الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَذْكَارُ الرُّقْيَةِ مِنَ الْمَرَضِ وَالْحَسَد
(م ت)، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ:(" أَتَى جِبْرِيلُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم)(1)(وَهُوَ يُوعَكُ)(2)(فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ اشْتَكَيْتَ؟ ، قَالَ: نَعَمْ ، فَقَالَ: بِسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ ، بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ ، وَاللهُ يَشْفِيكَ (3) ") (4)
(1)(م) 2186
(2)
(حب) 953 ، وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(3)
هَذَا تَصْرِيحُ الرُّقَى بِأَسْمَاءِ الله تَعَالَى، وَفِيهِ تَوْكِيدُ الرُّقْيَة، وَالدُّعَاءُ، وَتَكْرِيرُه. شرح النووي على مسلم - (ج 7 / ص 326)
(4)
(ت) 972 ، (م) 2186
(م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اشْتَكَى رَقَاهُ جِبْرِيلُ ، فَقَالَ: بِاسْمِ اللهِ يُبْرِيكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ "(1)
(1)(م) 39 - (2185)
(خ)، وَعَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صُهَيْبٍ قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَثَابِتٌ عَلَى أنَس بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه فَقَالَ ثَابِتٌ: يَا أَبَا حَمْزَةَ ، اشْتَكَيْتُ ، فَقَالَ أنَس: أَلَا أَرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ ، قَالَ: بَلَى ، قَالَ:" اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ ، مُذْهِبَ الْبَأسِ ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي ، لَا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ ، شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا "(1)
(1)(خ) 5410 ، (ت) 973 ، (د) 3890 ، (حم) 12554
(خ م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:(" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَتَى مَرِيضًا أَوْ أُتِيَ بِالْمَرِيضِ)(1)(يَمْسَحُ بِيَدِهِ الْيُمْنَى وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، أَذْهِبْ الْبَاسَ ، اشْفِهِ)(2)(أَنْتَ الطَّبِيبُ، وَأَنْتَ الشَّافِي)(3)(لَا يَكْشِفُ الْكَرْبَ إِلَّا أَنْتَ)(4)(لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ ، شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا ")(5)
(1)(خ) 5351
(2)
(خ) 5411 ، (م) 2191
(3)
(حم) 24818 ، (خ) 5411 ، وقال شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح
(4)
(حم) 24280
(5)
(خ) 5351 ، (م) 2191
(خ م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَرْقِي بِهَذِهِ الرُّقْيَةِ ، يَقُولُ: أَذْهِبْ الْبَأسَ ، رَبَّ النَّاسِ، بِيَدِكَ الشِّفَاءُ، لَا كَاشِفَ لَهُ (1) إِلَّا أَنْتَ "(2)
(1) أَيْ: لِلْمَرَضِ. فتح الباري (ج 16 / ص 274)
(2)
(م) 2191 ، (خ) 5412
(حم)، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ قَالَ: وَقَعَتْ الْقِدْرُ عَلَى يَدِي فَاحْتَرَقَتْ يَدِي ، فَذَهَبَتْ بِي أُمِّي إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم " فَقَالَ كَلَامًا ، فِيهِ: أَذْهِبْ الْبَأسْ رَبَّ النَّاسْ ، وَاشْفِهِ ، إِنَّكَ أَنْتَ الشَّافِي ، قَالَ: وَكَانَ يَتْفُلُ فِيهَا "(1)
(1)(حم) 18307 ، 15490 ، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(خ م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ (1) فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ ، كُنْتُ أَقْرَأُ عَلَيْهِ ، وَأَمْسَحُ بِيَدِهِ رَجَاءَ بَرَكَتِهَا "(2)
(1) قال معمر: فَسَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ كَيْفَ يَنْفُثُ؟، قَالَ: كَانَ يَنْفُثُ عَلَى يَدَيْهِ ، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا وَجْهَهُ. (خ) 5403
(2)
(خ) 4728 ، (م) 51 - (2192) ، (حم) 25522 ، (جة) 3528
(خ م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اشْتَكَى الْإِنْسَانُ الشَّيْءَ مِنْهُ، أَوْ كَانَتْ بِهِ قَرْحَةٌ أَوْ جُرْحٌ، قَالَ بِإِصْبَعِهِ بِرِيقِهِ هَكَذَا - وَوَضَعَ سُفْيَانُ سَبَّابَتَهُ بِالْأَرْضِ ثُمَّ رَفَعَهَا -: بِسْمِ اللهِ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، لِيُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا بِإِذْنِ رَبِّنَا (1) "(2)
(1) مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّهُ يَأخُذُ مِنْ رِيقِ نَفْسِهِ عَلَى أُصْبُعِهِ السَّبَّابَةَ ، ثُمَّ يَضَعُهَا عَلَى التُّرَابِ ، فَيَعْلَقُ بِهَا مِنْهُ شَيْءٌ، فَيَمْسَحُ بِهِ عَلَى الْمَوْضِعِ الْجَرِيحِ أَوْ الْعَلِيلِ، وَيَقُولُ هَذَا الْكَلَامَ فِي حَالِ الْمَسْح. وَاللهُ أَعْلَم. شرح النووي (ج 7 / ص 335)
(2)
(م) 54 - (2194) ، (خ) 5413 ، (د) 3895 ، (جة) 3521
(خ م)، وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ:(انْطَلَقَ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي سَفْرَةٍ سَافَرُوهَا حَتَّى نَزَلُوا عَلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ فَاسْتَضَافُوهُمْ فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمْ ، فَلُدِغَ سَيِّدُ ذَلِكَ الْحَيِّ ، فَسَعَوْا لَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ فَلَمْ يَنْفَعْهُ شَيْءٌ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَوْ أَتَيْتُمْ هَؤُلَاءِ الرَّهْطَ الَّذِينَ نَزَلُوا لَعَلَّهُ أَنْ يَكُونَ عِنْدَ بَعْضِهِمْ شَيْءٌ ، فَأَتَوْهُمْ فَقَالُوا: يَا أَيُّهَا الرَّهْطُ ، إِنَّ سَيِّدَنَا لُدِغَ ، وَسَعَيْنَا لَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ لَا يَنْفَعُهُ)(1)(فَهَلْ مَعَكُمْ مِنْ دَوَاءٍ أَوْ رَاقٍ؟)(2)(فَقَالَ بَعْضُهُمْ: نَعَمْ ، وَاللهِ إِنِّي لَأَرْقِي وَلَكِنْ وَاللهِ لَقَدْ اسْتَضَفْنَاكُمْ فَلَمْ تُضَيِّفُونَا ، فَمَا أَنَا بِرَاقٍ لَكُمْ حَتَّى تَجْعَلُوا لَنَا جُعْلًا (3) فَصَالَحُوهُمْ عَلَى قَطِيعٍ مِنْ الْغَنَمِ ، فَانْطَلَقَ يَتْفُلُ عَلَيْهِ وَيَقْرَأُ:{الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} فَكَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَانْطَلَقَ يَمْشِي وَمَا بِهِ قَلَبَةٌ (4)) (5) (فَأَمَرَ لَهُ بِثَلَاثِينَ شَاةً وَسَقَاهُمْ لَبَنًا) (6) (فَقَالَ بَعْضُهُمْ: اقْسِمُوا ، فَقَالَ الَّذِي رَقَى: لَا تَفْعَلُوا حَتَّى نَأتِيَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَنَذْكُرَ لَهُ الَّذِي كَانَ فَنَنْظُرَ مَا يَأمُرُنَا ، فَقَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرُوا لَهُ ، " فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ: وَمَا يُدْرِيكَ أَنَّهَا رُقْيَةٌ؟ ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ أَصَبْتُمْ ، اقْسِمُوا وَاضْرِبُوا لِي مَعَكُمْ سَهْمًا ") (7)
(1)(خ) 2156
(2)
(خ) 5404
(3)
الجُعْل: الأجْرة على الشيء فعْلاً أو قولا ، أو هو العطاء.
(4)
أَيْ: مَا بِهِ أَلَمٌ يَتَقَلَّبُ لِأَجْلِهِ عَلَى الْفِرَاش. فتح الباري (ج 16 / ص 280)
(5)
(خ) 2156
(6)
(خ) 4721
(7)
(خ) 2156 ، 5417 ، (م) 65 - (2201) ، (ت) 2063 ، (د) 3418 ، (جة) 2156 ، (حم) 10998
(م د جة حم)، وَعَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِ الثَّقَفِيِّ رضي الله عنه قَالَ:(قَدِمْتُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَبِي وَجَعٌ قَدْ كَادَ)(1)(يُهْلِكُنِي)(2)(فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " ضَعْ يَدَكَ)(3)(الْيُمْنَى)(4)(عَلَى الَّذِي تَأَلَّمَ مِنْ جَسَدِكَ ، وَقُلْ: بِسْمِ اللهِ - ثَلَاثًا - وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ ")(5)
وفي رواية: (امْسَحْهُ بِيَمِينِكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ ، وَقُلْ: أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ)(6)(وَأُحَاذِرُ)(7)(فِي كُلِّ مَسْحَةٍ ")(8)(فَفَعَلْتُ ذَلِكَ ، فَأَذْهَبَ اللهُ عز وجل مِمَّا كَانَ بِي ، فَلَمْ أَزَلْ آمُرُ بِهِ أَهْلِي وَغَيْرَهُمْ)(9).
(1)(جة) 3522 ، (د) 3891
(2)
(د) 3891
(3)
(م) 67 - (2202)
(4)
(جة) 3522
(5)
(م) 67 - (2202)
(6)
(د) 3891 ، (جة) 3522
(7)
(جة) 3522
(8)
(حم) 17937 ، صَحِيح الْجَامِع: 3894 ، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(9)
(د) 3891 ، (جة) 3522 ، (حم) 16312 ، انظر الصحيحة: 1415 ، صحيح الترغيب والترهيب: 3453
(ت)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " إِذَا اشْتَكَيْتَ ، فَضَعْ يَدَكَ حَيْثُ تَشْتَكِي ، وَقُلْ: بِسْمِ اللهِ [وَبِاللهِ] (1) أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ مِنْ وَجَعِي هَذَا، ثُمَّ ارْفَعْ يَدَكَ، ثُمَّ أَعِدْ ذَلِكَ وِتْرًا "(2)
(1)(طص) 504 ، انظر الصحيحة: 1258
(2)
(ت) 3588 ، (ك) 7515 ، صحيح الجامع: 346 ، الصَّحِيحَة: 1258
(ت د)، وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (" مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَعُودُ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُهُ، فَيَقُولُ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَسْأَلُ اللهَ الْعَظِيمَ ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ)(1)(إِلَّا عَافَاهُ اللهُ مِنْ ذَلِكَ الْمَرَضِ ")(2)
(1)(ت) 2083 ، (د) 3106
(2)
(د) 3106 ، (ت) 2083 ، (حم) 2137 ، انظر صَحِيح الْجَامِع: 5766 ، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 3480
(حم)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:" كُنْتُ أَرْقِي رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ الْعَيْنِ، فَأَضَعُ يَدِي عَلَى صَدْرِهِ وَأَقُولُ: امْسَحْ الْبَأسَ رَبَّ النَّاسِ، بِيَدِكَ الشِّفَاءُ، لَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا أَنْتَ "(1)
(1)(حم) 25039 ، انظر الصَّحِيحَة: 1526
(خ ت)، وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:(" كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُعَوِّذُ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ ، يَقُولُ: أُعِيذُكُمَا بِكَلِمَاتِ اللهِ (1) التَّامَّةِ (2) مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ (3) وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ (4)) (5)(وَيَقُولُ: إِنَّ أَبَاكُمَا (6) كَانَ يُعَوِّذُ بِهَا إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ") (7)
(1) قِيلَ: هِيَ الْقُرْآنُ، وَقِيلَ: أَسْمَاؤُهُ وَصِفَاتُهُ.
وقَالَ أَبُو دَاوُد: هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ لَيْسَ بِمَخْلُوقٍ. تحفة (ج 5 / ص 335)
(2)
أَيْ: الْوَافِيَةُ فِي دَفْعِ مَا يُتَعَوَّذُ مِنْهُ. عون المعبود - (ج 10 / ص 257)
(3)
(الهَامَّة): كُلّ ذَاتِ سُمّ. عون المعبود - (ج 10 / ص 257)
(4)
أَيْ: مِنْ عَيْنٍ تُصِيبُ بِسُوءٍ ، واللَّمَمُ: طَرَفٌ مِنْ الْجُنُونِ يُلِمُّ بِالْإِنْسَانِ ، أَيْ: يَقْرُبُ مِنْهُ وَيَعْتَرِيهِ. تحفة الأحوذي (ج 5 / ص 335)
(5)
(ت) 2060 ، (خ) 3191
(6)
يَقْصِدُ إبْرَاهِيمَ عليه السلام.
(7)
(خ) 3191 ، (د) 4737
(ك)، وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " إِذَا عَادَ أَحَدُكُمْ مَرِيضًا فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ، يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا (1) أَوْ يَمْشِي لَكَ إِلَى صَلَاةٍ "(2)
(1) أَيْ: يَغْزُو فِي سَبِيلك ، و (يَنْكَأ) أَيْ: يَجْرَح. عون المعبود (ج 7 / ص 91)
(2)
(ك) 1273 ، (د) 3107 ، (حم) 6600 ، (حب) 2974 ، انظر صَحِيح الْجَامِع: 467 ، الصَّحِيحَة: 1304
(خ م د)، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (" لَا يَدْعُوَنَّ أَحَدُكُمْ بِالْمَوْتِ)(1)(مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأتِيَهُ)(2)(مِنْ ضُرٍّ أَصَابَهُ)(3)(إِمَّا مُحْسِنًا ، فَلَعَلَّهُ أَنْ يَزْدَادَ خَيْرًا)(4)(فَإِنَّهُ لَا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمُرُهُ إِلَّا خَيْرًا)(5)(وَإِمَّا مُسِيئًا، فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ (6)) (7)(فَإِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ انْقَطَعَ عَمَلُهُ)(8)(فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَاعِلًا فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي ")(9)
(1)(د) 3108 ، (خ) 5347 ، (م) 10 - (2680)
(2)
(م) 13 - (2682)
(3)
(خ) 5347 ، (م) 10 - (2680)
(4)
(خ) 5349 ، (س) 1818
(5)
(م) 13 - (2682) ، (حم) 8592
(6)
أي: يَرْجِعَ عن الإساءة ، ويَطلُبَ الرِّضا. النهاية (ج3 /ص382)
(7)
(خ) 5349 ، (س) 1818
(8)
(م) 13 - (2682) ، (حم) 8592
(9)
(خ) 5347 ، (م) 10 - (2680) ، (ت) 971 ، (س) 1820