الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الجزء التاسع من كتاب صبح الأعشى للقلقشندي
القسم الثاني- من مقاصد المكاتبات الإخوانيات. وهي على سبعة عشر نوعا 3 النوع الأوّل- التهاني، وهي على أحد عشر ضربا 4 الضرب الأوّل- التهنئة بالولايات 4 الضرب الثاني- التهنئة بكرامة السلطان، وأجوبته 26 الضرب الثالث- التهنئة بالعود من الحج 32 الضرب الرابع- التهنئة بالقدوم من السفر 34 الضرب الخامس- التهنئة بالشهور والمواسم والأعياد 40 الضرب السادس- التهنئة بالزواج والتسري 55 الضرب السابع- التهنئة بالأولاد 57 الضرب الثامن- التهنئة بالإبلال من المرض والعافية من القسم 64 الضرب التاسع- التهنئة بقرب المزار 71 الضرب العاشر- التهنئة بنزول المنازل المستجدّة 72 الضرب الحادي عشر- نوادر التهاني 74 النوع الثاني- من مقاصد المكاتبات: التعازي، وهي على أضرب 82 الضرب الأوّل- التعزية بالابن 82 الضرب الثاني- التعزية بالبنت 87 الضرب الثالث- التعزية بالاب 88
الضرب الرابع- التعزية بالأمّ 89 الضرب الخامس- التعزية بالأخ 90 الضرب السادس- التعزية بالزوجة 92 الضرب السابع- التعازي المطلقة 94 النوع الثالث- من مقاصد المكاتبات: التهادي والملاطفة 101 النوع الرابع- الشفاعات والعنايات 127 النوع الخامس- التشوّق 144 النوع السادس- في الاستزارة 152 النوع السابع- في اختطاب المودّة وافتتاح المكاتبة 156 النوع الثامن- في خطبة النساء 160 النوع التاسع- في الاسترضاء والاستعطاف والاعتذار 166 النوع العاشر- في الشكوى 173 النوع الحادي عشر- في استماحة الحوائج 176 النوع الثاني عشر- في الشكر 183 النوع الثالث عشر- في العتاب 189 النوع الرابع عشر- في العيادة والسؤال عن حال المريض 201 النوع الخامس عشر- في الذم 216 النوع السادس عشر- في الأخبار 218 النوع السابع عشر- في المداعبة 224 الفصل الثامن- في إخفاء ما في الكتب من السر، وهو على نوعين 228 النوع الأوّل- ما يتعلق بالكتابة، وهو على ضربين 228 الضرب الأوّل- ما يتعلق بالمكتوب به 228 الضرب الثاني- ما يتعلق بالخط المكتوب 229 النوع الثاني- الرموز والإشارات الّتي لا تعلق لها بالخط والكتابة 246 المقالة الخامسة- في الولايات، وفيها أربعة أبواب 251 الباب الأوّل- في بيان طبقاتها وما يقع به التفاوت، وفيه ثلاثة فصول 251 الفصل الأوّل- في بيان طبقات الولايات 251
الطبقة الأولى- الخلافة 251 الطبقة الثانية- السلطنة 251 الطبقة الثالثة- الولايات عن الخلفاء والملوك وما يكتب عن السلطان بالديار المصرية في أقطار المملكة بمصر والشام والحجاز، وهي على خمسة أنواع 251 النوع الأوّل- ولايات أرباب السيوف 252 النوع الثاني- ولاية أرباب الأقلام 257 النوع الثالث- ولاية أرباب الوظائف الصناعية 265 النوع الرابع- ولايات زعماء أهل الذمة 265 النوع الخامس- ما لا يختص بطائفة ولا يندرج تحت نوع 265 الفصل الثاني- من الباب الأوّل من المقالة الخامسة في بيان ما تجب على الكاتب مراعاته في كتابة الولايات على سبيل الإجمال 267 الفصل الثالث- من الباب الأوّل من المقالة الخامسة في بيان ما يقع به التفاوت في رتب الولايات. وذلك من سبعة أوجه 270 الوجه الأوّل- الألقاب، وهي على ثلاثة أنواع 270 النوع الأوّل- ألقاب الخلفاء 270 النوع الثاني- ألقاب الملوك 270 النوع الثالث- ألقاب ذوي الولايات الصادرات عن السلطان 271 الوجه الثاني- ألفاظ إسناد الولايات إلى صاحب الوظيفة 274 الوجه الثالث- الافتتاحات 276 الوجه الرابع- تعدّد التحميد في الخطبة أو في أثناء الكلام واتحاده 276 الوجه الخامس- الدعاء 277 الوجه السادس- طول الكلام وقصره 278 الوجه السابع- قطع الورق 279 الباب الثاني- من المقالة الخامسة في البيعات، وفيه فصلان 281 الفصل الأوّل- في معناها 281 الفصل الثاني- في ذكر تنويع البيعات، وهي نوعان 283 النوع الأوّل- بيعات الخلفاء، وفيها سبعة مقاصد 283
المقصد الأوّل- في أصل مشروعيتها 283 المقصد الثاني- في بيان أسباب البيعة الموجبة لأخذها على الرعية 284 المقصد الثالث- في بيان ما يجب على الكاتب مراعاته في كتابة البيعة 285 المقصد الرابع- في بيان مواضع الخلافة الّتي تستدعي الحال كتابة المبايعات فيها 288 المقصد الخامس- في بيان صورة ما يكتب في بيعات الخلفاء، وفيه أربعة مذاهب 289 المذهب الأوّل- أن تفتتح المبايعة بلفظ «تبايع فلانا أمير المؤمنين» خطابا لمن تؤخذ عليه البيعة 289 المذهب الثاني- مما يكتب في بيعات الخلفاء أن تفتتح المبايعة بلفظ «من عبد الله ووليه فلان أبي فلان الإمام الفلاني» إلى أهل دولته 295 المذهب الثالث- أن تفتتح البيعة بعد البسملة بخطبة مفتتحة بالحمد لله الخ 307 المذهب الرابع- مما يكتب في بيعات الخلفاء أن تفتتح البيعة بلفظ «هذه بيعة الخ 329 المقصد السادس- فيما يكتب في آخر البيعة 341 المقصد السابع- في قطع الورق الذي تكتب فيه البيعة، والقلم الذي تكتب به، وكيفية كتابتها وصورة وضعها 342 النوع الثاني- من البيعات بيعات الملوك 347 الباب الثالث- من المقالة الخامسة في العهود، وفيه فصلان 362 الفصل الأوّل- في معنى العهد 362 الفصل الثاني- في بيان أنواع العهود، وهي ثلاثة أنواع 364 النوع الأوّل- عهود الخلفاء عن الخلفاء، ويتعلق النظر به من ثمانية أوجه 364 الوجه الأوّل- في أصل مشروعيتها 364 الوجه الثاني- في معنى الاستخلاف 365 الوجه الثالث- فيما يجب على الكاتب مراعاته 366 الوجه الرابع- فيما يكتب في الطرّة وهو تلخيص ما يتضمنه العهد 373
الوجه الخامس- فيما يكتب لأولياء العهد من الألقاب 374 الوجه السادس- فيما يكتب في متن العهد، وفيه ثلاثة مذاهب 374 المذهب الأوّل- أن يفتتح العهد بعد البسملة بلفظ «هذا» مثل هذا ما عهد به فلان لفلان، وللكتاب فيه طريقتان 374 الطريقة الأولى- طريقة المتقدّمين 374 الطريقة الثانية- طريقة المتأخرين 387 المذهب الثاني- أن يفتتح العهد بعد البسملة بلفظ «من فلان إلى فلان» 396 المذهب الثالث- أن يفتتح العهد بعد البسملة بخطبة مفتتحة بالحمد لله 405 الوجه السابع- فيما يكتب في مستند عهد وليّ الخلافة عن الخليفة الخ 410 الوجه الثامن- في قطع الورق الذي تكتب فيه عهود الخلفاء والقلم الذي يكتب به، وكيفية كتابتها وصورة وضعها 414 النوع الثاني- عهود الخلفاء للملوك، ويتعلق النظر به من سبعة أوجه 417 الوجه الأوّل- في أصل مشروعيتها 417 الوجه الثاني- في بيان معنى الملك والسلطنة اللتين يقع العهد بهما 418 الوجه الثالث- فيما يجب على الكاتب مراعاته فيه 425 الوجه الرابع- فيما يكتب في الطرّة؛ وهو نمطان 426 النمط الأوّل- ما كان يكتب في وزارة التفويض في دولة الفاطميين 426 النمط الثاني- ما يكتب في طرّة عهود الملوك الآن 428 (تم فهرس الجزء التاسع من كتاب صبح الأعشى)