الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي الصِّحاح:
الطِّئة والطَّأة والوَطَاءة.
والهاءُ فيها عوض من الواو.
والإبة الوَأْب وهو الانقباض والاستحياءُ والهاء عوض من الواو.
والمِقة: المحبة والهاءُ عوض من الواو.
ذكر المصادر التي جاءت على مثال مفعول
في الغريب المصنف:
حلفت مَحْلوفاً، وكذلك المعقول، والميسور، والمعسور، والمجلود.
ذكر الألفاظ التي جيء بها توكيدا مشتقة من اسم المؤكد
قال الفارابي في ديوان الأدب.
يقال: كان ذلك في الجاهلية الجهلاء، وهو توكيد للأول يشتق له من اسمه ما يؤكد به كما يقال: وَتِد واتد، ووبْل وابل، وحِضْج حاضج وهو الماء الكدِر يبقى في الحوض.
وهَمج هامج.
وقال أبو عبيد في الغريب المصنف:
يقال ليل لائل، وشغل شاغل، وشيْب شائب، وموت مائت، وويْل وائل، وذيل ذائل وهو الخزي والهوان.
وصِدْق صادق.
وجُهد جاهد، وشِعْر شاعر، وعام عائم، ونِعاف نُعّف.
وبِطاح بُطّح.
وناقة حائل حُولٍ وحولَلٍ.
وعائط عُوطٍ وعوطَطٍ إذا حمل عليها سنتين ولم تحمل.
وقال في ديوان الأدب
يقال: لقيت منه بَرحاً بارحا.
ويقال: هِتْر هاتر توكيد له والهِتْر: السَّقَط من الكلام قال: [// من الطويل //]
(يراجع هترا من تماضر هاترا)
ويقال: ذفرا دافرا لما يجيء به فلان أي نتنا، ويقال: حِصْن حصين.
ويقال للرجل إذا كان داهية إنه لصِلّ أصْلال، والصِّل: الحية التي لا تنفع منه الرقية.
وإنه لسِبْد أسْباد، إذا كان داهية في اللصوصية.
وإنه لهِتر أهتار، أي داهية من الدواهي.
ويقال: زِبْرِج مُزَبرج.
ويقال: ظل ظليل أي دائم.
وليل أليل أي مظلم.
وذَيْل ذائل.
وفي الجمهرة:
يقال: إنه لضُل أضلال أي ضال.
وفي أمالي القالي:
عَجَب عاجب وعَجيب وعُجاب في معنى مُعجِب.
وجاء بالوامِئة الوماء، وهي الداهية.
وإبِل مُؤَبَّلة أي مكملة، وقيل هي الجماعة من الإبل.
ومائة مُمْآة
وطبنة طابنة، والطبنة: الحتف.
وفي أمالي ثعلب:
يقال هو صِلّ الأصلال، أي داهية الدواهي.
وفي الصحاح:
قال رؤبة: [// من الرجز //]
(فَذَاك بَخَّال أَروزُ الأرْزِ)
أضافه إلى المصدر، والأروز: المنقبض من بخله.
وفي الكامل للمبرِّد:
يوم يم بوزن عم مثل لَيْل أليل.
وفي كتاب ليس لابن خالويه:
يقال هذا ليل أليل ويم أيْوَم، إذا كان صعبا شديدا في قتال أو حرب، ويقول آخرون يَوْم يَوِمٌ، وقد يقلب فيقال: يم.
قال الشاعر: [من الرجز]
(مروان مروان أخو اليوم اليَمِي)
وفي كتاب الليل والنهار لأبي حاتم:
يقال ليل ليلي.
وفي كتاب الأيام والليالي للفراء.
يقال ليلة ليلاء وليل لُيَّل.
وظُلمة ظلْماء ودهر داهر.
وفي أمالي ثعلب:
ليلة ليلاء وهي ليلة الثلاثين.
ويوم أيْوم وهو آخر يوم في الشهر.
وفي الكامل للمبرِّد:
فَحْل فَحيل أي مستحكم في الفِحْلة.
وراحلة رَحيل أي قوية على الرِّحلة مُعَوَّدة لها.
وفي المقصور والممدود لابن السكيت.
يقال: السَّوْءة السوأى.
وقال القالي في كتاب الممدود:
قالوا: هَلَكة هلْكاء أي عظيمة شديدة.
وداهية دهياء.
وفي تهذيب التِّبريزي:
داهية دَهْياء ودَهْواء.
وفي الصِّحاح:
أبواب مُبَوّبة وأصناف مصنفة، وعرب عاربة وعرباء، وحِرْز حريز.
وبَوْش بائش وهم الجماعة من الناس المختلطين.
ويقال نلت منه خَيْصاً خائصا أي شيئا يسيرا، والخيْص القليل من النوال.
وأرض أريضة أي زكية وقال أبو عمرو: نزلنا أرضا أريضة أي مُعْجِبة للعين.
وساعة سوْعاء أي شديدة كما يقال ليلة ليلاء، وأعوام عَوَّم.
ورماد رَمْدَد أي هالك.
وأبد أبِيد.
ودهْر دهارير أي شديد.
وليلة ليلاء.
ونهار أنْهَر.
وفي كتاب الأضداد لأبي عبيد:
تقول العرب ظُلمة ظلماء.
وقَطاة قطواء.