الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1.
أول من غُطِّي نعشُها
في الإسلام:
فاطمة بنت النبيِّ صلى الله عليه وسلم، ثمَّ أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنهما.
قاله: ابن عبدالبر، وابن الأثير، وغيرهما.
وورد أن فاطمة رضي الله عنها طلبَتْ النعش بعد أن وصفتها أسماء بنت عميس ـ وهو حديث ضعيف ـ.
وقيل: رقية، روي في ذلك حديث ضعيف.
(1)
2.
دُفنت ليلاً
رضي الله عنها
بلا خلاف في ذلك، وسبق قبل صفحات ذكر هذه المسألة عند الحديث عن وصيتها بأن تدفن ليلاً.
3.
مَنْ نزَلَ قبرَها
رضي الله عنها؟
روي عن عائشة أنها قالت: نزل في قبر فاطمة: العباسُ، وعليٌّ، والفضلُ بنُ العباس رضي الله عنهم.
(2)
ورُوي عن عمرة بنت عبدالرحمن، مثله.
(3)
(1)
ينظر في ذلك كلِّه: الباب الثالث، حديث رقم (13).
(2)
أخرجه: ابن سعد في «الطبقات الكبرى» (8/ 29) عن الواقدي، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة.
وقال به أبو معشر، كما في «تاريخ الطبري» (3/ 241)، وانظر:«ذخائر ذوي القربى»
…
(ص 104).
(3)
وفيه أن العباس صلَّى عليها، وهو ضعيف ـ سبق تخريجه برقم (73).