الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أو إحدى الحروف لفظا أو تقديرا بواسطة العامل صورة أو معنى1.
المعرب: لفظ غير علم استعمله العرب في معنى وضع له في غير لغتهم.
المعركة: موضع الاعتراك في الحرب أي معالجة بعض الفرسان بعضا.
المعرف: ما يستلزم تصوره لاكتساب تصور الشيء بكنهه أو بامتيازه عن كل ما عداه، فيتناول التعريف الحد الناقص والرسم فإن تصورهما لا يستلزم تصور حقيقة الشيء بل امتيازه عن جميع الأغيار.
المعروف: ما تقبله الأنفس ولا تجد منه تكرها، ذكره الحرالي. وقال غيره: ما قبله العقل وأقره الشرع ووافقه كرم الطبع.
المعرفة: عند النحاة: ما وضع ليدل على شيء بعينه وهي المضمرات والأعلام والمبهمات، وما عرف باللام، والمضاف إلى أحدهما.
وعند أهل النظر: إدراك الشيء على ما هو عليه وهي مسبوقة بنسيان حاصل بعد العلم، ولذلك يسمى الحق تعالى بالعالم دون العارف.
المعرفة عند القوم: سمو اليقين. وقيل سقوط الوهم لوضوح الاسم. وقيل زوال البرهان بكمال العيان. وقيل دثور الريب لظهور الغيب. وقيل هجوم الأنوار على الأبرار.
معراج الأزل: اندراج الأشياء كلها على ما هي عليه في غيب الغيوب.
المعقولات: الأول: ما يكون بإزائها موجود في الخارج نحو طبيعة الحيوان والإنسان فإنها يحملان على موجود خارجي كقولنا زيد إنسان وفرس حيوان.
المعقولات الثانية: ما لا يكون بإزائها شيء فيه كالنوع والجنس والفصل، فإنها لا تحمل على شيء من الموجودات الخارجية2.
المعلول: كل ذات وجوده بالفعل من وجود غيره، ووجود ذلك الغير ليس من وجوده، والأخيرما لا يكون علة لشيء أصلا.
المعلل: لغة: ما فيه علة. وفي اصطلاح المحدثين: ما فيه علة خفية قادحة.
المعنوي: ما لا يكون للسان فيه حظ، وإنما هو معنى يعرف بالقلب3.
1 التعريفات ص237.
2 التعريفات ص237.
3 التعريفات ص236.
فصل الغين:
المغالبة: قياس فاسد إما من جهة الصورة وإما من جهة المادة وإما من جهة المعنى.
مغرب الشمس: عند القوم: استتار الحق بتعيناته1.
المغص: وجع في الأمعاء والتواء وهو بالسكون. قال الجوهري: والفتح عامي2.
المغفرة: ستر القادر القبيح الصادر ممن تحته حتى إن العبد إذا ستر عيب سيده خوف عقابه لا يقال غفر له3.
المغيرية: أصحاب مغيرة بن سعيد العجلي. قال: الله تعالى جسم على صورة إنسان من نور على رأسه تاج من نور، وقلبه منبع الحكمة4.
1 القاشاني، اصطلاحات الصوفية ص87.
2 المصباح المنير، مادة "مغص"، ص220.
3 التعريفات ص239.
4 التعريفات ص239، 240. والمقريزي، الخطط، 2/ 349 و353.