة» 397
- كل طالب لشيء فهو محب له: «مفتاح دار السعادة» 529
- محبة الشيء فرع على الشعور به: «مفتاح دار السعادة» 240
- محبة الشيء وطلبه والشوق إليه من لوازم تصوره: «مفتاح دار السعادة» 23
- من ودك لأمر ولى عند انقضائه: «مفتاح دار السعادة» 14، 388
- ترك المحبين أدنى المحبوبَيْن رغبةً في أعلاهما: «روضة المحبين» 534
- التحقيق أن المحبوب لذاته لا يمكن أن يكون إلا واحدًا، وأما ما يُحَبّ لأجله سبحانه فيتعدد:«روضة المحبين» 408
- التناسب بين الأرواح من أقوى أسباب المحبة: «روضة المحبين» 105
- السبب الذي لأجله يلتذ المحب بحبّه وإن لم يظفر به: «روضة المحبين» 250
- العالم العُلوي والسُّفلي إنما وُجِد بالمحبة ولأجلها: «روضة المحبين» 88
- المحبة شجرة في القلب، لها عروق وساق وأغصان:«روضة المحبين» 554
- بذل المحب في رضا محبوبه ما يقدر عليه: «روضة المحبين» 387
- داعي الحبّ من المحبّ أربعة أشياء: «روضة المحبين» 143
- رحمة المحبين والشفاعة لهم إلى أحبابهم في الوصال الذي يبيحه الدين: «روضة المحبين» 514
- سبب زيادة الحبّ عند بعض الناس، وذكر الأخبار والأشعار في ذلك:«روضة المحبين» 125
- صفة المحبّ حقًّا: «روضة المحبين» 552
- عفاف المحبين مع أحبابهم: «روضة المحبين» 440
- غيرة المحبين على أحبابهم: «روضة المحبين» 411
- فصل: آثار المحبة من الجانبين: «روضة المحبين» 121
- في أن دواء المحبين في كمال الوصال الذي أباحه رب العالمين: «روضة المحبين» 309
- قوة المحبة وضعفها بحسب الداعي الذي يشمل ثلاثة أمور: «روضة المحبين» 103
- كلّ ما نُسِب إلى المحبوب محبوب: «روضة المحبين» 379
- كمال المحبة هي العبودية والذل والخضوع للمحبوب: «روضة المحبين» 94
- مرض المحبّ بمرض حبيبه وهو لا يشعر: «روضة المحبين» 115
- هل يزول الحبُّ بأذى المحبوب: «روضة المحبين» 111
- كل محبة محمودة أو مذمومة لها آثار وتوابع، وحكم التوابع حكم متبوعها:«الداء والدواء» 473
العشق وعلاجه
- المحبة الفاسدة لا تقع إلا من جهل واعتقاد فاسد أو هوى غالب: «الداء والدواء» 474
- المحبة لغير الله أصل الفواحش، وهي في المشركين أكثر منها في المخلصين:«إغاثة اللهفان» 887
- العشق ثلاثة أقسام: «الداء والدواء» 565
- العشق من حيث هو لا يُحمد ولا يذم: «الداء والدواء» 532، «روضة المحبين» 294
- العشق المباح يُؤجر عليه العاشق: «روضة المحبين» 257
- هل العشق اضطراري خارج عن الاختيار أو أمر اختياري؟ واختلاف الناس في ذلك، وذكر الصواب فيه:«روضة المحبين» 218
- الخمر شراب الأجسام، والعشق شراب النفوس، والألحان شراب الأرواح:«روضة المحبين» 232
- العشق الشركي الكفري: «الداء والدواء» 488
- الفتنة بعشق الصور تنافي أن يكون دين العبد كله لله: «إغاثة اللهفان» 890
- محبة الصور المحرّمة وعشقها من موجبات الشرك: «إغاثة اللهفان» 866
- عشق الصور قد تضمن أنواع الظلم كلها ويجمع أحيانًا بين الظلم والشرك والكفر: «الداء والدواء» 499 - 506
- كون العشق والشرك متلازمين: «إغاثة اللهفان» 107
- حكاية عشق الصور في القرآن عن المشركين: «إغاثة اللهفان» 878
- فتنة عشق الصور: «إغاثة اللهفان» 836، «مدارج السالكين» 4/ 234، «مفتاح دار السعادة» 311
- فتنة أصحاب الشهوات بالصور الجميلة: «إغاثة اللهفان» 899
- مثل حال القلب مع الشهوات: «مفتاح دار السعادة» 382
- من كيد الشيطان بالمفتونين بالصور: محبة الأمرد والمرأة الأجنبية: «إغاثة اللهفان» 866
- عشقهم يجمع المحرمات الأربع: «إغاثة اللهفان» 881
- ليس شيء أضيَع لمصالح الدين والدنيا من عشق الصور: «الداء والدواء» 494
- من مضار العشق ومفاسده الدينية والدنيوية: «الداء والدواء» 492 - 498، «روضة المحبين» 282
- آفات الدنيا والآخرة أسرع إلى عشاق الصور من النار في الحطب: «الداء والدواء» 494
- العشق هو الداء الدويّ الذي تذوب معه الأرواح: «روضة المحبين» 275
- كثير من العشاق تمر به الأيام لا يأكل شيئًا ولا تطلب نفسه أكلًا: «مفتاح دار السعادة» 98
- قد تنصّرت جماعة ممن نشأ في الإسلام بسبب العشق، وحيل النصارى في تنصير الأسير:«الداء والدواء» 505
- إنكار ابن حزم على من يزعم أنه يعشق أكثر من واحد: «روضة المحبين» 405
- فوائد مزعومة للعشق: «الداء والدواء» 508 - 532
- الردّ عليها: «الداء والدواء» 532 - 573، «روضة المحبين» 271
- ثلاث مقامات للعاشق وما يجب عليه في كل منها: «الداء والدواء» 499
- لا دواء للعشق أنفع من الإخلاص لله: «الداء والدواء» 491
- علاج مرض العشق من طريقين: حسم المادة، وقلعها بعد نزولها:«الداء والدواء» 415
- أربعة مداخل للمعاصي من حفظها أحرز دينه: اللحظات والخطرات واللفظات والخطوات: «الداء والدواء» 348
- من آفات النظر: «الداء والدواء» 351
- فوائد غض البصر: «الداء والدواء» 415 - 422، «إغاثة اللهفان» 74
- النظر إلى المردان: «روضة المحبين» 165
- فتوى في عدم جواز إعادة النظر إلى الأجنبية للمداواة: «روضة المحبين» 147
- في ذكر الشُّبه التي احتج بها من أباح النظر إلى الحرام وعشقَه: «روضة المحبين» 176
- من راعى خطراته ملك زمام نفسه: «الداء والدواء» 353
- أقسام الخطرات: «الداء والدواء» 355
- أعلى الفكر وأنواعها: «الداء والدواء» 357
- من مزالق السلوك في حفظ الخواطر: «الداء والدواء» 361
- اللفظات: «الداء والدواء» 363
- الإنسان يهون عليه الاحتراز من أكل الحرام والظلم
…
ويصعب عليه التحفظ من حركة لسانه: «الداء والدواء» 366
- هل يكتب جميع ما يلفظ به العبد أو الخير والشرّ فقط؟: «الداء والدواء» 374
- الخطوات: «الداء والدواء» 375
- هل تبيح الشريعة التداوي بالضمّ والقبلة: «روضة المحبين» 517
- من ترك محبوبه حرامًا، بُذِل له حلالًا، أو أعاضه الله خيرًا منه:«روضة المحبين» 600
اللذة
- اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه واجتماع القلب والهم عليه: «رسالته إلى أحد إخوانه» 32 - 35، «الداء والدواء» 543
- حقيقة اللذات: «مفتاح دار السعادة» 376، 381، 782
- أنواع اللذات: «مفتاح دار السعادة» 367،400، «روضة المحبين» 245
- لذات الدنيا ثلاثة أنواع: «الداء والدواء» 546
- الموازنة بين اللذَّات تنفع في إدراك العواقب: «التبيان في أيمان القرآن» 636
- اللذة تابعة للمحبة في الكمال والنقصان: «روضة المحبين» 233
- اللذة غير الحقيقية: «روضة المحبين» 240
- لذة الأرواح بالحياة الطيبة: «مفتاح دار السعادة» 96، 97، 98
- اللذة التي يباشرها الحس هي شهوة البطن والفرج وما كان وسيلة إليهما: «مفتاح دار السعادة» 376
- لذة الأكل والجماع: «مفتاح دار السعادة» 379، 380، 381
- لذة التخلص من البول والغائط: «مفتاح دار السعادة» 378
- لذة الظمآن بشرب الماء البارد بحسب شدة طلبه للماء: «مفتاح دار السعادة» 240
- لذة المال مقرونة بخلطة الناس، فلو انفرد الغني بماله لم تكمل لذته به:«مفتاح دار السعادة» 374
- لذة الملائكة: «مفتاح دار السعادة» 400
- لذة جمع المال: «مفتاح دار السعادة» 401
- كلما كانت شهوة الظفر بالشيء أقوى كانت اللذة بوجوده أكمل: «مفتاح دار السعادة» 378
- منغصات اللذة: «مفتاح دار السعادة» 377
- العقلاء من جميع الأمم مطبقون على ذم من كانت نهمته في لذات البدن: «مفتاح دار السعادة» 381
- كل لذة أعانت على لذات الآخرة فهي محبوبة مرضية: «روضة المحبين» 236
- جميع اللذات تبطل بمفارقة الروح البدن إلا لذة العلم والإيمان: «مفتاح دار السعادة» 400
- منشأ الألم والحزن والهمّ والغمّ: «روضة المحبين» 238
- اللذة والألم ينشآن عن إدراك الملائم والمنافي: «روضة المحبين» 233
- ألم الإنسان بفوات محبوبه في الآخرة أعظم منه في الدنيا: «روضة المحبين» 238
- حقيقة اللذة وأقسامها ومراتبها: «روضة المحبين» 233
- زيادة هذه اللذة بحسب ما عند العبد من الإقبال على الله والإخلاص له: «روضة المحبين» 237
- متى تُحمَد اللذة ومتى تُذمّ؟: «روضة المحبين» 235
- معنى اللذة الباطلة: «روضة المحبين» 241
* * * * *
قواعد وفوائد منثورة في السلوك
- تجب هجرتان على كل أحد إلى الله بالإخلاص والتوحيد، وإلى رسوله بالمتابعة والانقياد:«زاد المعاد» 3/ 14
- على العبد في كل وقت أن يهاجر إلى الله: «الرسالة التبوكية» 20
- الهجرة إلى الرسول وغربة السالكين في طريقها: «الرسالة التبوكية» 21
- التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله، وزاد هذا السفر وطريقه ومركبه:«الرسالة التبوكية» 67 - 69
- مراتب الكمال الإنساني الأربع: «الرسالة التبوكية» 49
- رأس مال الأمر وعموده في ذلك: دوام التفكر والتدبر في القرآن الكريم: «الرسالة التبوكية» 70
- أول الأمر وآخره معاملة الله وحده والانقطاع إليه بكلية القلب: «الرسالة التبوكية» 91
- أربعة أمور ينبغي للبيب أن يجعلها سيره وسلوكه، ويبني عليها علومه وأعماله وأثقواله وأحواله: نية صحيحة، وقوة غالبة، يقارنهما رغبة ورهبة:«رسالته إلى أحد إخوانه» 54
- تزكية النفوس أصعب من علاج الأبدان وأشدّ: «مدارج السالكين» 3/ 46
- ثلاثة أشياء (العلم والجود والصبر) يدرك بها تهذيب النفس وتزكيتها: «مدارج السالكين» 3/ 49
- لا تحصل التزكية بطريق الرياضات والمجاهدات: «مدارج السالكين» 3/ 46
- لا سبيل إلى التزكية إلّا على أيدي الرسل: «مدارج السالكين» 3/ 46
- ستة أمور لا تتم لذة العبد وسروره وفرح وصلاح حاله إلا باستكمالها، وغلط أكثر الناس في تحصيل هذا المطلوب المحبوب النافع:«رسالته إلى أحد إخوانه» 28 - 32
- اللذة التامة والفرح والسرور وطيب العيش والنعيم إنما هو في معرفة الله وتوحيده والأنس به والشوق إلى لقائه واجتماع القلب والهم عليه: «رسالته إلى أحد إخوانه» 32 - 35
- مدار الدين على قواعد أربع: الحب والبغض، ويترتب عليهما الفعل والترك والعطاء والمنع، فمن استكمل أن يكون هذا كله لله استكمل الإيمان:«رسالته إلى أحد إخوانه» 36، «الروح» 708
- يجب على كل أحد جهاد نفسه في ذات الله وجهاد شيطانه، وأما جهاد الكفار والمنافقين ففرض كفاية:«زاد المعاد» 3/ 14
- إيثار مرضاة الرب على حظّه: «مدارج السالكين» 3/ 526
- صفات الصدّيق الموحّد والزنديق الملحد: «مدارج السالكين» 3/ 527
- تقسيم السائرين إلى الله إلى طالب وسائر وواصل، وإلى مريد ومراد= ليس تقسيمًا حقيقيًا:«مدارج السالكين» 3/ 528
- أحوال الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه في المجاهدة: «مدارج السالكين» 3/ 529
- التأدُّب بآداب الرسول: «مدارج السالكين» 3/ 568
- ضرب مثال لحال الناس مع الرسل: «مدارج السالكين» 3/ 570
- افتراقهم إلى خمس طوائف: «مدارج السالكين» 3/ 571
- السير إلى الله من طريق الأسماء والصفات سلوك الأكياس الذين هم خلاصة العالم: «طريق الهجرتين» 470
- السير إلى الله لا يتم إلا بقوتين علمية وعملية: «طريق الهجرتين» 397
- أكثر النفوس المشتغلة بالعلم تغلب عليهم القوة العلمية: «طريق الهجرتين» 400
- أكثر أرباب الفقر والتصوف أغلب القوتين عليهم القوة العملية: «طريق الهجرتين» 400
- كمال العبد وصلاحه يتخلف عنه من إحدى جهتين: «طريق الهجرتين» 347
- الطريق إلى الله واحد: «طريق الهجرتين» 385
- عاقبة من عرف طريقًا إلى الله ثم أعرض عنها: «طريق الهجرتين» 389 - 395
- أقرب الخلق إلى الرب الرؤوف الرحيم أعظمهم رأفة ورحمة: «الروح» 702
- طريق مختصر قريب سهل موصل إلى الرفيق الأعلى: «مدارج السالكين» 2/ 248
- قاعدة في ذكر طريق قريب موصل إلى الاستقامة في الأحوال والأقوال والأعمال، وهما شيئان:«طريق الهجرتين» 377 - 382
- الأول: حراسة الخواطر والحذر من إهمالها: «طريق الهجرتين» 377
- حفظ الخواطر نافع بشرطين: «طريق الهجرتين» 380
- عشرة أسباب معينة على حفظ الخواطر: «طريق الهجرتين» 377 - 378
- غلط أقوام من أرباب السلوك في إلقاء الخواطر جملة: «طريق الهجرتين» 380
- الثاني: صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين: «طريق الهجرتين» 381
- أقسام العباد في سيرهم إلى الله: «طريق الهجرتين» 403
- الذاهبون إلى دار الشقاء: «طريق الهجرتين» 403، 441
- السائرون إلى دار السلام وهم ثلاثة أنواع: «طريق الهجرتين» 400
- الظالم لنفسه: «طريق الهجرتين» 406 - 441
- المقتصدون: «طريق الهجرتين» 406، 442 - 446
- السابقون: «طريق الهجرتين» 407، 446
- قوله تعالى: {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا} [فاطر: 33] هل يشمل الظالمين أنفسهم أيضًا؟: «طريق الهجرتين» 408 - 441
- ظلم النفس نوعان: «طريق الهجرتين» 434
- سكوت القرآن عن ذكر المخلطين وبعض فوائده: «طريق الهجرتين» 418، 467، 767
- وصف السابقين: «طريق الهجرتين» 448 - 478
- من الفوائد في معرفة حال السابقين: «طريق الهجرتين» 446
- الاصطفاء والولاية والصديقية ونحوها كلها مراتب تقبل الانقسام: «طريق الهجرتين» 434
- الحقائق المشار إليها على لسان أهل السلوك ثلاث: «طريق الهجرتين» 756
- آية جامعة للمحبة والرجاء والخوف، وهي أركان الإيمان التي عليها مدار مقامات السالكين:«طريق الهجرتين» 613
- الواردات الإلهية ترد على القلوب على قدر استعدادها: «طريق الهجرتين» 502
- أيهما أفضل: من له داعية وشهوة وهو يحبسها لله ولا يطيعها، أو من لا داعية له تنازعه؟:«طريق الهجرتين» 454 - 505
- أصلان للسلوك عند السلف: الاقتصاد في الأعمال، والاعتصام بالسُّنَّة:«مدارج السالكين» 2/ 374
- صحة السلوك: أن يكون واحدًا لواحدٍ في طريق واحد: «مدارج السالكين» 4/ 31
- الطالب والسالك والواصل: «مدارج السالكين» 4/ 249
- الناس في سيرهم إلى الله ثلاثة: سالك، وواصل، وواجد:«مدارج السالكين» 4/ 389
- مراتب طلّاب الآخرة عند أرباب السلوك: «مدارج السالكين» 3/ 130
- الفرق بين المريد والمراد عند أرباب السلوك: «مدارج السالكين» 3/ 256
- التوفيق أن لا يكلك الله إلى نفسك، والخذلان أن يكلك إلى نفسك:«الوابل الصيب» 10
- مشاهدة المنة ومطالعة عيب النفس والعمل: كجناحي الطائر للسائر إلى الله تعالى: «الوابل الصيب» 10 - 11
- أقرب بابٍ دخل منه العبد على الله باب الإفلاس: «الوابل الصيب» 12
- معرفة ما يفسد الأعمال في حال وقوعها، ويبطلها ويحبطها بعد وقوعها؛ من أهم ما ينبغي أن يفتش عليه العبد، ويحرص على علمه، ويحذره:«الوابل الصيب» 21 - 22
- غلط أكثر الخلق في طلب النعيم والبقاء والعز والملك والجاه من غير محله: «عُدة الصابرين» 112
- كلُّ ذي نعمة يمكن جزاء نعمته إلا نعمة الإسلام: «التبيان في أيمان القرآن» 108
- كلما كان العبد أفقه في دين الله كان شهوده للواجب الذي لله عليه أتم: «عُدة الصابرين» 286
- كُن مع مرادِه منك ولاتكن مع مرادِك منه: «الفوائد» 58
- لا أفلح من استمر في عوائده: «عُدة الصابرين» 113
- لا يُكرم العبد نفسَه بمثل إهانتها: «الفوائد» 95
- لذات الدنيا كسَوداء وقد غلبتْ عليك: «الفوائد» 95
- ليس الدين بمجرد ترك المحرمات الظاهرة، بل القيام مع ذلك بالأوامر المحبوبة لله:«عُدة الصابرين» 286
- حقيقة كمال النفس وسعادتها: «الفوائد» 119
- إذا أراد الله بالعبد كمالًا وفقه لاستفراغ وسعه فيما هو مستعد له قابل له: «عُدة الصابرين» 217 - 218
- الطريق إلى الله خال من أهل الشك والشهوات: «الفوائد» 77
- عدم الانحباس في الأوضاع والاصطلاحات عن الحقائق: «بدائع الفوائد» 623
- عيش أتباع الرسل أطيب من عيش الملوك: «عُدة الصابرين» 112
- الموفق من ينظر إلى الأواخر والعواقب لا إلى الأوائل والمبادئ: «عُدة الصابرين» 113
- نعم الله على العبد أكثر من أعماله كلها: «عُدة الصابرين» 287
- نعيم معرفة الله ومحبته وعبادته لا يشبهه نعيم: «عُدة الصابرين» 332
- من علامات السعادة والشقاوة: «الفوائد» 227
- الولاية عبارة عن موافقة الولي الحميد في محابِّه ومساخطه، ليست بكثرة صوم ولا صلاة ولا تمزّق ولا رياضة:«الداء والدواء» 452
- الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه: «الداء والدواء» 448
- مصالح الدنيا تابعة في الحقيقة لمصالح الدين، فمن ضاعت عليه هذه فتلك أضيع وأضيع:«الداء والدواء» 494
- التقرب إلى الله وطلب مرضاته والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير: «الداء والدواء» 30
- التمييز بين النعمة والفتنة والمنة والحجة موضع عظيم الخطر يلتبس على أهل السلوك كثيرا: «مدارج السالكين» 1/ 264، 265
- إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا فاتَّهمه، فإنَّ الربَّ تعالى شكورٌ:«مدارج السالكين» 2/ 309
- إن الله يثيب العامل على عمله في الدُّنيا بحلاوةٍ يجدها في قلبه وقوَّةٍ وانشراحٍ وقرَّةِ عينٍ: «مدارج السالكين» 2/ 309
- الطاعة تتخلَّف بفوات واحدٍ من أمورٍ ثلاثة: «مدارج السالكين» 2/ 469
- الاستكثار من الطاعات: «مدارج السالكين» 1/ 400 - 408
- أمران تتمّ بهما سعادة المرء وفلاحه: «الداء والدواء» 35
- معرفة أسباب الخير والشر: «الداء والدواء» 35
- الحذر من الاغترار برحمة الله: «الداء والدواء» 36
- حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته: «الداء والدواء» 45
- أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله: «الداء والدواء» 51 - 79
- أحوال الصحابة في غاية العمل مع غاية الخوف: «الداء والدواء» 91 - 96
- خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق: «الداء والدواء» 96
- حاجة العبد إلى الهداية في جميع أحواله: «مفتاح دار السعادة» 230، 231، 232
- تنوع طرق الهداية لتفاوت العقول والبصائر: «مفتاح دار السعادة» 889
- درجة الرسالة والنبوة والشهادة والحب في الله والبغض فيه من أفضل الدرجات: «مفتاح دار السعادة» 6
- الرسالة والنبوة والخلة والتكليم والولاية والعبودية من أشرف مقامات الخلق: «مفتاح دار السعادة» 25، 215
- الصديقون أفضل أتباع الأنبياء: «مفتاح دار السعادة» 216، 222، 338
- مراتب الكمال: النبوة والصديقية والشهادة والولاية: «مفتاح دار السعادة» 222، 338
- كمال الإنسان إنما يتم بهمة ترقيه وعلم يبصره ويهديه: «مفتاح دار السعادة» 125
- كمالات العبد تبلغ المئة ومنها ما لا تدركه العبارة: «مفتاح دار السعادة» 818
- الآفة التي منعت النفوس من الاستعداد للآخرة: «مفتاح دار السعادة» 522
- من خاف شيئًا غير الله سلطه عليه: «مفتاح دار السعادة» 1601
- شروط قبول العمل: «مفتاح دار السعادة» 228
- لا شيء أحب إلى الله من العبد من تذلله بين يديه وخضوعه وافتقاره إليه: «مفتاح دار السعادة» 17
- طريق الآخرة وعرةٌ على أكثر الخلق، لمخالفتها لشهواتهم:«مفتاح دار السعادة» 417
- الهدى وما فيه من برد اليقين وطمأنينة القلب: «مفتاح دار السعادة» 95
- لذة الأرواح بالحياة الطيبة: «مفتاح دار السعادة» 96، 97، 98
- داء الأولين والآخرين: الاستمتاع بالنصيب من الدنيا والخوض بالشبهات الباطلة: «مفتاح دار السعادة» 110، 112، 305
- استعتاب الله عبده: «مفتاح دار السعادة» 340
- عدة السفر إلى الآخرة: «مفتاح دار السعادة» 384
- أفضلية العمل المعين تختلف باختلاف الأشخاص: «عُدة الصابرين» 216
- العبد لجهله يغلب عليه الشاهد على الغائب والحس على العقل: «عُدة الصابرين» 111
- الفعل قد ينتفي عمن يحسنُ منه، وقد يليق بمن لا يقدر عليه:«التبيان في أيمان القرآن» 332
- المصالح والخيرات والكمالات لا تنال إلا بحظٍّ من المشقة: «مفتاح دار السعادة» 895
- تمام النعمة على العبد إنما هو بالهدى والرحمة: «إغاثة اللهفان» 917
- وقوع الجهل والظلم من بني آدم بالدين الفاسد والدنيا الفاجرة: «إغاثة اللهفان» 918
- النعيم التام في الدين الحق علمًا وعملًا: «إغاثة اللهفان» 918
- معنى قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} مع ما يُرى من العزة والنعيم في الدنيا للكفار والفجار دون المؤمنين: «إغاثة اللهفان» 919
- غلط الناس في ذلك بسب الجهل بأمر الله ودينه، وبوعده ووعيده:«إغاثة اللهفان» 923
- الكلام على هذين المقامين: «إغاثة اللهفان» 924، 928
- معنى قوله تعالى: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا} : «إغاثة اللهفان» 927
- تمام الكلام في هذا المقام يتبين بأصول نافعة جامعة: «إغاثة اللهفان» 933
- تحكيم الكتاب والسنة على الهواجس والخواطر: «إغاثة اللهفان» 213
- عبادة الأثمان تساوي عبادة الأوثان: «عُدة الصابرين» 434
- ما يحصل في الدنيا من الجزاء على الأعمال الصالحة ليس جزاء توفية، وإن كان نوع أجر:«أعلام الموقعين» 2/ 518
- اجتماع إرادة الدنيا والآخرة: «عُدة الصابرين» 321 - 322
- الإيثار بالقرب: «الروح» 369، 386، «بدائع الفوائد» 1395، «زاد المعاد» 3/ 632 - 634
- البر والتقوى جماع الدين كله: «الرسالة التبوكية» 5
- لا صلاح للعبد إلا بأن تكون غاية حركته ونهاية مطلبه هو الله وحده: «إغاثة اللهفان» 857
- الناصح لنفسه لا يُؤثِر محبة ما يضره ويشقى به: «إغاثة اللهفان» 858
- أصل كل خير هو العلم والعدل، وأصل كل شر هو الجهل والظلم:«إغاثة اللهفان» 859
- محبة الظلم والعدوان سببها فساد العلم أو فساد القصد أو فسادهما جميعًا: «إغاثة اللهفان» 860
- من قواعد القوم المجمَع عليها: أن النفس حجابٌ بين العبد وبين الله: «مدارج السالكين» 2/ 215
- لا يُمكَّن الرجل حتى يُبتلى: «زاد المعاد» 3/ 17
- إن النفوس تكتسب من العافية الدائمة طغيانًا وركونًا إلى العاجلة: «زاد المعاد» 3/ 256
- العلماء بالله وأمره، وبمكايد عدوه أعز من الكبريت الأحمر، ومخالطتهم هي الربح كله:«بدائع الفوائد» 822
- التهاون بالأمر إذا حضر وقته، يورث التثبيط عنه:«بدائع الفوائد» 1129
- الردّ على من يستدل بقصة حَجْل جعفر على جواز الرقص: «زاد المعاد» 3/ 398
- الشر مصدره ومورده: «بدائع الفوائد» 717 - 718
- تعريف الشر، وأنواعه:«بدائع الفوائد» 711، 715
- جواز إخبار الرجل عن تفريطه وتقصيره في الطاعة وما آل إليه أمره نصحًا وتحذيرًا: «زاد المعاد» 3/ 721
- جواز مدح الإنسان نفسَه بما فيه إذا لم يكن على سبيل الفخر: «زاد المعاد» 3/ 721
- عدم الالتفات للأعداء والحاسدين ومواصلة السير في الطريق: «مفتاح دار السعادة» 129
- لأهل الجهاد من الهداية والكشف ما ليس لأهل المجاهدة: «مدارج السالكين» 2/ 177
- ما الذي يسهل على الإنسان العفو عن الآخرين؟: «بدائع الفوائد» 773 - 774
- ما من فعلةٍ إلا يُنشر له ديوانان: لِمَ وكيف؟: «إغاثة اللهفان» 11
- الأول سؤال عن الإخلاص، والثاني سؤال عن متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك:«إغاثة اللهفان» 12
- القرآن شفاء من مرض الجهل والغيّ: «إغاثة اللهفان» 21
- مدار الصحة على حفظ القوة والحمية عن المؤذي واستفراغ المواد الفاسدة، والقرآن مشتمل عليها:«إغاثة اللهفان» 23
- تشبيه من لا يستجيب للرسول بأصحاب القبور: «إغاثة اللهفان» 32
- جزاء المحسن والمسيء في الدنيا والآخرة: «إغاثة اللهفان» 33
- ذكر الأمور الأربعة التي لابدّ منها لكل عبد: «إغاثة اللهفان» 39
- فقر العبد إلى عبادة الله مثل حاجة الجسد إلى الغذاء والشراب والنفس: «إغاثة اللهفان» 46
- ليس المقصود بالعبادات والأوامر المشقة والكلفة بالقصد الأول: «إغاثة اللهفان» 47
- المخلوق ليس عنده للعبد نفع ولا ضرٌّ، بل الله وحده يملك ذلك كله:«إغاثة اللهفان» 51
- تعلق العبد بما سوى الله مضرة عليه: «إغاثة اللهفان» 54، 62
- إحسان الله إلى عبده مع غناه عنه رحمةً ومحبةً له: «إغاثة اللهفان» 64
- المخلوق لا يقصد منفعتك بالقصد الأول، بل إنما يقصد انتفاعه بك:«إغاثة اللهفان» 66
- المخلوق لا يعلم مصلحتك حتى يعرِّفه الله إياها: «إغاثة اللهفان» 66
- المطلوب الاحتياط في موافقة السنة وترك مخالفتها: «إغاثة اللهفان» 300
- يجوز للإنسان أن يُظهر قولًا أو فعلًا مقصوده به صالح: «إغاثة اللهفان» 662
- طريقان لمعرفة ذلك: العقل والشرع: «إغاثة اللهفان» 861
- علامة الإيمان الحق: «مفتاح دار السعادة» 420
- احتساب الأجر في فعل المباحات: «مفتاح دار السعادة» 453
- من أبغض الخلق إلى الله من لا يرى لله عليه نعمة إلا وأنه كان ينبغي أن يعطى ما هو فوقها: «مفتاح دار السعادة» 834
- أحب الخلق إلى الله من اتصف بصفاته: «الوابل الصيب» 78، 80
- أعمُّ الأدواء وأغلبها على أهل الأرض: ردُّ الهُدى بعد تيقُّنه والبصيرة التامة به: «التبيان في أيمان القرآن» 39
- الاستعداد للمعاد لا يعطيه حقه إلا الفرد بعد الفرد وأكثر الناس في غفلة منه: «التبيان في أيمان القرآن» 639 - 640
- الإنسان من حيث هو إنسان: خاسرٌ؛ إلا من رحمه الله فهداه ووفقه للإيمان والعمل الصالح: «التبيان في أيمان القرآن» 134
- الكلام على سكرة الرياسة، وأنها كسكرة الخمر أو أشد:«بدائع الفوائد» 1061
- تنازع النفس بين الإنفاق وخشية الاحتياج إلى الغير بعد ذلك: «مفتاح دار السعادة» 369
- شرح قول بعض العارفين: (إن السعادة والفلاح كله مجموع في شيئين: صدق محبته وحسن معاملته): «بدائع الفوائد» 452
- شكوى الأغنياء وأهل الدنيا: «مفتاح دار السعادة» 370
- سنة الله أن من وثق بسواه أجرى الله له بسببه خلاف ما علق به آماله: «مفتاح دار السعادة» 1223، 1601
- لولا طول الأمل لخربت الدنيا: «مفتاح دار السعادة» 802
- سنة الله تعالى أنه يقدِّم بين يدي الأمور العظيمة مقدمات تكون منبِّهة عليها: «زاد المعاد» 3/ 367، 514
- في العبادة الواحدة باب عزيز شريف لا يعرفه إلا صادق الطلب متضلّع من العلم عالي الهمة: «الداء والدواء» 363
- من قصص المحتضرين وسوء الخاتمة: «الداء والدواء» 386 - 392
- المقبول من العمل قسمان: «الوابل الصيب» 48 - 49
- عمال الآخرة قسمان: من يعمل على الأجر والثواب، ومن يعمل على الدرجة والمنزلة:«الوابل الصيب» 166 - 168
- أربع صفات تخرج المرء من زمرة المفلحين وتدخله مع الهالكين: «التبيان في أيمان القرآن» 261 - 262
- إذا تكلم المؤمن الفطن في الشر وأسبابه ظننتَه من شر الناس: «مفتاح دار السعادة» 838
- الأفكار النافعة والأفكار الرديئة: «الفوائد» 287
- عبَّر سبحانه عن الأعمال بـ «السِّر» ، وفيه لطيفة:«التبيان في أيمان القرآن» 168
- مثال تولّد الطاعات ونموّها وتزايدها: «الفوائد» 50
- الموت الإرادي والموت الطبيعي: «مدارج السالكين» 4/ 170
- التسليم لقضاء الله الديني والكوني هو محض الصدِّيقيَّة: «مدارج السالكين» 2/ 438
- عدم البحث عن ما جريات الناس: «مدارج السالكين» 4/ 46
- مراتب القرب من الله: «مدارج السالكين» 4/ 179
- من المكروه عند السالكين النوم بين صلاة الصُّبح وطلوع الشَّمس: «مدارج السالكين» 2/ 96
- ومن المكروه أيضًا النومُ عقيبَ غروب الشمس حتَّى تذهب فحمة العشاء: «مدارج السالكين» 2/ 97
- تعليم آدم الأسماء كان زينةً للباطن، وتصويره زينةً للظاهر، فجاء أكمل شيء وأجمله صورةً ومعنًى:«التبيان في أيمان القرآن» 490
- تلازم الظاهر والباطن كثيرٌ في القرآن، ويدل على ارتباطهما قدرًا وشرعًا:«التبيان في أيمان القرآن» 296 - 298
- الأعمال الظاهرة نتائج السرائر الباطنة: «التبيان في أيمان القرآن» 168
- السِّرُّ مع العلانية له ثلاث مراتب كما قال بعض السلف: «التبيان في أيمان القرآن» 170