الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشافعي، المفسر الأديب، صاحب التصانيف المشهورة ككتاب «الإشارة» وكتاب «غريب الحديث» وكتاب «التقريب» ، وليس هو «التقريب» الذي ينقل عنه الإمام في «النهاية» والغزالي في «البسيط» و «الوسيط» ؛ فإن ذلك للقاسم ابن القفال الشاشي.
سكن سليم مدينة صور من الشام متصديا لنشر العلم والإفادة، وكان يقول: وضعت مني صور، ورفعت من أبي الحسن المحاملي بغداد.
توفي بعد رجوعه من الحج غريقا في بحر القلزم عند ساحل جدّة، ودفن بجزيرة بقرب الجار، وذلك في سنة سبع وأربعين وأربع مائة.
1909 - [عبد الله بن الوليد الأندلسي]
(1)
عبد الله بن الوليد بن سعد الأنصاري الأندلسي، الفقيه المالكي.
توفي سنة ثمان وأربعين وأربع مائة.
1910 - [أبو الحسين الفارسي]
(2)
أبو الحسين عبد الغافر بن محمد بن عبد الغافر الفارسي.
توفي سنة ثمان وأربعين وأربع مائة.
1911 - [أبو الحسن الفالي]
(3)
أبو الحسن علي بن أحمد الفالي المؤدب-نسبة إلى فالة بالفاء، بلدة بخوزستان- الأديب.
حكى الخطيب أبو زكريا يحيى بن علي التبريزي اللغوي أن أبا الحسن الفالي المذكور كانت له نسخة من كتاب «الجمهرة» لابن دريد في غاية الجودة، فدعته الحاجة إلى بيعها،
(1)«جذوة المقتبس» (ص 266)، و «بغية الملتمس» (ص 352)، و «سير أعلام النبلاء» (17/ 658)، و «تاريخ الإسلام» (30/ 178)، و «شذرات الذهب» (5/ 205).
(2)
«سير أعلام النبلاء» (18/ 19)، و «تاريخ الإسلام» (30/ 180)، و «مرآة الجنان» (3/ 66)، و «شذرات الذهب» (5/ 205).
(3)
«تاريخ بغداد» (11/ 332)، و «المنتظم» (9/ 386)، و «معجم الأدباء» (4/ 473)، و «تاريخ الإسلام» (30/ 183)، و «مرآة الجنان» (3/ 66)، و «البداية والنهاية» (12/ 525)، و «شذرات الذهب» (5/ 206).