- الحكمة في كون السلام على النبي صلى الله عليه - الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية - جـ ٢

- الحكمة في كون السلام على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد وقع بصيغة الخطاب، والصلاة عليه وقعت بصيغة الغيبة:«بدائع الفوائد» 688

- في اللفظ الذي يحتمل الإنشاء والإخبار: «زاد المعاد» 5/ 440

- فائدة (تقديم المفعول به على الفعل) وقول سيبويه: «مدارج السالكين» 1/ 119 - 120

- (الاستفهام) المتضمن لمعنى الطلب أبلغ في اللطف من صيغة الأمر: «طريق الهجرتين» 790

- (الاستفهام الإنكاري) أبلغ من النفي أو النهي وألطف موقعًا: «طريق الهجرتين» 807

- (الاشتراك المعنوي) هو الغالب على اللغة والأفهام والاستعمال، فالمصيرإليه أولى من المجاز والاشتراك:«طريق الهجرتين» 243

- (التخصيص والقصر) دلالته في الحديث: «إنما الربا في النسيئة» ونظائره: «طريق الهجرتين» 880

- (الاستطراد) أسلوبٌ لطيفٌ جدًّا في القرآن، وهو نوعان:«التبيان في أيمان القرآن» 397 - 398

- (الاعتراض) للاعتراض فوائد تختلف بحسب قصد المتكلِّم وسياق الكلام، أمثلة كثيرة لذلك:«التبيان في أيمان القرآن» 324 - 328

- (الاعتراض) أحسن ما يقع الاعتراض في الجملة إذا تضمَّن تأكيدًا أو تنبيهًا أو احترازًا، وأمثلة ذلك:«التبيان في أيمان القرآن» 324

- (حذف) الموصوف وإقامة صفته مقامه: «طريق الهجرتين» 905

- عند تعدد (الخبر) تناسب الأخبار تجريدها جميعًا من العطف أو عطفها جميعًا: «طريق الهجرتين» 766

- التقديم والتأخير: الصواعق 412 - 418

‌

‌البيان

- المجاز: «مفتاح دار السعادة» 1551

- لا يُحمل الكلام على المجاز دون الحقيقة إلا بعد أربعة أمور يغفل عنها الناس: «تهذيب السنن» 2/ 302

- لا يصحّ المجاز مع التوكيد: «بدائع الفوائد» 512

- كيف يعرف اللفظ المنصوص من غيره: «بدائع الفوائد» 26

- المجاز والتأويل لا يدخل في المنصوص: «بدائع الفوائد» 26

- رُبَّ مجازٍ كثر واستعمل حتى نُسي أصله وتركت حقيقته: «بدائع الفوائد» 398

- الخطاب الذي جمع عشرة أنواع من البيان: «اجتماع الجيوش» 514 - 515

- التشبيه المركَّب: «اجتماع الجيوش» 24 - 25

- التشبيه المفصَّل: «اجتماع الجيوش» 25

- لا يلزم من التشبيه أن يكون المشبَّه بمنزلة المشبَّه به من كل الوجوه: «شفاء العليل» 2/ 131

- إذا وقع التشبيه جملة خبرية، فالمقصود بالمشبّه به: الاستدلال والتقريب إلى الفهم وتقرير ذلك الخبر: «جلاء الأفهام» 328

- التشبيه: «مفتاح دار السعادة» 162، 165، 175 - 178، 200، 351، 401

- التكرار في التشبيه يقتضي تفضيل المشبه، وقوته:«جلاء الأفهام» 333

- علامَ يقع التشبيه في قوله (كما صليت على آل إبراهيم): «جلاء الأفهام» 332

- مبحث طويل في المراد من هذا التشبيه (كما صليت على إبراهيم

…

): «جلاء الأفهام» 318 - 335

- مجيء التشبيه على أصله وبابه: «جلاء الأفهام» 324 و 334

- العرب لا تشبه الشيء بالشيء إلا بماهو فوقه: «جلاء الأفهام» 322

- في التشبيه يكون جانب المشبه به أقوى من جانب المشبّه: «جلاء الأفهام» 333

- التشبيه المعكوس، متى يجوز، وأمثلته وتطبيقاته:«جلاء الأفهام» 324

- التشبيه بأصل الشيء يجوز أن يُستعمل في الأعلى والأدنى والمساوي: «جلاء الأفهام» 327 - 328