الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(أرءيت الذى ينهى عبدا)(العلق: 10،9) هو ابو جهل، والعبد هو النبي صلى الله عليه وسلم.
(ان شانئك هو الأبتر)(الكوثر: 3) هو العاصي بن وائل، وقيل: ابو جهل، وقيل: عقبه بن ابي معيط، وقيل: ابو لهب وقيل: كعب بن ابي الاشراف.
(وأمراته حمالة الحطب)(المسد: 4)(امرأة ابي لهب) واسمها ام جميل العوراء بنت حرب بن اميه_والله اعلم.
القسم الثاني في مبهمات الجموع الذين عرفت أسماء بعضهم:
(وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله)(البقره: 118) سمي منهم رافع بن حرمله.
(سيقولا السفهاء من الناس)(البقره: 142) سمي منهم رفاعه بن قيس، وقردم بن عمرو، وكعب بن الأشراف، ورافع بن حرمله، والحجاج بن عمرو،
والربيع بن ابي الحقيق، (وكلهم من اليهود).
(واذا قيل لهم اتبعوا) الأيه (البقره: 170)، سمي منهم رافع ومالك بن عوف.
(يسئلونك عن الأهلة)(البقره 189) سمي منهم معاذ بن جبل وثعبله بن عثمه (ويسئلونك ماذا ينفقون)(البقره: 135) سمي منهم عمرو بن الجموع.
(يسئلونك عن الخمر)(البقره: 219) سمي منهم عمر ومعاذ وحمزه رضي الله عنهم.
(ويسئلونك عن اليتامى)(البقره: 220) سمي منهم عبدالله
ابن رواحه.
(ويسئلونك عن المحيض)(البقره: 222) سمي منهم ثابت بن الدحداح وعباد بن بشر واسيد بن الحضير (مصغر).
(ألم تر الى الذين أوتوا نصيبا من الكتب)(أل عمران: 23) سمي منهم النعمان بن عمرو، والحارث بن زيد.
(الحواريون)(أل عمران: 52)(أل عمران: 52) سمي منهم: فطرس ويعقوبس، وبحنس وأندرايس، وفيلس، (وابن ثلما، ومتنا، ويوقاس، ويعقوب بن خلقيا، وبداويس ومانيا وبودس) ودرنايوطا وسرجس وهو الذي ألقي عليه شبهه.
(وقالت طائفة من أهل الكتاب ءامنوا)(آل عمران: 72) هم اثنا عر من اليهود سمي منهم: عبد الله بن الصيف، وعدي بن زيد، والحارث بن عوف.
(كيف يهدي الله قوماً كفروا بعد إيمنهم)(آل عمران: 87) قال عكرمة: نزلت في اثني عشر رجلاً، منهم: أبو عامر الراهب، والحارث بن سويد بن الصامت، ووحوح بن الأسلت، زاد ابن عسكر: وطعيمة بن أبيرق.
(يقولون هل لنا من الأمر من شيء)(آل عمران: 154) سمي من القائلين عبد الله بن أبي).
(يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ماقتلنا ههنا)(آل عمران: 154) سمي من القائلين عبد الله بن أبي ومتعب بن قشير.
(وقيل لهم تعالوا قتلوا)(آل عمران: 167) القائل ذلك عبد الله والد جابر بن عبد الله الأنصاري، والمقول لهم عبد الله بن أبي وأصحابه.
(الذين استجابوا لله)(آل عمران: 172) هم سبعون، منهم: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، والزبير، وسعد، وطلحة، وابن عوف، وابن مسعود، وحذيفة بن اليمان، وأبو عبيدة بن الجراح.
(الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء)(آل عمران: 181) قال ذلك
فنحاص، وقيل: حيي بن أخطب، وقيل: كعب بن الأشرف.
(وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله)(آل عمران: 199) نزلت في النجاشي، وقيل: في عبد الله بن سلام وأصحابه -رضي الله تعالى عنهم -.
(وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً)(النساء: 1) قال ابن إسحاق: أولاد آدم لصلبه أربعون في عشرين بطناً، كل بطن ذكر وانثى، وسمي من بنيه قابيل، وهابيل، وأيادن، وشبويه، وهند، ومرانييس، وفحور، وسند، وبارق، وشيت، وعبد المغيث، وعبد الحارث، وود، وسواع، ويغوث، ويعوق، ونسر.
ومن بناته: أقليمة، وأشوف، وجزوزة، وعزورا، وأمة المغيث.
(ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتب يشترون الضللة)(النساء: 44)، قال عكرمة: نزلت في رفاعة بن زيد بن التابوت، وكردم بن زيد، وأسامة بن حبيب، ورافع بن أبي رافع، وبحري بن عمرو، وحيي بن أخطب.
(الم تر إلى الذين يزعمون أنهم ءامنوا)(النساء: 60) نزلت في الجلاس بن الصامت، ومتعب بن قشير، ورافع بن زيد، وبشر.
(الم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم)(النساء: 77) سمي منهم عبد الرحمن بن عوف.
(إلا الذين يصلون إلى قوم)(النساء: 90) قال ابن عباس: نزلت في هلال بن عويمر الأسلمي، وسراقة بن مالكالمدلجي، وفي خزيمة بن عامر بن عبد مناف.
(ستجدون ءاخرين يريدون أن يأمنوكم)(النساء: 91) قال السدي: نزلت في جماعة، منهم نعيم بن مسعود الأشجعي.
(إن الذين توفهم الملائكة ظالمي أنفسهم)(النساء: 97) سمي عكرمة منهم: علي من أمية بن خلف، والحارث بن زمعة، وأبا قيس بن الوليد بن المغيرة، وأبا العاص بن منبه بن الحجاج، وأبا قيس .......
ابن الفاكه.
(إلا المستضعفين)(النساء: 98) سمي منهم ابن عباس، وأمه أم الفضل، وعياش ابن أبي ربيعة، وسلمة بن هشام.
(ولاتجدل عن الذين يختانون أنفسهم)(النساء: 107) بنو أبيرق: بشر وبشير ومبشر.
(لهمت طائفة منهم أن يضلوك)(النساء: 113)، هم أسيد بن عروة وأصحابه.
(ويستفتونك في النساء)(النساء: 113) سمي من المستفتين خولة بنت
حكيم.
(يسئلك أهل الكتاب)(النساء: 153)، سمي منهم ابن عسكر: كعب بن الأشرف وفنحاصاً.
(لكن الرسخون في العلم)(النساء: 162) منهم، قال ابن عباس - رضي الله نعالى عنهما -: هم عبد الله (بن سلام) وأصحابه - رضي الله تعالى عنهم -.
(يستفتونك قل الله يفتيكم في الكللة)(النساء: 176)، سمي منهم جابر بن عبد الله.
(ولا ءامين البيت الحرام)(المائدة: 2)، سمي منهم الحطم بن هند البكري.
(يسئلونك ماذا أحل لهم)(المائدة: 4)، سمي منهم عدي بن حاتم، وزيد بم المهلهل الطائيّان، وعاصم بن عدي، وسعد بن خيثمة، وعويمر بن ساعدة.
('ذ همّ قوم أن يبسطوا)(المائدة: 82) الآيات، نزلت في الوفد الذين جاؤوا من عند النجاشي وهم اثنا عشر، وقيل: ثلاثون، وقيل: سبعون، وسمي منهم إدريس، وإبراهيم، والأشرف، وتميم، وتمّأم، ودريد.
(وقالوا لولا أنزل عليه ملك)(الأنعام: 8) سمي منهم زمعة بن الأسود،
والنضر بن الحارث بن كلدة، وأبيّ بن خلف، والعاصي بن وائل.
(ولا تطرد الذين يدعون ربهم)(الأنعام: 52)، سمي منهم صهيب، وبلال، وعمّار وخباب، وسعد بن أبي وقاص، وابن مسعود، وسلمان الفارسي - رضي الله تعالى عنهم -.
(إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء)(الأنعام: 91)، سمي منهم فنحاص، ومالك بن الضيف.
(قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله)(الأنعام: 124)، سمي منهم أبو جهل، والوليد بن المغيرة.
(يسئلونك عن الساعة أيان مرساها)(الأعراف: 187)، سمي منهم حمل بن قشير، وشمويل بن زيد.
(يسئلونك عن الأنفال)(الأنفال: 1)، سمي منهم سعد بن أبي وقاص.
(وإن فريقاً من المؤمنين لكرهون)(الأنفال: 5)، سمي منهم أبو أيوب الأنصاري. ومن الذين لم يكرهوا المقداد.
(إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح)(الأنفال: 19)، سمي منهم أبو جهل.
(وإذ يمكر بك الذين كفروا)(الأنفال: 30)، وهم أهل دار الندوة، وسمي منهم عتبة وشيبة ابنا ربيعة، وأبو سفيان، وأبو جهل، وجبر بن مطعم، وطعيمة بن عدي، والحارث بن عامر، (والنضر بن حارث)، وزمعة بن الأسود، وحكيم بن حزام، وأميّية بن خلف.
(وإذ قالوا الهم إن كان هذا هو الحق
…
) (الأنفال: 32) الآية، سمي
منهم أبو جهل، والنضر بن الحارث.
(إذ يقول المنفقون والذين في قلوبهم مرض غرّ هؤلاء دينهم)(الأنفال: 49)، سمي منهم: عتبة بن ربيعة، وقيس بن الوليد، وقيس بن الفاكهه، والحارث بن زمعة، والعاصي بن منبه.
(قل لمن في أيديكم من الأسرى)(الأنفال: 70)، كانوا سبعين، منهم العباس، وعقيل، ونوفل بن الحارث، وسهيل بن بيضاء.
(وقالت اليهود عزير ابن الله)(التوبة: 30)، سمي منهم سلام بن مشكم، ونعمان بن أوفى، ومحمد بن دحبة، وشأس بن قيس، ومالك بن الصيف.
(الذين يلمزون المطوّعين)(التوبة: 79)، سمي من المطوّعين عبد الرحمن بن عوف، وعاصم بن عدي.
(والذين لايجدون إلّا جهدهم)(التوبة: 79)، أبو عقيل،
ورفاعة، بن سهل.
(ولا على الذين إذا مآ أتوك)(التوبة: 92)، سمي منهم العرباض بن سارية، وعبدالله بن مغفل المزني، وعمرو المزني، وعبد الله بن الأزرق الأنصاري، وأبو ليلى الأنصاري.
(فيه رجال يحبون أن يتطهروا)(التوبة: 108)، سمي منهم: عويم بن ساعدة.
(إلّا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان)(النحل: 106)، نزلت في جماعة منهم: عمار بن ياسر، وعياش بن أبي ربيعة.
(بعثنا عليكم عباداً لنا)(الإسراء: 5)، هم طالوت وأصحابه، (كذا
قيل: والصحيح أنه بخت نصّر وأصحابه).
(وإن كادوا ليفتنونك)(الإسراء: 73)، قال ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما -: نزلت في رجال من قريش منهم أبو جهل وأميّة بن خلف.
(وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا)(الإسراء: 90)، سمي ابن عباس من قائلي ذلك عبد الله بن أمية وذريته.
(أفتتخذونه وذريته)(الكهف: 50)، سمي منهم ثبر، والأعور، وزلنسبور، ومشوط، وداسم.
(وقالوا إن نتبع الهدى معك)(القصص: 57)، سمي منهم الحارث بن عامر بن نوفل.
(احسب الناس أن يتركوا)(العنكبوت: 3)، هم المؤذون على الإسلام بمكة منهم عمّار بن ياسر.
(وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا)(العنكبوت: 2)، سمي منهم الوليد بن المغيرة.
(ومن الناس من يشتري لهو الحديث)(لقمان: 6)، سمي منهم النّضر بن الحارث.
(فمنهم من قضى نحبه)(الأحزاب: 23)، (سمي) منهم أنس بن النضر.
(حتى إذا فزّع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا االحق)(سبأ: 23)، أول من يقول جبريل فيتبعونه.
(وانطلق الملأ)(ص: 6)، (سمي) منهم عقبة بن أبي معيط، وأبو جهل، والعاصي بن وائل، والأسود بن يغوث.
(وقالوا مالنا لا نرى الله رجالاً)(ص: 62) سمى من القائلين أبو جهل ومن الرجال عمار (بن ياسر) وبلال {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ} [الأحقاف: 29] سمى منهم زويعة وحسي ومسي وشاصر وماصر والأرد وإينان والأجقم وسرف.
{إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ} [الحجرات: 4] سمى منهم الأقرع بن حابس والزبرقان بن بدر وعيينة بن حصن وعمر بن (الأهم)
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ} [المجادلة: 14] قال السدي: نزلت في عبد الله بن نبتل من المنافقين
حضرموت ممتدة إلى أرض عمان، وكانت أخصب أرض الله وأحسنها، وفيهم الملوك الجبابرة، وبعض ملوكهم ملك الأرض جميعها، فدعاهم إلى الله سبحانه وتعالى وعرفهم وحدانيته وعظمته وكبرياءه، فلم يستجب له فيهم إلا القليل، فأهلك الله طغاتهم بالريح العقيم، فأرسل الله - جل شأنه - عليهم ريحا حارة شديدة، فأهلكت كل جبار عنيد وباغ متمرد، ولم تبق منهم أحدا، كما قال عز من قائل:(سخرها عليهم سبع ليال وثمنية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية، فهل ترى لهم من باقية)(الحاقة)، بعد أن ابتلاهم الله سبحانه وتعالى بإمساك الغيث عنهم ثلاث سنين، حتى أجهدهم ذلك، وقد أهلك بدعاء هود عليه السلام عادا الأولى السابق ذكر أبيهم، وهو عاد بن إرم بن عوص، وهو أبو قبائل عاد جميعها.
وعاد الثانية، وهو من أولاد عاد الأكبر ويقال له: عاد الأصغر، وهو