الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بشر، فاليوم تعلم أنك كاذب. إئتوني بصاحب العذاب، قال: فمال قيس فمات (1) .
(1) الحديث عند الطبراني في الكبير، 18/345؛ قال الحافظ في الإصابة، 3/245: رجاله ثقات لكن في السند انقطاع ورجل لم يسم؛ وقال الهيثمي في المجمع، 7/265: هو مرسل.
1538- (قيس بن رافع)
(1)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالك ((ماذا في الأمرين من الشفاء؟: الصبر والثُّفَاءُ)) (2) .
8875 -
رواه أبو موسى من طريق قتيبة، عن الليث، عن الحسن بن ثوبان عنه.
وذكره عبدان في الصحابة، وأنكر ذلك بعضهم (3) .
1539- (قيس بن السائب بن عمر بن مخروم)
(4)
وكان قد أتت عليه مائة سنة، وكان يفتدي عن الصيام، وكان شريك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان يقول:((نعم الشريك لايشاري، ولايماري)) .
كذلك رواه الطبراني من طريق إبراهيم بن ميسرة [عن مجاهد](5) عنه.
(1) ترجم له ابن الأثير، 4/420، ذكر أن عبدان ذكره في الصحابة ونقل عنه أنه قال: أظن هذا الحديث ليس بمسند، وأنه هو مرسل، إلا اني رأيت بعض أهل الحديث وضعه في المسند فذكرته ليعرف.
وذكره الحافظ في الإصابة، 3/259 ثم قال: أورد حديثه أبو داود في المراسيل.
(2)
الثفاء: قال في النهاية، 1/200: هو الخردل.
(3)
انظر: ماتقدم آنفاً.
(4)
ترجم له ابن الأثير، 4/423؛ وابن حجر، 3/238.
(5)
المعجم الكبير، 18/363.