الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الخليفة:
من أهل بريدة جاءوا إليها من الزلفي.
ومنهم عبد الله بن خليفة بن عبد الله السعيدان: جاءوا إلى بريدة من الزلفي أول من جاء منهم خليفة وطفيل: أخوان، فصار خليفة جد آل خليفة هؤلاء وصار (طفيل) جد أسرة الطفيل.
مات عبد الله بن خليفة في جمادى الأولى عام 1372 هـ في الرياض.
وكان عاد إلى بريدة من أمريكا عام 1333 هـ.
وعبد الله الخليفة هو أول نجدي سكن في الولايات المتحدة الأمريكية إذ عاد منها قبل الحرب العالمية الأولى ما في ذلك شك، والشخص الآخر الذي سكن في الولايات المتحدة أطول منه وتزوج فيها هو خليل الرواف، وهو من أسرة (الرواف) الشهيرة في بريدة، ولكن خليل الرواف ولد في سوريا وليس في بريدة وسوف تأتي ترجمته عند ذكر (الرواف) في حرف الراء بإذن الله.
وسبب ذهاب (عبد الله الخليفة) إلى أمريكا معروف، بل مؤكد وهو أنه لم يكن يعرف أمريكا ولم يكن يريد الذهاب إليها بمعنى أنه لم يرسم في ذهنه أن يذهب إلى أمريكا، ولكن ذلك حدث مصادفة.
كان عبد الله الخليفة في مصر قد سافر إليها مع عقيِّل من بريدة الذين يتاجرون في الإبل ما بين الشام ومصر وبين القصيم، ولكنه لم يكن ذا مال عند ما ذهب إلى مصر شأنه في ذلك شأن كثير من الشبان، وبعد أن وصل إلى مصر وهو ليس بذي مال عمل عند أحد تجار الخيل من أهل القصيم المقيمين في مصر للتجارة في الخيل وحدث أن وصل إلى مصر جماعة من الولايات
في حكمه وتخطيط وإنجاز فعال
…
جهود يذكرها بعيد وداني
في دار أبو متعب لها دار وظلال
…
دعم وتأييد وشكر وتهاني
ويا الله يا منزل تبارك والأنفال .... تحفظ أسود الحق من كل شاني
عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة 8/ 6/ 1428 هـ
وثيقة:
هكذا وجدت هذه الوثيقة ولا أحق الاسم وما إذا كانت المذكورة من الخلف هؤلاء أم غيرهم، ولكن الظاهر أنها منهم، مع ملاحظة أن جميع من ذكروا في هذه الوثيقة التافهة عدا المذكورة وهم الدائن والكاتب والشاهدان هم من أسرة (السالم).
2007 والست ما سحبها
…
شد البلد نقد ولاهوب تسليف
منوة هل البران غاية طلبها
…
مطوع العسرات نقرة مع السيف
له شهرة ياما عقول سلبها
…
فكسار ما يحتاج مدح وتعريف
وذود شعاع الشمس عنا حجبها
…
جانا حليبه دون خلط وتغليف
وشحنة سمر وارطا من ارضه حطبها
…
النار عنوانه كروكي وتوصيف
وذبيحة للضيف لاجا سحبها
…
ما حسب حسابه ولا به تحاسيف
وطباخ له خبرة قديم كسبها
…
ما حاقه الهندي ولا سالم الشيف
هذي مناتي لا بطايف ولا أبها
…
أيضًا ولا لندن وباريس وجنيف
هذا علاج النفس ساعة عطبها
…
مابي المدينة بين عادم وتكييف
وصلاة ربي عد سيل بشعبها
…
وعداد مانبت الحيا وازهر الريف
على النبي الهاشمي من عربها
…
اللي صدع من دون كذب وتزييف
عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة 18/ 11/ 1427 هـ
هذه القصيدة دفاعًا عن رجال الحسبة لما يتعرضون له من هجوم من قبل بعض الكتاب المآجورين:
شمس الحقيقة ما تغطي بغربال
…
والحق الأبلج لو يشوه يبان
ولو أعتلى للباطل اليوم منزال
…
للحق دوله لو يطول الزمان
والكذب والتزوير والغش والقال
…
بضاعة اللي ما لقى له مكان
ذولا حماة الدين ذولاك الابطال
…
حراسة الأعراض من كل جاني
يا ما كشفوا من باطل وكيد دجال
…
وكم ساحر زيفه ظهر في ثوان
واللي يروج طاح في سوُ الأفعال
…
في قبضة الهيئة ذليل ومداني
واللي يعاكس ويتسكع بتجوال
…
حالوا اسود الحق دون الاماني
ويا ما اهتدي من نصحهم جمع ضلال
…
باللين والحكمة وزين المعاني
والمشكلة لي جت لها ألف حلال
…
الستر والتوحي من قلب حاني
يا الله يا منزل تبارك مع الروم
…
يا واحد فوق السموات عالي
يا جاعل لكل البشر يوم محتوم
…
سبحانك الباقي وغيرك زوال
اسألك يا معطي عطايا على الدوم
…
يا من أمرت الخلق لك بالسؤال
أدعيك تجبرنا وتخلف لنا اليوم
…
شيخ رحل عنا قليل المثال
شيخ بكاه اليوم حاكم ومحكوم .... ويبكيه من صكته غبر الليالي
ويبكيه مضيوم ويبكيه معدوم
…
وكم طالب العلم دمعه سبال
ودعاة بالعالم لهم حق مقسوم
…
سواة بأمريكا ولندن ومالي
وقته وجهده باذله ساير اليوم
…
ولمشاكل الأمة يديم السؤال
يجيه حيران وياتيه مهموم
…
ويطلع خلي البال داله وسالي
يفتي ويقضي وينشر الخير وعلوم
…
وان قيل ذا منكر صدع ما يبالي
يقول قول الحق وبشخصه يقوم
…
ما قال ذا صعب وهذا محال
لي ستصعبت عسر المسايل على القوم
…
تصير عسراته عذاب زلالي
يبسط المشكل بتوضيح مفهوم
…
وعندي على قولي به اسناد عالي
فقدة رجال العلم ثلمه وذا ثلوم
…
وشعر لغير الحق ماله مجال
وصلاة ربي عد ما لاحت نجوم
…
على نسبي خير رسله وتالي
بقلم عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة
وله:
يا ما حلا والنار يضوي لهبها .... في فيضة فيها الحيا ما بعد شيف
في خيمة منصوبة في خببها
…
ودلال صفر ما شريته من السِّيف
في مجلس فيه النشامي وادبها .... قصيد ينقونه ولا هوب تصفيف
وسوالف رجال معادن ذهبها .... مع قهوة تطرب هل الراس والكيف
والجيب والعدة وباقي زهبها
…
وسمعان ما طبت شبوك وتعليف
ومن قصائده في الرثاء هذه التي قالها في رثاء عمه صالح بن محمد الخلف ووجهها إلى والده عبد الله الخلف تعزية بشقيقه صالح، قال:
يا الله يا المعبود يا خير والي
…
واحد ولا غيرك من الناس ندعيه
جزل العطا يعطي ولا هو يبالي
…
يا من وعد داعية في بسط آأياديه
تجبر عزانا اليوم في فقد غالي
…
اللي رحل والناس بالخير تطريه
عمي شقيق ابوي راع الوصالي
…
خمسين عام له لزوم يلاقيه
ما يهتني والهرج ماله مجال
…
لامن فقد غاليه ارسل بناديه
اخوة ماله شبيه ومثال
…
مضرب مثل الناس بأول وتاليه
صبر على ما جاه دهر وليالي
…
ما قد شكا للناس مما يعانيه
يرجي عطا واليه جزل النوال
…
يا الله عسى الفردوس يا رب تجزيه
يا بوي لو تبكي كريم الفعال
…
معذور والعشرة لزوم تبكيه
يا ما من الدمعات شفته قبالي
…
وقت المرض والناس يومه تعزيه
يذرف غزير الدمع بالخد سالي
…
عشرة عُمُر وشلون لي صار مغليه
دنياك مجبوله بمر وحالي
…
واللي ضحك بالأمس باكر تبكيه
مير العزا فيما ترك من عيال
…
قروم الرجال اللي تقفي خطاويه
تلقاك بالترحاب وعنك تسالي
…
تسمع هلا واقلط ويا الله تحييه
هنيكم بالبر ماضي وتسالي
…
واللي مضى ما ظن نقدر نخفيه
قصيدة قلته خواطر ببالي
…
مالي جدا يا كود بالشعر نرثيه
يا الله يا منشي سحاب وخيال
…
تمطر على قبره من المزن تسقيه
ويجاور الماضين صحب وآل
…
في جنة ماله وصيف وتشبيه
عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة 13/ 4/ 1428 هـ
وهذه مرثية قالها في رثاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز المفتي العام للمملكة العربية السعودية رحمه الله:
ديرتي وان قلت معذور معذور
…
عاشق هيمان في موطن صباه
عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة
يا حول
…
يا للي ما له بريدة:
هذه القصيدة يسندها قائلها إلى "فهد المبارك" رحمه الله تعالى .. الملقب بـ "فهيد" وهو صاحب المقولة المشهورة "يا حول يا اللي ماله بريدة" ولهذه المقولة قصة معروفة متداولة بين الناس ويعرفها كل واحد من أبناء هذه المدينة الغالية ولهذا فإن عنوان هذه القصيدة:
يا فهيد لك كلمة تردد صداها
…
في خاطري يومك على سفح لبنان
يوم الطبيعة كشفت عن غطاها
…
ردت بك الذكرى على ذيك الأوطان
وقلته لنا كلمة ولا أحد نساها
…
ودايم نرددها على مر الأزمان
يا حول من ماله بريدة وغلاها
…
ولاله بها مسكن وربع وجيران
هي ديرتي والله ما انسى هواها
…
لو ساوموني في هواها بالأثمان
نبعد ونقرب .. بس نحفظ غلاها
…
ومفارقه ماهوب رغبة ونشوان
هي دوحة للعلم نقطف جناها
…
ونفعه تعداها وشمل كل ميدان
فهيا رجال العلم فيها تباها
…
وصوته غدا مسموع في كل الأذان
وهي مورد الظميان لامن عناها
…
يلقى بها من كل الأشكال عنوان
وهي روضة أرضه ربيع كساها
…
والسيل يمشي في سهلها ووديان
تلقى النفل والشيح فايح شذاها
…
وباقي نبات الأرض من كل الألوان
وارجالها انشد عن اللي نخاها
…
يعطيك عنهم خير قول وبرهان
ويا لايمي ما اسمعك ما اقوى بلاها
…
ولوني كتبت البعض لابد نقصان
وصلاة ربي عد ما هل ماها
…
على نبي بين الحق تبيان
الشاعر عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة 1416 هـ
وإنشد عن إنشد، ، الحقائق أكيدة
…
ما هي سوالف ليل تسمع وننساه
حنا سنايد نجد يوم المكيدة
…
وحنا ذرى العذرا له ستر وغطاه
ما ننحني إلا بحالة وحيدة
…
للواحد اللي تسجد الخلق لارضاه
لو تنشد المغرم متى يوم عيده
…
جاوبك يوم أنه مع الخل يلقاه
وأنا ترى عيدي ولحظة سعيدة
…
لي ذكرت بريدة وإلى حل طرياه
هي حبنا هي قافنا والنشيدة
…
ولأجله نغني يالالاله، ، يالالاه
هي ديرتي لو تطلب اللي تريده
…
له ترخص الأرواح دونه وبحماه
ولوني كتبت اليوم ما هي جديدة
…
أربع قصايد صغتها في حلاياه
ويحول يا للي ما سكن في بريدة
…
قد قالها (فهد المبارك) وقلناه
عبد الكريم بن عبد الله الخلف
بريدة 8/ 12/ 1427 هـ
وقصيدة أخرى بعنوان (عاصمة التمور):
رائعة كل محفل له حضور
…
طاغية بالزين والعفة حلاه
عاصمة للعلم من قدم الدهور
…
به رجال شيدت عالي بناه
بالمساجد والمدارس والسطور
…
وبكل شبر في ثرى أرضه دعاه
والكرم له بيت للضيف معمور
…
لي دخلته ما توصل منتهاه
قال الأول (سراية فجور)
…
بالشجاعة بينوا عند العداه
وفي كرمهم قبل (دقاقة نجور)
…
نذبح الهرفي ولا نذبح شياه
وراعيه سموه (مقلط هجور)
…
ذا خلاف الدين وإقامة صلاه
وزادت الأوصاف (بعاصمة التمور)
…
ودخلت (غينيس) في حلي جناه
خمسة المليون مع زود الكسور
…
سكري ونبوت ما مثله شباه
سوقنا صدر ومدينة الجسور
…
وتمرنا صيته جاوز في مداه
تعجز الأبيات ويجيها قصور
…
في وضوفه تنعقد كل الشفاه
رجواي بالله يبدل الهم بسرور
…
وعادات ربي يعبِّره بالجماله
وقد أجابه إبراهيم الخلف بقصيدة أنشدنيها حمد بن فهد الصقعبي فكتبتها وضاعت مني بعد ذلك.
وقال إبراهيم الخلف في سيارة سافر عليها مع ركاب إلى الرياض:
من العجايب ركبنا فوق سياره
…
عْمي عيونه وخربانة أكفاره
عذلت ربعي بمسياره ومعباره
…
وعيوا يطيعون وصار المستوي داره
هذا بوفيصل من حراير تسمع اذكاره
…
ارسل لنا سيارة تشبه لطياره
ومنهم الأستاذ عبد الكريم بن عبد الله بن محمد الخلف، ولد في 1/ 7/ 1387 هـ.
ويعمل الآن بالمديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة القصيم - 1428 هـ.
وهو شاعر عامي مجيد وله اهتمام بالشعر والكتابة الصحفية حيث شارك في النشر في العديد من المجلات والصحف والمنتديات الالكترونية شعرًا ونثرًا.
وللأستاذ الشاعر عبد الكريم بن عبد الله الخلف قصائد أربع في مدينة بريدة قال: إلى كل محب لهذه المدينة الشامخة أهدي هذه الأبيات:
يا حَوْل ياللي ما سكن في بريدة
…
ولا له قريب لي أسود الوقت ينصاه
الديرة اللي بالخصايل فريدة
…
الدين والحشمة مع الطيب والجاه
ديرة مراجل والعقول السديدة
…
له صفحة من بادي الوقت نقراه
إنشد عن اللي دوجوا بالبعيدة
…
عقيِّل تاريخ على الطيب شدناه
إنشد عن اللي كاتب له قصيدة .... راع الخلوج اللي مع الديد نقراه
وإنشد عن اللي درسوا للعقيدة
…
آل السليم أعلام في رأس مبناه
ومنهم إبراهيم بن محمد الخلف مات عام 1396 عن مائة وتسع سنوات وكان ممتعا بحواسه حتى مماته وهو من الرواة الثقات للأدب العامي والأخبار الشعبية.
وكان أستاذنا عبد الله بن إبراهيم السليم قد أخذه معه عندما عينه الملك عبد العزيز مديرا للمدرسة التذكارية التي كانت تسمى المدرسة الأهلية بالرياض، وكان يشغل قبل ذلك وظيفة (مدير مدرسة بريدة السعودية) التي كانت هي المدرسة الوحيدة في بريدة حتى عام 1368 هـ.
وأما انتقاله منها إلى الرياض فإن ذلك كان في عام 1367 هـ وقد أخذه معه لطيب حديثه وخفة روحه، والتزامه بالآداب المرعية بالإضافة إلى حسن كلامه ونقله وإنشاده للأشعار العالمية، المعاصرة في ذلك الوقت، وبخاصة أشعار أهل بريدة.
والواقع أن (إبراهيم الخلف) كان نادر المثيل في حفظه للأشعار العامية، وأخبار المعاصرين له، ولا أعرف أن أحدًا نقل ذلك عنه، ولذلك ضاع أكثره ما عدا ما ذكره الشيخ صالح العمري من أنه نقل بعض شعر محمد الصغير عن (إبراهيم الخلف) هذا وغيره.
وإبراهيم الخلف شاعر عامي يرسل إليه بعض الشعراء قصائدهم، منهم حمد بن فهد الصقعبي أرسل إليه هذه القصيدة:
يا راكب من عندنا فوق مذعور
…
مثل النعامة جافلٍ من ظلاله
عليه غلام زاهي ركبة الكور
…
متعود قطع الفيافي لحاله
يلفي القرم نازل باوسط الدور
…
(أبوخليل) مسند اللي عني له
اشوف حظي يا السِّنافي بحادور
…
تغطلس المجحود بأعمى ضلاله
ابصر لنا بالحال لا اموت مقهور
…
حيثك فيهم لدقها والجلاله
لو شفت حالي قلت: يا خوي معذور
…
دبرات ربي صابتن بالعماله
قال والدي: فانتدب له والدي عبد الرحمن العبودي وخلف الصانع وكلاهما بواردي مجيد، فخرجا مع كل واحد منهما بندقه قد جهزها، ولما ارتفع الضحي كانا قريبين منه، وأهل الخبرة يعرفون أن الذئاب كالكلاب لا تنام بالليل، فأخذا يزحفان حتى رأي جدي أذنه على البعد تتحرك كأنما يهش بها الذبان، فصوبا البنادق عليه، وعندما نهضا ليريانه نهض ليهرب، ولكنهما أطلقا عليه النار فقضيا عليه بالرصاص.
قال: وكان معهما حمار ربطاه بعيدًا جدًّا أحضراه، ومعهما حبل ربطا به الذئب وسحباه إلى بريدة.
فأخذه الصبيان والفتيان وصاروا يجرونه في الشوارع وينشدون النشيد المعروف بهذه المناسبة:
وشي تجرون؟ هذه تقولها طائفة منهم، فتجيبها منهم طائفة أخرى قائلة: نجر الموذي.
فيكرر الأولون ما قالوه: وش تجرون؟
فيجيبهم الآخرون هكذا: نجر الموذي، من الأذى.
قال والدي: وبعد مضي يوم كان كثير من لحم الذئب قد ذهب، إذ كان بعض الجهال يعتقدون أن أكل شيء من لحم الذئب يبعد الوحشة، وعدم الجسرة عن الإنسان لأنهم يزعمون أن الجن تهرب من الذئاب، ولذلك قالوا في أمثالهم:(جني شايف ذيب)، يضرب للنفور من الشي.
أما المشايخ وطلبة العلم فإنهم ينهون عن ذلك، لأن لحم الذئب حرام لأنه من السباع المفترسة.